دقت الفيدرالية الوطنية لأطباء التخدير والإنعاش بالمغرب ناقوس الخطر، إذ اعتبرت أن التزايد المتسارع لحالات الإصابة بفيروس كورونا في المغرب هو بداية الموجة الثانية من فيروس كورونا بالمغرب، والتي تتزامن مع الخصاص المهول في الموارد البشرية المتخصصة في التخدير و الإنعاش وطب المستعجلات.
وذكرت الفدرالية في بلاغ لها أن التجهيزات المطلوبة والأدوية الضرورية باتت في تناقص، ودعت وزارة الصحة إلى تفعيل تعاون فعلي بين القطاع الطبي العام و الخاص كما حدث في طنجة و الدارالبيضاء.
و طالبت الفدرالية بإدماج القطاع الخاص في التكفل وعلاج المصابين بفيروس كورونا والترخيص لمختبرات خاصة بإجراء تحاليل كوفيد19.
العالم بعد الجائحة ..راسي يا راسي..لا احد يعلم متى ستنتهي الجائحة كل العالم في خبر كان عيش نهار تسمع خبار اغلاق .. تخفيف.. تمديد.. تقييد.. تخويف.. تبشير.. تيئيس.. ترويع..الشعب يحكم الجائحة بل الجائحة تحكم العالم بل الشعب يحكم العالم بل المال هو من يحكم العالم