2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
توقيف مدير المدرسة التي التقطت فيها صورة التلاميذ المكدسين داخل حجرة دراسية

أوقفت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، مدير مدرسة عبد الخالق الطريس الابتدائية بمدينة مكناس، بعد الضجة التي تفجرت على خلفية ترويج الصور التي توثق لتكدس العشرات من التلميذات والتلاميذ داخل قسم.
وقال المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم بمكناس، في بلاغ توصلت “آشكاين” بنسخة منه، إن “الوزارة أوقفت مدير المؤسسة بشكل مؤقت، بعد أربعة أيام من إلتحاقه بمقر عمله الجديد”، مستغربا ما وصفه بـ”الطابع الاستعجالي والمتسرع لهذا القرار”.
واعتبرت النقابة المذكورة، قرار الوزارة الوصية، بأنه “أسلوب للترهيب والتخويف، والإهانة في حق نساء ورجال التعليم بالمؤسسة المذكورة”، مشيرة إلى أن هذه الأخيرة “لا تتوفر على طاقم إداري، عدا ملحق تربوي في حالة إعاقة، ولا تتوفر أيضا على حارس أمن، والمدير الجديد حديث العهد بالمؤسسة والإقليم”.
وأكد المصر ذاته، أن مدرسة عبد الخالق الطريس الابتدائية، “لا تتوفر على اللوجستيك واللوازم الخاصة بالعمليات الوقائية، لتطبيق البروتوكول الصحي الصادر عن الوزارة”، مشددة على “تعقيد المساطر في شأن تفعيل آليات الدعم المقدم للمؤسسة”.
وخلص المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم بمكناس، إلى أن كثرة المراسلات والبلاغات الصادرة عن الوزارة في شأن الدخول المدرسي، “أحدث ارتباكا في منظومة التربية والتكوين”، واصفا قرار انطلاق الدراسة، رغم الارتفاع المهول في عدد المصابين والوفيات بسبب فيروس كورونا، بـ”المتسرع وأثر بشكل سلبي على أجواء الدخول المدرسي”، وفق المصدر ذاته.
يأتي ذلك، بعد أن انتشرت صورة بين نشطاء “الفايسبوك”؛ انتشار النار في الهشيم، تظهر تكدس العشرات من التلميذات والتلاميذ داخل قسم بمدرسة عبد الخالق الطريس الابتدائية بمكناس، تزامنا مع موعد ا للدخول المدرسي، وعقد اللقاء التواصلي الأول ما بين التلاميذ وأساتذتهم، في وضع وصف بـ”الخطير” و”المرعب”، خاصة مع عدم احترام التدابير الوقائية من انتقال عدوى الوباء.
بحكم انه مدير جديد ، كان لابد من مساعدته . وليس هو وحده .
توضيح خطة العمل حتى لا يبق المدير يتحمل كل المسؤولية .
المقل يقول: “طاحت الصمعة، علقوا الحجام”
كفانا من هذه السياسة الترهيبية ، سياسة القمع و الخوف .
لابد من التوضيح و التازر في مثل هذه الظروف.
وكفى من الارتجالية و نسخ ما تفعله البلدان الأخرى التي لها وسائل اكبر و تحترم مدرسيها و مديريها.
ما الصورة التي سنركزها في ذهن هذا التلميذ الذي يمثل المستقبل ؟؟
ولماذا هؤلاء المدراء لا يوفرون الشروط للوقاية لحماية الأطفال من الجائحة في المدارس ؟ فهم يتحملون جزء من المسؤولية وهم المطالبون بجلبها وإلا يقدم استقالته
طاحت الصمعة علقوا الفقيه .ربما لم تعطى الصيغة للدخول لمتل مدرسته العدد كبير والاقسام فليلة انما كان عليه تقسيم الاقسام الى فوجين للاستقبال هده هفوة ولكن ضربت مايقوله الوزير في الصفر وهنا اقول وجب توقيف جميع المديرين والاداريين اان امام الابواب مكتظ ويصورون الداخل ولا ينظموا امام المؤسسات تاركين الحارس الخاص للواجهة وتوزيع الاوراق اصبح هو الاداري يوزع ويجمع زيادة المهام
لشد شي وزارة تتولي بحال شي معمل ديالو يدخل وخرج لبغا مع العلم أن دافعي الضرائب هما مالين الشئ اهما لتيخلصو جميع الوزراء.الارتجالية والعشواءية في كلشي