أكد عبد الوهاب رفيقي، الباحث في الفكر والتراث الإسلامي، أن ظاهرة “لفقيه” واغتصاب الأطفال من المسكوت عنه في المجتمع، مع أنها أمر واقع وبشكل كبير جدا، وتتداخل فيها عوامل نفسية واجتماعية كثيرة.
ويرى من وجهة نظره وتجربته في الكتاتيب القرآنية، أن الموضوع خطير ولا يمكن السكوت عليه، وأن هناك تطبيعا مع الظاهرة ومحاولة إنكار لها فقط لان الفاعل “لفقيه د الجامع”.
وختم تدوينته قائلا إن الموضوع لا يمكن توظيفه لتصفية حسابات مع أي جهة، بقدر ما يحتاج إلى فضح وحزم وكشف المستور، وحماية أطفالنا من أي ممارسات ممكن أن تدمر حياتهم، أو تركب فيهم العقد التي ستلازمهم طول حياتهم، وأضاف: “موضوع خطيير جدا ويحتاج إلى معالجة دقيقة بعيدا عن التوظيفات الإيديولوجية والحسابات الضيقة”.
السلآم عليكم الاغتصاب هو الاغتصاب سواء كان الفاعل فقيه او سفيه وبما أنك باحث فأبحث أين وكيف ولماذا تستمر معنا هده الجريمة أما تسليط الضوء على جهة بداتها وفهو خدمة مجانية لجهة أخرى و نرجوا ألا تكون تدوينتك مدفوعة الثمن
سبحان الله ولماذا كنت بقيت ساكتا أيها الفقيه ولم تتكلم! ًًًًًًماهودورك إذا؟؟سكوتك هو مشاركة
الامر اسهل ان فقدت التقة ليس الجميع متشابه الا انتم تتبيت الكاميرات والمراقبة