لماذا وإلى أين ؟

الداخلية تضع تصورا لحالة طوارئ قصوى وأكثر تشددا

استنفرت وزارة الداخلية موظفي مصالحها وأطرها، بعد تسجيل أرقام قياسية في عدد الوفيات والإصابات بفيروس “كورونا”.

وطُلِب من الموظفين بمكاتب حفظ الصحة والشرطة الإدارية والحراسة والمداومة بذل المزيد من المجهودات، خاصة بعد التراخي الذي أبداه المواطنون بعد تخفيف الحجر الصحي، وجرى التركيز على تدخلات لتطبيق الإجراءات الصحية بالبؤر المهنية التي عادت إلى العمل دون احترام التباعد الاجتماعي والتعقيم.

ونسبة إلى مصدر مطلع لـ”المساء”، فإن الداخلية وضعت تصورا لحالة طوارئ صحية قصوى والعودة إلى إجراءات التشديد بعد إغلاق العشرات من الأحياء بمدن كبرى كالدار البيضاء ومراكش وفاس.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
محمد
المعلق(ة)
18 أغسطس 2020 14:59

هل الحجر الصحي على الجميع
أم الراقصة وأصحابها لا حجر عليهم
أين النيابة العامة
أريد توضح في الموضوع

تنغيري
المعلق(ة)
18 أغسطس 2020 10:41

في هذا الوقت اقليم هناك حفلات اعراس بل حتى رقصات احيدوس تسمع على بعد مئات الامتار.
أضف الى ذلك المقاهي التي قد تجد ستة أشخاص على طاولة واحدة والنادل بدون كمامة.
في نفس الوقت قد تتابع بسبب عدم ارتداء الكمامة.
هناك خلل كبير في الحكامة.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x