أدان رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، جريمة قتل الطفل عدنان بمدينة طنجة، حيت قال:” لا يسعنا إلا أن ندين هذه السلوكات الإجرامية واللا إنسانية”.
وقال العثماني إنه تلقى “بكامل الأسى والأسف والحسرة خبر العثور على جثة الطفل المختطف عدنان بوشوف، مدفونة بالقرب من مسكن عائلته بمدينة طنجة”، وأضاف أنه بعد “أيام من متابعة قصة اختطاف عدنان كان يأمل العثور عليه سالماً” سائلا “الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جنانه ويرزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان”.
وتقدم رئيس الحكومة عبر تدوينة فيسبوكية بـ”خالص التعازي للأم والأب المكلومين في فلذة كبدهما”، و”نحيي قوات الأمن التي كشفت في وقت قياسي عن الجريمة المروعة”، يضيف المسؤول الحكومي نفسه.
موشكيييييييييلة عندنا عقدة الانتخابات وديها فكورونا وعلاش ما كا تعزي كلشي.
كما انه لم يتم القبض على الجاني في ظرف قياسي. والطفل قتل.
هكذا انظر الامور.
الادانة الحقيقية هي ان يتم تعليق وشنق هذا الارهابي الخطير وأصدقاءه وكل من تستر عليه في ساحة عمومية وان تتم عملية الشنق ببطء كي يدوق مرارة العداب والالم الدي سببه للطفل ولوالديه.
وبالدارجة المغربية :
وفينكم أن جماعة المنافقين ديال حقوق الانسان ومناهضة الإعدام وفين خبيت. وجوهكم. هاد المجرم الارهابي اشنو نقدمو ليه الحليب والتمر باش تبقاو لينا على خاطركم.
الإعدام الاعدام الاعدام الاعدام الاعدام شنقا وببطء شديد
لا بد من إعادة النظر في الجرائم ضد القاصرين و جرائم الاغتصاب. نحن لسنا أكثر صيانة لحقوق الانسان من من أمريكا التي يعدم فيها عتاة الإجرام. أمّا أن يودَع هذا الخنزير بالسجن و تُصْرَف عليه أموال دافعي الضرائب بما فيهم أسرة الطفل رحمه الله، فهذا منتهى الظلم. الإعدام و تنفيذه بحق هذا المجرم هو الحكم العادل