2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تعول وزارة التربية الوطنية على إمكانيات التلاميذ في ما يتعلق بما يتوفرون عليه من لوازم إلكترونية، ستساعدها على تجاوز إكراه توفير هذه المستلزمات على كافة التلاميذ.
ووجدت الوزارة لهذا الإشكال الذي يهدد نجاعة التعليم عن بعد، حلا من خلال التلاميذ، إذ نصت، من خلال المذكرة التوجيهية التي أرسلتها إلى مختلف المسؤولين التربويين بمناسبة الدخول المدرسي لسنة 2020-2021، على أنه يمكن استثمار اللقاءات الأولية بين التلاميذ والمدرسين، من أجل رصد الإمكانيات المتوفرة لدى المتعلمات والمتعلمين من وسائل الاتصال الإلكترونية المتاحة لديهم، من أجل التعليم الذاتي والتعليم عن بعد، وتدوين المعطيات المتعلقة بهم وبأولياء أمورهم من أرقام هاتفية وعناوين إلكترونية.
كما يبرز أنه من الواجب على التلاميذ الحضور مع بداية الموسم الدراسي، دون أن تشير إلى ما إذا كان هذا الأمر مقتصرا على الذين اختاروا الحضور أم حتى الذين فضلوا التعليم عن بعد، إذ حرصت على التأكيد على أن اللقاءات الأولية ينبغي تنظيمها في بداية الموسم، وبشكل حضوري، مع ضرورة التقيد بالتدابير الوقائية والحاجزية المفروضة.
وتحث الوزارة في المذكرة مختلف المسؤولين التربويين على اقتراح الحلول الميدانية التي تراعي خصوصيات المؤسسة التعليمية ومحيطها، من أجل الاستجابة الملائمة لمتطلبات التكيف السريع والأجرأة الناجعة لمختلف الأنماط التربوية، بما يتطلبه الأمر من فعالية وجودة تربوية وبيداغوجية تحقيقا للأهداف التربوية المتوخاة، وللكفايات المستهدفة.
وتحدد المذكرة المبادئ والمرتكزات الكبرى والتوجيهات الأساسية المؤطرة لعملية الأجرأة الفعلية للأنماط التربوية المعتمدة، والتي سيتم تطبيقها الفعلي على مستوى المؤسسات التعليمية.
ووضعت الوزارة ثلاثة أنماط تربوية تنطلق من ثلاث فرضيات تتمثل في تحسن الحالة الوبائية والعودة إلى الوضعية الصحية شبه الطبيعية، وفي هذه الحالة يتم اعتماد “نمط التعليم الحضوري”، ووضعية وبائية تستلزم تطبيق التباعد الجسدي بالفصول الدراسية، وفي هذه الحالة يتم اعتماد “نمط التعليم بالتناوب” الذي يزاوج بين “التعليم الحضوري” و”التعلم الذاتي”، واستفحال الحالة الوبائية بما يستوجب تعليق الدراسة الحضورية، حيث يتم ، في هذه الحالة ، اعتماد النمط التربوي القائم على “التعليم عن بعد”.
نجت خطة المؤسسات الخاصة
بتقسيم الشعب المغربي
حضوري ـ بالتناوب ـ عن بعد
سياسة فرق تسد
السؤال المطروح هو من يتحمل مسؤولية الثلاميد ان اصيبوا بوباء كورونا.? ولمادا السيد الوزير لم يتطرق للشق المادي؟ واين هي النقابات وجمعيات حقوق الانسان في الموضوع.? ولمادا لا نتحد نحن كآباء في شخص التمتيليات والتنسيقيات ونراسل الديوان الملكي او ديوان المضالم والقيام بوقفات امام البرلمان
هذا الرجل يقولها بصراحة ، عولوا على انفسكم ، ووزارته تتبرأ من تعليم الفقراء.
ليكن في علم الوزير أن معضلة الصبيب الانترنيت سيحول دون تحقيق التعليم عن بعد لقد انخفض الصبيب اتصالات المغرب واورونج إلى الحضيض فكيف لنا أن ندبر هدا المشكل العويص
المشكل مطروح بشكل أكبر بالنسبة للأسر التي لها متمدرسين و متمدرسات قد يصل عددهم إلى 4 أفراد أو يزيد. و جل الأسر قد يكون عندها أجهزة مهترئة إن كانت اصلا و لا تصلح للمستوى المطلوب من التواصل مع معلميهم. هذه العبثية في إدارة الأزمة تزيد من الأمور تعقيدا.
الامور واضحة او مازال كيزيدو إكرهونا فهاذ الحكومة ديال الويل همهم الشاغل هو مافي جيب المواطن . يفرض الدخول الاحضوري في اول اسبوع حتى يتسنى لهم استخلاص الواجبات و بيع اللوازم المدرسية لا غير . اوا الله العن اللي مايحشم . الى كان الحضور الزامي خلال الاسبوع الاول غير خليه على طول السنة لان العدوى تنتشر خلال ثوان فمابالك باسبوع .
التعليم لبنة جوهرية لبناء المجتمع ورقيه. قبل الحديث عن التصورات الثلاث :بعد قرب ومابينهما .فمنظومتنا التعليمية عرفت ردة بيداغوجيا وديداكتيكيا. لأنها تفرخ حشود من العاطلين بسبب عدم ربط مواصفات التخرج بسوق العمل وهذا الأخير منعدم ومنظومتنا مبنية على تربية صورية على القيم… أما الحديث عن تعليم حضوري أو عبر تقنيات تواصلية عن بعد او تعليم مزدوج فحيرة المسؤول المركزي تتمظهر من خلال 1/ قلة الإمكانيات التكنولوجيا وهو ما جاء في المذكرة رقم 60 صفحة تحت بند إحصاء إمكانيات الأسر. 2/ عن قرب أو حضوري الاستنجاد بالجمعيات والأسر والمؤسسة وهيئة التدريس في مواجهة الجائحة. فاطر المؤسسة هم المنفذون وهم شماعة لالصاق التهم والفشل.
.الاستراتيجية منعدمة رغم طول المذكرة ص60 والارتباك واضح. لأن التخطيط يذبر بالتقسيط. فالدول المتقدمة في حيرة من أمرها رغم توفر لوجيستيك منطقي وواقعي فبالاحرى منظومة متآكلة
ما مصير تلاميذ الجهوي؟
إن تلاميذ باك 1 ميؤوسين وفقدوا الثقة في النظام التعليمي. إن وزير التربية الوطنية يرتكب جريمة في حق تلاميذ باك 1.
إنهم بدءوا يعانون من اضطرابات نفسية وصحية واجتماعية.
الحل في يد الوزير.
نطلب من جلالة الملك حفظه الله التدخل، ان أطفالنا فقدوا الثقة في مؤسسات الدولة وسيكون لهذا انعكاس في مستقبل بلدنا الذي نحبه.
عاش الملك.
فلتكن الشجاعة هي سيدة الموقف باعتماد التعليم الحضوري ولو بحصص اقل للمتعلمين،مع تدبير الوزارة الوصية للمخاطر المصاحبة للتواجد بالمدرسة لكافة المرتفقين.
عوض التعليم عن بعد وما يطرحه من اشكالات وتحديات على كافة المتدخلين،وكذا تفادي كلفته الباهضة وتوجيهها لتدبير المخاطر.
لا يسعني إلا إن أقول الوزير الحنزازي كفاك استحمارا لاباء واولياء التلاميذ ولو كانت لك ذرة نفس وحذاء فقدم استقالتك أشرف لك من أن أبقى في منصب لا يليق لك
افهم ان الحكومة كانت ولازالت تدفع للتعليم عن بعد او ما اسميه التعليم الغبوري وها هي تفضح نفسها رويدا رويدا.
النفوذ يؤدي الى المال والمال يؤدي الى النفوذ وارى ان الحكومة والتعليم الخصوصي وجهان لعملة واحدة وهذا يحتاج لرد فعل ناجع….
الوزير التائه لعله التوصيف المناسب لأقوال ومذكرات أمزازي في تدبيره للدخول المدرسي المقبل ، ومن باب الغيض من الفيض كما يقال نورد ما يلي :المقرر التنظيمي الذي أصدره سابقا ينص على أن الأسابيع الأولى يجب أن تخصص لتشخيص المكتسبات قصد الدعم والتقوية ومعالجة التعثرات،واليوم بواسطة هذه المذكرة يريد أن يحوّل نساء ورجال التعليم إلى كاتمي أنفاس الأسر بضرورة إحصاء ممتلكاتهاوإمكانياياتها وهو ما سيعزز النظرة العدائية لجزء كبير من المجتمع إزاء المدرسة ونسائها ورجالها ؟! ويتحدث عن اعتماد برتوكول صحي صارم ويلزم جميع التلاميذ بالحضور في الأسبوع الأول؟! ومن كثرة ما شنّف هذا الوزير أسماعنا سابقا ولاحقا بعبارة :الاستمرارية البيداغوجية لا يسعنا إلاّ أن نواجهه بعبارة :الاستمرارية الديماغوجية !