لماذا وإلى أين ؟

“الحركة التصحيحية” داخل “الأحرار” تتوعد القيادات بـ”الفضح”

إستنكرت الحركة التصحيحية لحزب التجمع الوطني للأحرار، ما يتعرض له “المناضلون المنتمون للحركة التصحيحية أو المتعاطفون معها؛ المنخرطين بالحزب، من مضايقات واستفزازات وقمع لحرية الرأي والتعبير داخل أجهزة الحزب”.

واستهجنت الحركة المذكورة في بلاغ لها، ما سمته “سياسة الإقصاء الممنهج لرئاسة الحزب، بعدم دعوة أعضاء المجلس الوطني المنتمين للحركة او مؤيديها”، معتبرة أنه “هذه التصرفات لا تمت للعمل الحزبي بأي صلة”، معلنة مواجهة “كل من سولت له نفسه اللعب بقوانين الحزب أو الضرب بها عرض الحائط”.

وتوعد البلاغ الذي توصلت “آشكاين” بنظير منه، قيادات حزب “الأحرار”، بخوض كل “الأشكال النضالية لفضح ما يقوم به أولائك الذين ضاقت بهم أرض الحزب، ولا يستطيعون حتى تحمل الانتقادات الموجهة إليهم”، مشددا على أن “الحركة ستبقى سدا منيعا ضد كل ما يحاك ضد الحزب، وأنها ملجأ لكل من تعرض للقمع ومصادرة حريته في الرأي داخل الحزب”، وفق المصدر ذاته.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
ابو زيد
المعلق(ة)
22 سبتمبر 2020 01:43

شرح الواضحات من المفضحات!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x