بعد أسبوع واحد فقط على وقوع الجريمة الشنعاء التي راح ضحيتها الطفل عدنان بوشوف، بمدينة طنجة، اهتز لها الرأي العام الوطني ووصلت أصداؤها إلى العالمية، عرفت مدينة مراكش وقوع جريمة لا تقل فضاعة عن جريمة عدنان، بل وأكثر، كانت ضحيتها طفلة بريئة لفظت أنفاسها بين أرجل وحش أدمي وهو يفرغ مكبوتاته فيها.
الجريمة التي كان حي الملاح بالمدينة العتيقة مسرحا لها يشتبه في إرتكابها من طرف أحد أقارب الضحية التي لا تتجاوز الخمس سنوات من عمرها، حيت قام الجاني باستدراج الطفلة إلى طريق أوريكا، وهتك عرضها قبل أن تلفظ أنفاسها، حسب “أنوربريس”.
وتحولت جنازة تشييع جثمان الطفلة المشار إليها إلى تظاهرة تجدد من خلالها مطالب تطبيق الإعدام على الجاني.
la justice n’est pas seulement appliquer les articles du droits
la justice est une valeur humaines
il faut faire apprendre a la société
***les valeurs humaines***
وفينكم اصحاب مناهضة الإعدام. اش غادي نقولوا لهذا تاهوا سير الله يعفوا عليك. لعنة الله على كل من يريد ان تشيع الفاحشة في هذا البلد الأمين وخصوصا أولئك الذين يتسترون وراء غطاء الحريات وحقوق الانسان. الله ياخد فيكم الحق انتم وامثالكم من اوصلتم شباب الأمة إلى ما هم عليه من انحلال خلقي. الله ينتقم منكم واحد واحد عاجلا غير اجلا.
بدون نقاش او انتظار ادا تبت التهمة صاحب الفعلة لا تضيعوا معه الوقت في التحقيقات الاعدام الاعدام المعجل
هذه تبعات المطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام .أين أنتم يا أنصاف الحقوقيين مما يحدث بالبلد؟
الأحكام السخيفة على المتحرشين و المغتصبين ، إما أحكام جد مخففة أو الاعدام الموقوف التنفيذ هي التي أوصلتنا إلى هذه المذابح الرهيبة لأبناء المواطنين . لسنا أكثر ديموقراطية من أمريكا حيث يتعامل القضاء بقسوة شديدة جدا مع جرائم التحرش و الاغتصاب بحق الاطفال و حتى الراشدين
ههههههههههه
ولماذا لم نر في مدينة حمزة مون بيبي تظاهرة ضد استغلال الاجانب للاطفال كما تم تصوير ذلك بالصوت والصورة.
افضل رد فعل هو حظي ولدك وبنتك دائما خللي عينيك مفتوحة عليهوم.