2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

على غرار العديد من الشهادات الصادمة لمرضى “كوفيد19” حول الأوضاع المزرية التي يعيشونها ووثقوها غير ما مرة في مقاطع فيديو انتشرت كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي، انضمت شهادة أخرى لا تقل أهمية عن سابقاتها، لكن هذه المرة بطلتها التيجانية فرتات عضو المجلس الأعلى للتعليم والمديرة السابقة لأكاديمية التربية والتعليم بجهة الرباط..
وكشفت التيجانية في منشور لها، عن رحلتها في مراكز الاستشفاء من كوفيد19، حيث أوردت أنها أصيبت بالفيروس وتم تأكيد إصابتها تحديدا يوم الثلاثاء الماضي على الساعة الثامنة مساء، لكن ما أثار فزعها واستغرابها هو الكم الهائل من الاتصالات التي تلقتها من وزارتي الداخلية والصحة حيث تم طرح العديد من الأسئلة التي أجابت عنها وشعرت بارتياح على اعتبار أنه من الجيد اهتمام الدولة بالمواطن المريض.
لكن، وفق رواية المتحدثة، فإن الأمر بدأ يتغير تدريجيا عند وصولها في تلك الليلة إلى مركز سيدي يحيى المخصص لمرضى “كوفيد19″، حيث استقبلت على وقع احتجاجات العديد من المرضى الذين يشتكون غياب الأطر الصحية وإلحاحهم لمقابلة المسؤول عن المركز، وأرسلت بالقول “بحكم أنني مسؤولة سابقة، فهذا المنظر مألوف وعلي أن أسمع وأرى بنفسي قبل الحكم”.
وأوردت التيجانية أنها سرعان ما اكتشفت أن المركز المخصص لعلاج المرضى لا يقدم أي علاج أو مراقبة طبية أو حتى قياس للحرارة، سوى الأكل والشرب، مشيرة إلى أن مرضى السكري أمثالها، لا يتم الاهتمام في أكلهم، إلا أنها تتفهم صعوبة الوضعية الاستثنائية التي تعيشها المملكة.
وأضافت التيجانية أن جناح النساء والرجال لا تفصله سوى ممرات، بل الأدهى من ذلك، تقول المتحدثة أن الرجال يمرون من الأمكنة المخصصة للنساء من أجل الذهاب إلى دورات المياه أو “الدش”، وهذا الأمر لم يشكل أي مشكل للمرضى سواء الرجال أو النساء لأنه في الأول وفي الأخير مجرد مرضى.
وتابعت بالقول “الأمر شبيه بالجحيم، الأضواء والهواتف والنساء الجالسات أو الراقدات على الأرض يتحدثن، ويشتكين طوال الوقت، القلق سيد الموقف، خاصة أنه خلال يومين لم نرى ظل طبيب أو ممرض، والكل ينتظر الدواء المعجزة”، مستطردة “لا يوجد تفسير، ولا معلومات، ولا مدير ولا أي أحد للتحدث معه، الجميع خائف من العدوى، لكن من المفترض أن يحمي الطبيب نفسه من أجل الوصول إلى المريض.
الدول التي تحترم مواطنيها، لا تنتظر ان تخرج الحقائق من لدن مسؤول سابق حتى تتحرك، او تعترف على الاقل!
الاصل ان المريض بصفة عامة لا يملك من الطاقة لاختلاق الوقائع!
المواطن هو اصل دورة حياة السياسي!
الا عندنا ، تسفيهه و متابعته احسن وسيلة لطمس المفضوح!
أمر مضحك،
ويقولون أن على الدولة زيادة منحة كورونا لما يقدمه المرابطون في الصف الأول.
لا حول ولا قوة إلا بالله
وشهد شاهد من اهلها!
اضن انه حان الأوان لإعطاء القطاع الخاص الصلاحية لايواء المرضى الميسورين بمقابل من اجل التخفيف على القطاع العام. سيساعد هدا الإجراء لمساعدة الاطقم العمومية للقيام بمهامها في ضروف احسن وتحسين ضروف الا ستقبال في المستشفيات العمومية. الضرفية دقيقة جدا. وحتى الدول الاكتر تقدما انهكت ولم تعد تستوعب الاعداد الكبيرة لمرضاها…. كان الله في عون اطقمنا الصحية. Grand BRAVO à eux
سيخرج بلاغ ينفي ماتقوبينه وانتهى الامر.المهم الان هده مسؤولة وادلت بشهازتها هل سيصدقونها ام لا النتيجة الان والمستنتج من هده الشهادة هي جميع الشكوات التي نشرت صحيحة حسب الشهادة
من نحاسب من يجب اعفاءه من المهام