2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بروفيسور بمعهد “باستور” لمنيب: هذه رقية شرعية بقناع آخر

وصف المهندس والخبير بمعهد “باستور” بمدينة الدار البيضاء؛ إدريس الحبشي، تصريح الأمينة العام لحزب الاشتراكي الموحد؛ نبيلة منيب، بخصوص أن لقاح كورونا “ليس غرضه حماية الشعوب، بقدر ما هو بهدف وضع البشر تحت الصدمة ومراقبته”، (وصفه) بأنه “رقية شرعية بقناع آخر”.
وقال الحبشي، في تدوينة له على “الفايسبوك”، “هناك من هو مهووس بنظرية المؤامرة، والغريب عندما تكون الشخصية؛ سياسية تقدمية و”قاري زعما”، مردفا “كأنني أرى رقية شرعية بقناع آخر، فلا فرق إلا في المُحَيّا، أما اللب فهو واحد”، مسترسلا “والله عندما سمعت ذلك دخت”.
وتساءل المتحدث، “واش اعباد الله؛ أوروبا بكل قوتها العلمية والاقتصادية والثقافية مقبلة على مرحلة الإغلاق التام، والارتباك أحيانا بين عدة خيارات حسب المعطيات العلمية المتفاوتة والواقع المعيش، وهناك نقاش علمي يومي بدون أدنى توقف، واضح ومنابره معروفة نحيلكم عليها”، مستدركا “وببلادنا هناك من هو مضروب بالسخون”.
واعتبر الخبير بمعهد “باستور”، أن البعض، في إشارة إلى نبيلة منيب؛ دون ذكرها بالإسم، “يطلع علينا بوجه “قاسح”، وبلسان متأكد ويقول إن كورونا مؤامرة، وليس من المفروض التلقيح ضدها”، مشيرا إلى أن الامينة العام لحزب الاشتراكي الموحد “سكتت دهرا طيلة كورونا، فلماذا نطقت الآن كفرا؟”، وفق تعبير المتحدث.
وكانت الامينة العام لحزب الاشتراكي الموحد؛ نبيلة منيب، قد قالت إن الهدف من تلقيح المواطنين بلقاح فيروس كورونا المستجد، يتمثل في “ربح لوبيات صناعة الادوية”، مشددة في ندوة رقمية، على أن هذا اللقاح “ليس بغرض حماية الشعوب، بقدر ما هو بهدف وضع البشر تحت الصدمة ومراقبته”.
اسألوا أطر باستور عن هذا الشخص،إنه غير عادي نفسيا ينتحل صفة باحث خبير بروفسور،، ولا يمثه بهذه الصفات إلا الإ نتحال و التسلط،إنه حاصل على الإجازة في العلوم البيولوجيا + سنة، سوي ملفه كمهندس كباقي المجازين بالمعهد في إطار حوار نقابي وزاري سابق،مكنته أحد الإدارات السابقة من رئاسة أحد المصالح تحت ضغطه النقابي،الشىء الذي ترتبت عنه نتائج كارثية لحجم الخسائر الذي تسبب فيها لعدم كفائته و نزاهته لتسيير هذه المصلحة، مما سيعرضه للمحاسبة لا محالة
كتبت تعليقا وتحفظتم عليه ولم تنشروه لغاية في أنفسكم. لا يتضمن لا سب ولا تجريح ولا أية إساءة لأي كان ومع ذلك رفضتم نشره ! عن أية حرية الرأي تتحدّثون؟ وعن أية مهنية تتكلمون ؟!
ذلك الشخص الذي يدعي أنه مهندس وخبير بمعهد باستور، في الحقيقة ما هو إلا موجز حاصل على إجازة علمية وتمّ توظيفه كمهندس تطبيقي ثم ترقى بعد ذلك لدرجة مهندس، وعمله بالمعهد بمثابة متصرف لا هو خبير ولا هو عالم ولا هو باحث… والمعلوم هو أنه لا يقوم حتى بواجبه المهني المنوط به بالمعهد… ويأتي اليوم لينهال على سيدة هي أمينة عامة لحزب سياسي يساري تقدمي معارض وهي أستاذة جامعية بكلية العلوم بالبيضاء ودرست علم الفيروسات وهي تعلم ما تقوله بل أكثر من ذلك هي طرحت تساؤلات عامة تشكّك في نوايا الشركات العملاقة ومؤسسات دولية تتحكم فيها أنظمة نيوليبرالية همها هو استغلال الشعوب وكسب الأرباح… فليخرس هذا النكرة وليستحيي من وضع الأمينة العامة لحزب سياسي محترم في نفس مكانة الرقاة الشرعيين الذين يستغلون الدين يتاجرون به لقضاء أغراض ذاتية.
هذا الأستاذ الحبشي منتحل لصفة خبير وهو معروف بالدار البيضاء.. ولا يعتد برأيه
تحية الأستاذ المناضلة بمساندة منيب
الى كريم.
واشنو الموشكيل عندك راها مغربية اصيلة.
كان عليك إسغلآل وقتك في تكوين آلذآت حتى لآ تمت غبيا
تعمل بالمثل القائل “خالف تعرف “. ربما حتى فيروس السيدا وفيروس الملاريا وجميع الفيروسات هي مؤامرات حسب منيب.
اذا كان الغرض من فيروس كورونا هو بيع الادوية.هل ما ستجنيه شركات الادوية اكثر من ما تخصره الاقتصادات جراء الحجر الصحي ؟
هذا الكلام هدفه هو كسب الاصوات في للانتخابات المقبلة.
يبدو ان هذا الخبير اخذه الحماس لمهاجمة نبيلة منيب.
منيب سبق لك التشكيك في مصدر الفيروس وهو ما استغله الاتحادي السابق عمر بلافريج لتصفية الحساب معها.
منيب هي ابنة الميدان ومؤهلة للحديث في الموضوع وهي لا تنكر كورونا وانما تشكك في اصلها فإذا كان صناعة يصبح الجواب واضحا.
الآن لا يوجد دواء لكورونا وقد سبق لزعماء غربيين – ما دمت تحدثت عنهم – ان نادوا بمناعة القطيع.
اذن لماذا اردت ان تحكر على منيب.
الله يداوي الحال.