2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
فيدرالية آولياء التلاميذ تنوه بتسقيف التأمين وتحذر من الحضوري

إعتبرت الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وآولياء التلاميذ بالمغرب، أن اختيار ٪80 من الأسر التعليم الحضوري، بدل التدريس عن بعد، “يشكل خطرا على صحة وسلامة التلاميذ”، مشيرة إلى أن “الخطر موجود في اختيار صيغة التعليم الحضوري، خاصة في المناطق التي تشهد تفشي الوباء”.
في هذا الإطار، قال نائب رئيس فيدرالية جمعيات آباء وأمهات التلاميذ بالمغرب المكلف بالتواصل؛ علي فناش، إن “عملية التدريس عن بعد لم تكون بالمستوى المطلوب في مرحلتها الأولى”، وبالتالي يضيف المتحدث أنه “من الطبيعي أن تختار نسبة هامة من الأسر المغربية التعليم الحضوري لأبنائها، بالرغم من وجود خطر”.
وأعرب فناش في تصريحه لـ”آشكاين”، عن تخوف وقلق آباء وأمهات التلاميذ من “عدم توفير الوزارة للوسائل اللازمة من أجل إنجاح عملية التعليم الحضوري”، مشيرا إلى أن “المؤسسات التعليمية لم تتوصل بعد بمواد الوقاية من خطر تفشي الفيروس”، مشددا على ضرورة “التسلح بالتدابير الإحترازية لحماية الجميع من خطر الإصابة بـ”كوفيد19”.
وبخصوص المذكرة التي وجهتها الوزارة الوصية إلى مؤسسات التعليم الخاص بشأن التأمين، نوه المتحدث بـ”كل المبادرات التي من شأنها التخفيف على الأسر في ما يتعلق بمصاريف رسوم التسجيل والتأمين”، مردفا “إن ما نخشاه هو أن يتم إضافة مبالغ ورسوم إضافية إلى مصاريف التسجيل، بعد تحديد مبالغ التأمين”، وفق تعبير المتحدث.
ها الطنز ياك درتوا اجتماع مع الوزير ووافقتم الان تحدرون هنا لتعرفوا ان اجتماعاتكم لا يلة لها بمن تمتلوا ليس هناك تةاصل مع الاباء لمادا لم تجتمعوا مع الاباء في قاعات كبيرة ويكون الاجتماع يوم الاحد يوم عطلة وليس يوم السبت كما تتفعل الاغلبية الان تبين دوركم الحقيقي تجمعون الاموال لتخسروها على الصباغة التي اصلا من دور الوزارة الم تعلموا ان من يدرس ابناءه في العمومي هم الفقراء الم تعلموا ان هناك تصريح لمسؤول ان العمومي لا يليق لدراسة ابناء الوزراء ولما يصلح يدرسون فيه ابناءهم .
قال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، إنه درس بالمدرسة العمومية عندما كانت ذات جودة، لكن عندما تراجع مستواها فضل أن يدرس بناته الثلاث بمدرسة البعثة الفرنسية.
أمزازي الذي كان يتحدث في برنامج “حديث مع الصحافة” يوم أمس الأحد 7 أبريل الجاري، أجاب على سؤال لماذا لا يدرس أبنائه بالمدرسة العمومية؟” نحن اليوم نعمل على إخراج قوانين لكي نجود مضمون المدرسة العمومية، وعندما ستصبح هذه المدرسة ذات جودة آنذاك يمكنني أن أدرس إبني فيها إن كان لي إبن في سن التمدرس”.
هل الوزارة وفرت مواد التعقيم للمؤسسات العمومية؟ أم أن الامر لا زال مهملا مثل المرافق الصحية ؟!!!!! إلى متى الاستخفاف بصحة و حاجيات التلاميذ ؟ مللنا خطاب المسؤولين المتكرر و غير الواقعي في كل سنة دراسية . حال المسؤولين يتغير في جميع الدول. مسؤولونا استثناء غريب و صادم