أعلن الشاعر المغربي “محمد بنيس” انسحابه من الهيئة العلمية لجائزة الشيخ زايد للكتاب، احتجاجا على اتفاقية تطبيع العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة والكيان الصهيوني.
وكتب الشاعر المغربي في رسالة اخبار بانسحاب “على إثر الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل على إقامة علاقات دبلوماسية رسمية بينهما، قررت الانسحاب من عضوية الهيئة العلمية لجائزة الشيخ زايد للكتاب”.
في بيانه المقتضب، يقول بنيس: “على إثر الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل على إقامة علاقات دبلوماسية رسمية بينهما، قررت الانسحاب من عضوية الهيئة العلمية لجائزة الشيخ زايد للكتاب”.
ةتتراوح التجربة الإبداعية لمحمد بنيس بين الكتابة الشعرية والدراسات البحثية والترجمة، وهي تجارب تدور حول الشعر في الغالب وإن ذهبت بعضها إلى قراءات ثقافية أشمل، تهدف إلى تأصيل نظري وإبداعي للحداثة في الأدب والحياة العامة عربياً.
من أعمال بنيس الأولى مجموعاته الشعرية التالية: “ما قبل الكلام” (1969)، و”شيء عن الاضطهاد والفرح” (1972)، و”وجه متوهج غبر امتداد الزمن” (1974)، و”في اتجاه صوتك العمودي” (1980). تلتها أعمال مثل: “مواسم الشرق” (1985)، و” مسكن لدكنة الصباح” (1990)، و”نهر بين جنازتين” (2000)، و”سبعة طيور” (2011)، وآخر إصداراته الشعرية عمل بعنوان “يقظة الصمت” (نّ2020).
أما في الكتابة البحثية، فمن أعماله: “ظاهرة الشعر المعاصر في المغرب” (1985)، و”حداثة السؤال” (1988)، و”كتاب المحو” (1994)، و”الحداثة المعطوبة” (2004)، و”الحق في الشعر” (2007)، ويظل عمله الأبرز في هذا المضمار كتابه ” الشعر العربي الحديث ـ بنياته وإبدالاتها” في أربعة أجزاء والذي صدر بين 1989 و1991، وحظي لاحقاً بطبعات عديدة.
لبنيس أيضا تجارب أساسية في الترجمة، ومن أبرز ما نقل إلى اللسان العربي: “الاسم العربي الجريح” لـ عبد الكبير لخطيبي، و”رمية نرد أبداً لن تبطل الزهر” لـ ستيفان ملارميه، و”القدسي” لـ جورج باطاي، ومجموعة من أعمال برنار نويل: هسيس الهواء”، و”طريق المداد”، و”كتاب النسيان”، و”الموجز في الإهانة”.
انت الخاسر عزيزي هم لايعيرونك اهتماما شارك او لا تشارك والمشكل الفلسطيناسرائيلي شأن عربي صرف وانت من اراد نسبة نفسك لهم رغم انهم يرونك مجرد عبد من العبيد المعربين من الدرجة الثاانية خذ شعرك الى الجحيم كان من المفروض ان تكون شاعرا مغربيا فانت مغربي بالانتماء لكن ثقافتك مثل ثقافة الكتاب الاخرين كمحمد خير الدين والشرايبي مغربي بلسان عربي لا غير