2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
العثماني يلمح إلى إعادة فرض الحجر الصحي العام
قال رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية؛ سعد الدين العثماني، إن “الخطاب الملكي في الذكرى الـ67 لثورة الملك والشعب، “يتضمن نداء ملكيا حازما لاحترام التدابير الوقائية”، مشيرا إلى أنه “لا شيء يبرر السلوك اللاواعي للبعض”.
وأوضح العثماني، أنه “إذا استمر التطور الوبائي على نفس الاتجاه، فقد تضطر الدولة إلى إعادة الحجر الصحي العام”، معتبرا في تدوينة له على صفحته على “الفايسبوك”، أن الخطاب الملكي “تضمن دعوة القوى الوطنية للانخراط في جهود التوعية والوقاية”، وفق تعبير المتحدث.
يأتي ذلك، تعليقا لرئيس الحكومة؛ سعد الدين العثماني، على الخطاب الملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، والذي سجل من خلاله عاهل البلاد “التراخي في الالتزام بقواعد السلامة الصحية. ومن بينها عدم ارتداء الكمامة، بل والتشكيك في وجود المرض أصلا”، معتبرا أنه “سلوك لا تضامني ولا وطني” و”يسير ضد جهود الدولة”.
نحن كمواطنين مع الكمامة في حالة الاختلاك ومع التباعد الجسدي ومع الكاسك البلاستيك افضل من الكمامة لانه يحمي الوجه باكمله ويترك للانسان تنيس للاوكسيجين اما المسيبة الكبرى التي لم يقدر عليها المغرب هي المعاملة بالمال شخصيا لم اجد طريقة للتعامل بدون لمس النقود لانها اسشا تروج بين التجىر في كل مكان مما يجعلها اخطر ناقل للفيروس ادن وجب التفكير في التعامل بالبطاقة مع مول الحانوت مع الخضار في جمبع معاملاتنا ان فعلا اردنا القضاء على الفيروس .اللهم اننا نستغفرك فنطلب منك يالله رفع هدا الوباء على البشرية وتن كان مز صنع بشر اللهم دمره وحده
الرد على المدعو كريم .
الفاشلون دائما ينسبون فشلهم للاخرين كالتلميذ الفاشل لما تسأله عن رسوبه يقول لك الاساتذة هم سبب رسوبي. اقول لك انا كنت من طبقة ضعيفة واجتهدت في الدراسة والحمد لله الحاجة والفقر اختفت . مع العلم ان البعض من درسوا معي كان آباءهم اغنياء وبسبب الفشوش يتسكعن الآن في الشوارع ويرددون نفس هذا الكلام التي تقوله.
اذا كنت فاشلا فانسب فشلك لنفسك ولا تنسبه لا لغيرك ولا للدولة.هل انت من ينتظر الدولة ان تقوم بكل شيئ وربما تنتظر منها ان تمضع لك الطعام بحجة ان ليس لك اسنان ؟؟؟
لأ ترموا بالسبب.للمواطنين حقيقة انهم يتحملون نسبة من الأخطاء. ولكن أين هي الأسرة أين هي أجهزة التنفس الصناعي كان من الأولى تجهيز المستشفيات حتى تكون المنظومة الصحية على الوجه المطلوب حاليا وللجيل القادم
اما ان تقولوا أقترينا من القضاء على العدوى فإن المواطن سيتراخى في اتخاذ الاحتياطات. أو تناسيتم عيد الأضحى والتنقلات والزيارات والحافلات ممتلئه وفتحتم الحمامات
والشواطئ والسفر إلى مدن الشمال المكتظة بالمواطنين
الحجر الصحي حل قبل انتشار الوباء أما الآن فهو غير ممكن
بالإضافة إلى الضائقة المادية للناس
أين هو الحل… ابحثوا عنه ليس هناك حل
فرض الحجر لثلاثة أشهر، وحينما تم رفعه لم يتم التخطيط له، وشاعت لغة الإرتجال لأيام، والان تعاودون نفس اللغة ولا تكترثون لأثار الإغلاق على حياةالناس النفسية والإقتصادية
والله انكم تبحثون عن السير بالمغرب الى ما لا يحمد عقباه لا قدر الله. هل تعلمون المعانات التي عاشها الناس خلال الحجر الصحي؟ هل تعلمون ان بعض الناس لم يبقى لهم سوى التسول بسبب قراراتكم الارتجالية والعشوائية؟ ماذا قدمتم من بديل للناس إذا فرض الحجر الصحي من جديد، الاقتطاع من اجر الموظف البسيط مجددا مع العلم ان هناك فئة كبيرة منهم من يعيلون أسر أو جيران ومع ذلك ساهموا غصبا عنهم؟ والمخجل في الامر هو ان العديد، كما ظهر في فيديوهات، لم يتوصلوا بالدعم! إذا حاسبوا انفسكم على ما آل اليه الوضع بسبب قراراتكم الارتجالية ولا تحاسب المواطن المغلوب على امره!!!
وضع الكمامة يجب ألا يكون اجباريا بل قناعة وشي مسلم به
لماذا:لأن مختلف الأطراف الطبية أو شبه طبية أو أبحاث علمية نشرت على صفحات المجلات والمقالات العلمية في العالم بأسره أجمعت على أن الكمامة هي الحماية الوحيدة من انتقال العدوى بنسبة تفوق الخمسين في المئة .
من جهة أخرى الفطرة البشرية هي وضع الكمامة لمجرد رائحة كريهة أو الاشتغال في مكان الغبار أو الدخان أو كل ما يمكن أن يؤدي جهازها التنفسي
موضع
إذن ضد كرونا “”””بوضع كماماتنا
السلآم عليكم إدا كنا ننعت المواطنين بالتراخي و الاستهتار و نحملهم مسؤولية انتشار الوباء فبما نسمي المسؤول عن تفقير وتجهيل ونهب ثروات هدا الوطن