2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قالت جهات في الإدارة الأميركية للإذاعة العبرية “i24news”، إن المغرب قد يكون من بين الدول العربية القادمة، التي ستُطبّع علاقاتها مع إسرائيل.
وأشارت القناة “i24news”، عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن الحديث عن تطبيع المغرب لعلاقاته مع إسرائيل يأتي “بسبب وجود بنية تحتية للعلاقات مع إسرائيل، من حيث وجود سياحة وتجارة، وحماية للجالية اليهودية في المملكة”، حسب تحليلها.
ونقلت حوارا مصورا مع السفير الإسرائليلي الأسبق في الأمم المتحدة، قال فيه إن هناك علاقات “تاريخية بين المغرب واسرائيل، ونحترم الملك والمواطنين المغاربة”، مذكرا بعلاقة الراحل الحسن الثاني باسرائيل.
وفي نظرها فإن المغرب “سيربح من تطيع علاقاته مع الدولة العبرية عبر تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة”، كما “سيحصل على اعتراف إسرائيلي، بالسيادة المغربية في الصحراء. وقد أبلغت إسرائيل الأميركيين في الماضي، أنها تدعم هذه الخطوة”.
وتحدثت القناة الإسرائيلية عن وجود لوبي “أميركي يدعم هذه الصفقة، ويقول للإدارة الأميركية، إنه ينبغي عليها الاعتراف بمساعدة المغرب لها بمكافحة الإرهاب وعزل إيران، وبالتالي يجب التحرك في مسار الاعتراف بسيادتها”.
القناة أكدت أن الإدارة الأمريكية سبق أن ضغطت خلال شهر دجنبر الماضي على الرباط، بغية توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل، إلا أن المغرب رفض ذلك.
اولا انت تتكلم بلغة المصالح واي مصلحة سنجني من تحالفنا مع الشيطان الى خسارة الدنيا والاخرة مشكلة الصحراء مم مصلحة النظام حتى يبرر وجوده ومصاريفه ولمنع اي تحالف مغاربي حقيقي ثانيا قضية فلسطين قضية جميع المسلمين والمسجد الاقصى اولى القبلتين وثالت الحرمين الشريفين وحنى من منظور مادي مادا جنو الدين طبعوا مع الصهاينة الى الفقر والامراض والخيانة
الدول نبحت عن المصالح وحتى لو تتحالف مع الشيطان ولما لا نفتح سفارة للدولة العبرية متل مصر والأردن واين هو المشكل لان القضيةالفلسطنية دهبت مع الريح لا وجود للجامعة العربية اصحاب القضية متناحرين حماس تغرب وفتح تشرق المهم مستفيدين من من يدعمهم ولما نعلق مصير تحالفاتنا ومصالحنا بمصير مجهول للقضية وخاصة لا توافق بين العرب حاليًا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🇲🇦