لماذا وإلى أين ؟

“الحركة التصحيحية” بـ”الجرار” تتوسع بعد انضمام قيادات إليها

بعد أيام قليلة من إعلان تشكيل حركة تصحيحية داخل حزب الأصالة والمعاصرة؛ من مدينة أكادير، تواصل “نيران” الغضب ضد طريقة تسيير الأمين العام؛ عبد اللطيف وهبي، للحزب،  الانتشار على طول هياكل “ثاني قوة انتخابية معارضة بالمغرب”.

في هذا الإطار، علمت “آشكاين” أن مجموعة من “المناضلين والمناضلات” بـ”البام” على مستوى جهة كلميم واد نون، يتأهبون لإعلان انضمامهم إلى حركة “الغاضبين والغاضبات” على الأمين العام، بسبب ما سماه بلاغ الحركة سابقا “منطق تصفية الحسابات والانتقام” داخل “الجرار”.

ويرتقب أن يعقد الباميون والباميات بجهة كلميم واد نون، لقاء موسعا على المستوى الجهوي من أجل الإعلان عن تأسيس حركة تصحيحية محلية، تتبنى الأهداف التي أعلنت عنها الحركة بجهة سوس ماسة، في أفق تكوين حركة تصحيحية وطنية موحدة.

تبعا لذلك، علمت “آشكاين” أن مجموعة من القيادات بحزب “الجرار” وبرلمانيين، بالإضافة إلى أمين عام سابق، يدعمون بـ”قوة” التحركات التي تقوم بها الحركة من أجل التصدي لـ”التدبير غير العقلاني للأمين العام الذي يطبع المرحلة بممارسات ارتجالية فردانية؛ خاضعة لمنطق تصفية الحسابات والانتقام”، وفق بلاغ سابق.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x