ساءل الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عزيز أخنوش، بخصوص ما اعتبره “أحداث مؤلمة” التي شهدها سوق الماشية بالدار البيضاء.
وتوجه رئس الفي نور الدين مضيان بسؤال كتابي تتوفر “آشكاين” على نسخة منه، جاء فيه “نسائلكم عن التدابير التي ستتخذها وزارتكم لتعويض هؤلاء الكسابة، بما يخفف من خسائرهم الكبيرة، ويرفع من معنوياتهم باعتبار الدور الحيوي الذي لعبه ويلعبه الفلاح المغربي في ضمان الأمن الغذائي للوطن”.
وأوضح المصدر أن الفريق الاستقلالي تابع بامتعاض كبير، الأحداث المؤلمة التي تداولتها عدد من وسائل الاعلام ووسائط التواصل الاجتماعي ببلادنا، والتي شهدها سوق المواشي بمدينة الدار البيضاء، حيث تم الاعتداء على عدد من الكسابة وسرقة قطيعهم، ورشق بعضهم بالحجارة.
وأضاف ميان “إذا كان الفلاح المغربي يعاني من الآثار السلبية لموسم جفاف حاد، مما أثر بقوة على مداخيله، خاصة الفلاح الصغير والمتوسط، فإن أغلبهم كان يعتمد على نشاط تربية المواشي لمحاولة تقليل الخسائر التي تراكمت بفعل انحسار المنتوج الفلاحي وارتفاع تكاليف الإنتاج وتدهور القدرة الشرائية للمواطن، فإن الأحداث المؤلمة التي تعرض لها عدد كبير من الكسابة بسوق المواشي بمدينة الدار البيضاء، شكلت ضربة قاسية لهم، فضلا عن اثارها النفسية العميقة”.
السلطلة و وزارة العدل هما من يتحملان المسؤولية ،السلطة غائبة و وزارة العدل تتسهال مع المجرمين باحكام غير قاسية مما تجعل المجرمين يعاودون افعالهم الإجرامية دون خوف و زد على ذلك إدارة السجون التي تعد لهم أطباق متنوعة من المأكولات و المشروبات و الترفيه كأنهم في فنادق مميزة ،حقوق الانسان التي يدعون تحمي المجرم و تظلم البريء، هذه الحقوق التي تنهى عن المعروف و تأمر بالمنكر
انا لا ادافع عن اخنوش ولا يهمني لكن ما اثارني هو ضحك حزب الاستغلال عن المغاربة ما علاقة الفلاحة بالامن امر غريب لكن هذا الحزب الكل يعرفه فهو يقتل الميت ويمشي في جنازته لو طرح السؤال على وزير الاوقاف يكون افضل حيث يجيبه ان السرقة حرام
اذا كنا سنساءل وزير الفلاحة عن سرقة اغنام وقعت في سوق وامر السرقة يدخل في اختصاص السلطات العمومية والعدالة فعلينا أن نساءله أيضا على سرقة محفظة (بزطام)فلاح في السوق
باي منطق أصبحنا نرى الامور.
اذا كنا سنساءل وزير الفلاحة عن سرقة اغنام وقعت في سوق
وامر السرقة يدخل في اختصاص العدالة . فعلينا أن نساءله أيضا على سرقة محفظة (بزطام) فلاح في السوق او دراجته.
باي منطق أصبحنا نرى الامور؟