2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
السطو على 100 مليون سنتيم من فيلا مستشار برلماني

أقدم مجموعة من اللصوص، على تنظيم عملية سطو استهدفت “فيلا” المستشار البرلماني الإستقلالي السابق؛ محمد الأنصارى، المتواجدة بطريق زعير، جانب فيلات كبار الجنرالات والوزراء السابقين.
ووفق ما نشرته يومية الصباح، فإن الأنصاري تعرض لسرقة مجوهرات ثمينة تقدر بمئات الملايين، وساعات ثمينة من الماركات العالمية، بالإضافة إلى مبلغ مالي يقدر بـ100 مليون سنتيم، ومبلغ بالعملة الصعبة يتجاوز 30 مليون بعملتي اليورو والدولار.
وأوضحت اليومية المذكورة، أن عملية السطو استهدفت كذلك جواز سفر القيادي الاستقلالي، حيث وجد داخل بئر “الفيلا”، كما عملت السلطات الأمنية على فتح بحث سريع في الموضوع، قبل أن يتم اكتشاف أن العقل المدبر للعملية، ليس سوى ابن شقيقة حارس الفيلا، الذي كان مرفوقاً بشركائه.
اموال الشعب في الخدية ؟ ايه يا تادية الضرائب والمحاسبة والتقدم! قطاعي الطرق يسيرون الدولة.
هذا دليل مؤكدا على أن السياسيين في المغرب مفترسين المال العام بطرق مختلفة جعلوا من السياسة مقاولة للثراء والكسب المادي لهم و لأسرهم أما الصورة التي يظهرون بها في الأوساط الإعلامية القنوات فقط در الغبار على الشعب
نفهم من هدا ان المجوهرات والاموال الضخمة من العملة الوطنية و العملة الصعبة كانت غير محطوطة فالصالون لان هاد المسؤول مسكين ماكايعرفش واحد لعجب سميتو الكوفر فور….حتى لاسورانس عارفين هاد لقوالب غير برد
اعرف مواطنين سرقت منهم ارضهم في مكناس بعقد بيع ثاني مبرم مع ميت.
بالنسبة لي هذه مناسبة للتحقيق في مصادر المسروق وليس فقط عن السارق.
كي كانتي كي والتي… من سكن بايت برتات الى طريق زعير!
بغيت نسول غير فهاد خونا لي في وسط الصورة كيقولو أنه برلماني شبح متغيب منذ زمن طويل لا بل ويعيش في الخارج. وكان قد ادعى أنه أراد الرجوع لكن الحجر الصحي منعه رغم أن الجميع يعلم بتغيبه المستمر منذ أمد طويل.
فهل سيطبق مبدأ الاجر مقابل العمل ويتم تفعيل مسطرة الطرد في حقه أم أن هذا إجراء ضد الموظفين البسطاء ورجال التعليم.
ويبقى الشبح يستخلص أجرته الشهرية ليحولها عن بعد للعملة الصعبة مستمتعا بها في الخارج.
هده “بورصة” وليست فيلا للسكن..كل هده المجوهرات والملايين مكدسة خارج القانون(المبلغ المعلن عنه من العملة الصعبة) دليل على ان امثال هدا*المناضل*لا يثقون في مؤسسات بلدهم وهم مستعدون للهروب مع اول هتاف..نحن مع محاكمة (اللص او اللصوص) ولكن يجب محاكمة حتى هؤلاء الدين يكدسون اموال الشعب في بيوتهم ولا يستفيد منهم الوطن بشيء.
مجوهرات ثمينة تقدر بمئات الملايين، وساعات ثمينة من الماركات العالمية، بالإضافة إلى مبلغ مالي يقدر بـ100 مليون سنتيم، ومبلغ بالعملة الصعبة يتجاوز 30 مليون بعملتي اليورو والدولار.
كم من سنة عمل المخم لخبار في روسكم ومن سرق الحارس والاهم ان المال مكانه البنك وليس المساكن لان المساكن معرضة للسرقة والعملة الصعبة ايضا هده في نظري فضيحة