قال الفنان فيصل عزيزي، إنه غير مستغرب من الجريمة البشعة التي وقع ضحيتها الطفل عدنان بوشوف، محملا المسؤولية في ذلك للقانون والعادات الاجتماعية.
وأضاف ذات الفنان أن “كل المؤشرات تبين عن درجة الكبث والشذوذ الجنسي الحقيقي في مجتمعنا”، مردفا “إذا كان التعبير الحر عن الجسد يخلق زوبعة من الآراء السلبية، إذا كانت القوانين لا تحمي الحريات الفردية و الحريات بمختلف أشكالها، إذا كانت الطابوهات هي من تحكم أرواحنا فلا عجب أن يغتصب طفل و يقتل و يدفن”.
ودعا عزيزي في تدوينة على حسابه بالفيسبوك إلى “إعادة النظر في القوانين و القرارات الرسمية بخصوص الحريات الجنسية، و في اقرب الأجال”.
و تنعتون هذا الشئ، لانه حاشى ان يكون انسان، فنانا!
الفنان انسان!
من لا توجد فيه صفات الانسان ، لا يمكن ان يكون فنانا!
العفن، و الخروج عن المألوف، و الميوعة…..
انحطاط في الاخلاق، تحت غطاء الحرية و الديمقراطية و …
كل ذلك ان كان له لسان لتبرا منهم!
الشذوذ حتى في المواقف الحرجة مع خرجات رعناء و غبية! سير قرا و نمي الأفكار ديالك عاد ناقش بشكل رصين و عقلاني!
الأطراف السفلى حتى الحيوان راه كيعبّر عليها بطريقة ربما أحسن من ديالك
الله ينعلك. هدا هو همك الحريات الجنسية. سير دير فراسك اللي بغيتي شكون اللي داها فيك .واللا لازم خاص تتبادل القبلات في الشارع العام و تمارس الجنس على الملأ اوتفطر في رمضان عندا في الناس باش تكون عندك حرية شخصية .الله ينتقم من كل من اراد ان تشيع الفاحشة في مجتمعنا .لو طبق الإعدام على كل معتد على الغير لكنا كلنا الآن في امان. .الاعدام تم الاعدام بعد التعديب لكل من تعدى على نفس بريئة لاحول ولا قوة لها إلا بالله.
ينبغي لوسائل الإعلام المساهمة الواعية في الاستفادة من الجريمة الوحشية التي تعرض لها الطفل عدنان.
فبدل أن تكتفي بترديد ما يروج في شبكات التواصل الاجتماعي كان عليها قبل كل شيء ان تقوم بتحقيقات ميدانية لفهم ما جرى وكيف جرى ولماذا جرى وهل كان المجرم ينوي قتل الضحية منذ البداية ام ان خوفه من انكشاف أمره هو السبب.
لاني لا اعرف لحد الان هل الناس تطالب باعدامه لانه اغتصب ام لانه قتل.
لانه اذا كان على الاغتصاب فما وقع في طنجة غيض من فيض واذا كان على القتل فإني اقول للمتحدثين باسم الشرع ان الكتاب والسنة لا يفرقان بين القتل العمدي والقتل الغير العمدي ولذلك اطالب باعدام كل من قتل حتى في حادثة السير .
كل واحد ينبغي ان يعرف قدره.
وعبر التاريخ لا اعرف حالة واحدة تم فيها القصاص من وزير او حاكم لانه قتل بريئا.
مرة أخرى يطلع علينا بعض الإنتهازيين ليقتاتو على مآسي الأبرياء ولا يتركون فرصة لبث سمومهم و أفكارهم العفنة لضرب ما تبقى لنا من قيم.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
موقف غبي !!!! يبحث فقط عن الإثارة