2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بلكبير: “البيجيدي” يواجه ضغوطا لتقليص مشاركته في الانتخابات لأنه بدون منافس

“لا دخان بدون نار”، هكذا علق المحلل السياسي؛ عبد الصمد بلكبير، على النقاش المثار حول إمكانية تقليص حزب العدالة والتنمية، مشاركته في الانتخابات المقبلة تفادياً للمواجهة مع السلطة، مشيرا إلى أن “النقاش المثار يؤكد أن إمكانية تقليص “البيجيدي” للمشاركة في الانتخابات خيار وارد ومطروح”.
بلكبير، قال في تصريحه لـ”آشكاين”، إن جميع القرائن تدل على أن حزب “المصباح” هو من سيفوز بالأغلبية خلال الإنتخابات المقبلة، إن سارت الأمور بشكل طبيعي”، مضيفا “وعندها سنعود لنقطة الصفر بإنتاج الأزمة، كما حدث خلال الإنتخابات السابقة عبر “البلوكاج” الحكومي، الذي ضيع علينا ستة أشهر، وانتهى بانقلاب أبيض داخل “البيجيدي”، عبر إبعاد بنكيران”.
وأوضح المتحدث، أن “البيجيدي” بدون مناسف في الإنتخابات”، معتبرا أن مواجهته تتطلب العودة إلى أحزاب الكتلة، من خلال توحيد اليسار، وعلاج الإتحاد الإشتراكي لمشاكله، والتخلص من “الإنقلاب” الذي حدث داخله لصالح إدريس لشكر”، مردفا “لكن هذا الرهان فشل بتشبث لشكر بمنصبه، وأحزاب اليسار لن تتحالف مع الإتحاد بوجود لشكر، لأنها ستحكم على نفسها بالفشل منذ البداية”.
وأكد المحلل السياسي، أن التجمع الوطني للأحرار وقع في الفخاخ، وسقط قبل أن يبدأ، واتضح أنه غير مؤهل لمواجهة حزب “المصباح”، مسترسلا “الأمر ذاته بالنسبة لحزب الإستقلال، لأن عطبه يكمن في قائده؛ شخص ضعيف جدا، بدون “كاريزما”، لا تاريخ ولا خبرة”، أما قيادة وهبي لحزب “الجرار”؛ فهي إصلاح للعلاقة بينه وبين “المصباح”، ولن تغير من واقع الأمر شيئا”.
بناءً على ما سبق، شدَّد بلكبير، على أنه لم يتبقى أحد لمنافسة العدالة والتنمية، ويرتقب أن ينجح فالإنتخابات، ليس لأنه قوي؛ بل لأنه لا وجود لمنافس، وبالتالي يجب الضغط عليه من أجل تقليص مشاركته لصالح الداخلية وأحزاب الإدارة خاصة حزب الإستقلال”، وفق تعبير المتحدث.
لقد تم قصف دماغك بنجاح .. وأصبحت تظن أن مصائب المغرب كلها بسبب البيجيدي..
أنا لست من اليجيدي ولكن على الأقل لم يبيعوا الوطن ولم يستغنوا بالسرقة وأصلحوا عدة أمور .. لن أدخل في التفاصيل المملة.. هناك ذباب إلكتروني يتقاضى أجرا على ادعاءاته الكاذبة ضد العدالة والتنمية .. والكثير من ضعاف الفكر يصدقونهم لكن الشعب الواعي يعلم جيدا من يخادعه..
قال أحدهم: لما سكت أهل الحق عن الباطل ظن أهل الباطل أنهم على حق
اين الديمقراطية التي يتبجحون بها لاشك ان العدالة والتنمية سيتصدر الإنتخابات التشريعية المقبلة وليس هناك منافس قوي ينافسه في الساحة والحل هو الضغط على العدالة لي اجبارها على تقليص مشاركتها في الانتخابات البرلمانية
وهل البيجيدي حزب جاد؟
اكبر مخادع: و عوده الانتخابية في واد و ممارساته من داخل الحكم في واد.
من قال ان حزب العدالة فقر البسطاء فانه مخطئ. والعكس صحيح ويتجلى في اخراج منحة اليتامى لاول مرة في تاريخ المغرب.
وعمم منحة التلميذ عبر برنامج تيسي .
ووضع منخة لتلاميذ التكوين المهني .
فمن من الفقراء ليس له تلميذ.
وأخر مسألة سيقومون بها هو التغطية الصحية و التعويضات العائلية يعني خلاص الدراري.
ابحث عن انجازات العدالة والتنمية.
هذه حملة انتخابية قبل الأوان،كيف يمكن القول بتعرض الحزب لضغوط لتقليص المشاركة في حين أنه يحتضر.لقد مر من نفس الطريق التي سلكها قبله حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب الاستقلال ،وهما حزبان حافظا على الأقل على شعرة معاوية في علاقتهما بالمواطنين،في حين وجد حزب بنكيران ضالته في افقار البسطاء وزيادة غنى الأغنياء.لقد استلذ زعماء كراسي السلطة والجاه والثروة،فغيروا مساكنهم من شقق إلى فلل في أماكن راقية،واستبدلوا الزوجات بفتيات صغيرات،وذاقوا الملذات لذا فهم يحلمون ويسعون ويطمحون إلى كسب الانتخابات والبقاء في الحكم.يكفيهم فخرا انهم أشعلوا نار الغلاء في الوقود،ومنعوا توظيف أبناء البسطاء،لأن الأغنياء لايهمهم،واجهز زعيمهم على قوت المتقاعدين ابتداء من 2017،لينعم بتقاعد مريح لم يدفع فيه سنتيما واحدا .ومع ذلك يفكرون في الانتخابات،ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
رغم أنني متعاطف مع العدالة والتنمية.
والله كم تمنيت أن يكون عندنا ثلاثة أحزاب أو اربعة قوية وجادة وصادقة مع المواطنين حتى يتمكن المواطنون من ممارسة السياسة بصدق.
وللأسف إعلامنا يقوم بدورمضلل فيما يقع من أحداث
يا الهي.
المهم انعدام الكفاءة فين كاي يوصل.