أفاد مصدر عليم أن برلماني حزب “التجمع الوطني للأحرار”، ومنسق الأخير بجهة فاس مكناس، المتهم بالاستغلال الجنسي وممارسته (الجنس) بالإكراه في حق إحدى منخرطات الحزب قد غادر المغرب.
المصدر الذي تحدث لـ”آشكاين”، أكد أن البرلماني المشار إليه غادر المغرب نهاية الأسبوع المنصرم، وذلك بعدما افتضح أمره وانتشت، بشكل واسع، الفيديوهات الجنسية التي يظهر فيها رفقة فتاة في ربيعها التاسع عشر، وهي عضو بشبيبة حزب الحمامة”، مضيفا (المصدر) أن ما عجل بمغادرة البرلماني المذكور المغرب هو محاولة الفتاة التي تتهمه باستغلالها الانتحار”.
وكانت مصادر إعلامية قد أفادت أن البرلماني المذكور قد استبق خروج الأشرطة الخليعة للعلن التي يظهر فيها مع فتاة من شبيبة حزبه، فتقدم بداية الأسبوع المنصرم بشكاية إلى الشرطة يتهم فيها مجهولين بابتزازه ماديا وتهديده بتشويه سمعته.
يذكر أن الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف وهبي، وجه سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، يطالبه فيه بفتح تحقيق، تحت إشراف رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، في الواقعة المذكورة
وهبي في سؤاله الذي تتوفر “آشكاين” على نسخة منه، قال إن مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو تظهر فيه شابة مغربية تدعي تعرضها لاغتصاب جنسي بطريقة وحشية، من قبل شخص ذي سلطة ونفوذ. في الوقت الذي وجه فيه البعض الاتهام لفاعل يحمل صفة برلماني.
لذلك، يضيف وهبي، ولأجل كشف حقيقة هذا الفيديو أمام الرأي العام، “نسائلكم عن الإجراءات المتخذة لفتح تحقيق في هذه النازلة وترتيب مختلف النتائج القانونية على هذه الواقعة؟”.
هل اخدت مليكة السليماني حقها وسجل الابن باسم المغتصب والدي اتبتت التحاليل الابوة ومع دلك ناجدت كل السلطات وربما لم تاخد حقها هل عرفتم قيمة بعض المسؤولين
ادا ما اعبد هدا المجرم للمغرب، و ادا ما عوقب، وووو فلا تنسوا أن القانون المغربي يمنحه تقاعد مدى الحياة من ضراءب شعب تؤخد منه لتفقيره الفقر المدقع وليتم منحها لمن لا يستحقها كي يصبح غنيا أو يزداد غنى.
هذا هو الحزب الذي سيشكل الحكومة المقبلة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
فين عندو يمشي،المغرب له الاتفاقية مع الانتربول ما على المغرب الا طلب تسليمه ،مثل هذه الجرائم اروبا لا تتساهل مع مقترفيها
هاذ الشخص مطحش مت السما انتم من انتخبتموه واوصلتموه الى مركز المسؤولية.قبل متصوتو على شي واحد احسنو الاختيار وتأكدو من نيته ومن وعوده قبل ان تعطوه اصواتكم.
حسبي الله ونعم الوكيل. وما اكثرهم هادو هوما لتيتحكمو في مصير المغاربة وزيدوها بتخراج العينين وما خفي كان أعظم.لك الله يا وطني الحبيب.
ضربة اخرى من نيران صديقة للحمامة.
اكيد ان هذا البرلماني ان هرب فعلا جمع فلوس كثيرة وكان معول كالكثير الذين يتظاهرون بالمواطنة وحب البلاد.