وجه خالد آيت طالب، وزير الصحة، دعوة مستعجلة إلى الكتاب العامين للجامعات الوطنية للصحة، المنضوين تحت لواء المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية، لغاية عقد جلسات للحوار بالوزارة بداية هذا الأسبوع،
وقالت الوزارة في بلاغها حول نتائج اجتماعاتها مع النقابيين، إن ملف صرف منحة استثنائية لمهنيي القطاع الصحي لمكافأة صمودهم وتحصينهم للأمن الصحي للمواطنين على مدى الأشهر الماضية، عرفا انفراجا بعد التجاوب الإيجابي لرئاسة الحكومة ومصالح وزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، مع هذا المطلب الذي اعتبرته الوزارة منطقيا ومشروعا، حيث من المنتظر أن يتم أجرأة هذه المنحة قريبا بعد دراسة سبل وكيفية تحديد مقاديرها استنادا إلى معايير استحقاق وتوزيع موضوعية وشفّافة بحسب المسؤوليات والمهام المقدمة خلال تدبير مرض كوفيد-19 على مختلف المستويات المحلية، الجهوية والمركزية بموازاة درجة التعرض لمخاطر الفيروس.
وأوضحت الوزارة أنه سيتم عرض طريقة الاحتساب المعتمدة على المركزيات النقابية التي يمكن إمهالها مدة محددة أقصاها 72 ساعة لدراسة المقترحات المقدّمة وإبداء الرأي حولها قبل المرور إلى التفعيل النهائي للمستحقات المالية لجميع مهنيي الصحة بدون استثناء.
أما بخصوص تعليق الرخص السنوية للعاملين بالإدارات والمؤسسات التابعة للقطاع الصحي بناء على المراسلة الوزارية رقم 062 بتاريخ 3 غشت 2020، فقد أكد وزير الصحة أن الوضعية الوبائية المقلقة بالبلاد هي التي فرضت اتخاذ مثل هذا القرار الاستثنائي في ظرف استثنائي بكل المقاييس، وفي ذلك إشارة واضحة للمواطنات والمواطنين الذي تراخوا في الآونة الأخيرة في الالتزام بتدابير الحماية الفردية والجماعية مما نتج عنه تطور مُقلق وخطير على مستوى الوضعية الوبائية ببلادنا، يختم البلاغ.
أولا تحية إكبار وتقدير للأطر الطبية . تحية خالصة للشعب الصامد منذ بداية الحجر والتزامه المسؤول بإجراءات الحجر الصحي منذ بدايته في مارس المنصرم . ما لا تريد المحكومة الاعتراف به هو خدلانها لهذا الشعب بقرارات عشوائية وعبثية. عدم الاعتراف بجبنها في مواجهة الوباء . عدم الاعتراف بعجزها عن مسايرة صمود الشعب أثناء الحجر الصحي وذلك من خلال ما يلي: عدم اتخاد إجراءات صارمة أثناء ظهور بؤر الشركات الصناعية في حق الباطرونا أصحاب الشركات والنفوذ ، وترك العمال والعاملات يشتغلون في ظروف غير وقائية (عين السبع- ميمونة – برشيد نموذجا ) عدم تجانس مكونات المحكومة من خلال فرض الأمر الواقع في ما يخص أضحية العيد (مناسبة لوجيستيكية) وما صاحبها من انفلاتات بسبب قرار طائش حثم على مهاجري الداخل الانتقال إلى قراهم وبواديهم بشكل هيستيري (وما لحقهم من احتقار و تمرميد ) وانعدام الأضاحي وغلاؤها بعد قرار الاغلاق مما أذى إلى أفعال مشينة ضحكت الأمم من فرط الغبن .قرار امتلأت معه المحطات والطرق وانعدم التباعد الاجتماعي . إقامة مهرجان بو جلود لو لا الأضحية ما كان له أن يقام . فالتراخي بل أقول الاستهتار الحكومي هو من رسخ لدى المواطن أن هذه القرارات هي دليل دامغ أن الوباء تحث السيطرة على حد تعبير سيد العارفين . متى تكون الجرأة أو أقول( الرجولة ) وقول الحقيقة وتحمل المسؤولية عند اتخاد أي قرار . انتمو عا خربقوها وسبيوها في هذا الشعب . الشعب أرقى و يتطلع إلى مستقبل يكون المسؤول فيه قد المسؤولية ، وليس مسؤول التباكي يلصق أخطاءه وعدم كفاءته للغير
سنتكلم مع السيد الوزير الذي يمكن ان يكون بعده عن مدينة طنجة جعله في غفلة عما يحصل!
اليوم غي الصباح تم تطويق المناطق الصناعية لمنعها من استئناف نشاطها الصناعي حتى الموعد الذي سبق ان حددته الولاية! ثم بعدها بقدرة قادر تم ابطال الخطوة!
الوالي مهبدية مشكور، حاول مرارا محاصرة الوباء في عشه، اي المناطق الصناعية، و شركاته العملاقة، و لوبياته المتحكمة في مدينة بحجم طنجة!
سيتم استئناف النشاط الصناعي باارغم من المخاطر التي تصاحب ذلك.
و سيعود ااسيد ايت الطالب ليبلع لسانه و لن يقول ان اصل تفشي الوباء هو المناطق الصناعية و اليد العاملة التي تتقاطر على المدينة لحد الساعة بالرغم من اقفال حدودها!
لجن تقصي الحقائق وجهت الى القنيطرة و اسفي ، هل لم تجد طريقها إلى طنجة!
علميا نقول لسعادة الوزير ان هذه الجائحة حيرت هيئات الدول العظمى، غير انها لم ترمي بالمسؤولية على الافراد!
عكس ذلك لغة تواصلها مع المواطنين تتسم بالشفافية و احيانا بالاعتذار على قلة الحيلة امام هذا الوباء.
هل سمعتم باحدهم يتاسف او يعتذر؟
اقول انهبار الاقتصاد هو السبب في التخفيف نحن لا يليق لنا التخفيف المطلق بل التحكم فيالامور واقول من يقوم بضبط تطبيق القوانين اليس الدولة حزموا معنا ادا ارتم الخروج من هاد الزمر راه اصبحنا جميعا مهددين
تراخي وزير الصحة هو الذي تسبب في انتشار كورونا بالشكل المرعب . تراخي الوزير هو الذي سيسبب لا محالة انهيار النظام الصحي في البلاد
غير من العنوان اقول لك انك انسان فاشل بكل المقاييس. لقد قلت الكمامة ماشي واجبة، والفيروس عادي، والان تحمل الشع ما لا طاقة له به. يا ودي كون راجل وتحمل مسؤوليتك، واعترف باغلاطك. انت اولا لا تفقه شيئا في كل ما يحدت، همك تنصيب اصدقاؤك والمقربين منك في المناصب الكبرى. أما ان تقول الشعب هو السبب فوالله تستحق المحاكمة لان كل قراراتك غلط وما ينقصك هو الرجولة. مشكلتك مع الأطباء حلها بسنيك، الدول كلها أعطت منح وسفريات للاطر الطبية انت درت فيها فرعون، وسير تعوم والي ما تعرفش تعوم لعب فالرملة، سالينا. امتالك مسخرة للبلاد
تراخي المواطنين والمواطنات…نعم.. مع تردد الحكومة في اتخاد اجراءات صارمة مع المصانع والمعامل في الوقت المناسب قبل انتشار العدوى…وكذلك عدم اتخاد قرار صاءب فيما يخص الغاء عيد الاضحى…