عاد الاستنفار الأمني إلى أحياء في مدينة الرباط، بشكل مشابه لما عرفته فترة الحجر الصحي، حيث طُوقت أزقة وشرعت عناصر الشرطة والقوات المساعدة في فرض الإجراءات الاحترازية، بعد ظهور بؤر وبائية، عائلية ومهنية.
ولا يستبعد أن تتوسع الحملات الأمنية التي يقودها القياد والباشاوات لتشمل أحياء مجاورة لتلك الموبوءة. في وقت تشهد بعض الأحياء في سلا نفس الاستنفار.
وواكبت آشكاين عملية أمنية شنتها السلطات في أحياء، اليوم الجمعة، خصوصا حي الرشاد، لحث المواطنين على الالتزام بالتدابير الصحية، مركزة على ضرورة الالتزام بوضع الكمامات، حيث تم توقيف عدد من الذين رفضوا ارتداءها وتم اقتيادهم إلى مخافر الشرطة لأداء الغرامة. فيما شهدت الحملات الأمنية مطاردات وسط الدروب للقبض على خارقي هذه الإجراءات.
وفرضت السلطات توقيتا محددا لإغلاق المحلات، وهو ما لم تلتزم بعض المحلات حيث تدخلت السلطات لإغلاقها بالقوة وتنبيه أصحابها.
وتُعيد هذه المشاهد إلى الأذهان ما كانت تشهده المدن المغربية إبان الحجر الصحي، الذي تزداد المخاوف يوما بعد آخر من عودته، بعد ارتفاع عدد الإصابات والوفيات.
بداية الحجر كانت شيئا ما موفقة وتدخلات…رغم مافيها من سلبيات ….بعد ذلك عيد الأضحى والمخالطة.والسفر وزيارة العائلات. وانطلاق عجلة المعامل والمصانع لتفريخ العدوى
انها أخطاء كان يمكن تجاوزها. أما الحملات الحالية فإنها لن تجدي مثل الحملات التي تنصب على الفراشة موسمية..
كما أن الناس الذين من المفروض أن يديروا الأزمة في الأحياء,اختفوا من الأحياء .اما المنتخبون. فإنهم انقرضوا
والقادم أصعب
هههههه ماشي مشكل يرجع الحجر الصحي. المشكل ف مثل هاته الفيديوهات طلعات لينا ف الراس. صوروني كندير خدمتي