لماذا وإلى أين ؟

مواجهة بالسيف والرصاص بين الشرطة وجانح

حاولت عناصر فرقة الدراجين بحي البرنوصي بالدار البيضاء اعتقال جانح مسلح، حيث شرعوا في اطلاق النار عليه وسط مقاومة شديدة.

وقد خلقت هذه المحاولة نوعا من الرعب في الحي، خصوصا بعد المقاومة الشديدة التي أبداها وأيض محاولات بعض المواطنين ثني عناصر الشرطة عن أداء مهامهم قبل أن يعرض حياة المواطنين والشرطة للخطر.

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

11 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
عبده كندا
المعلق(ة)
الرد على  احمد
28 سبتمبر 2020 18:29

كانت 2 الفرص سانحة لاطلاق العيار عليه ولا ادري على ماذا كان يبحث الشرطي اكثر من ذلك خصوصا لما اقترب الجاني من السيارة الخضراء مكان آمن

مغربي حر
المعلق(ة)
28 سبتمبر 2020 08:35

هادوك هما عائلات بوزبال الولد يدير الكوارت عائلتو يخرجو يدافعو عليه بحجة كبدة ديال الوالدين والاخوة. وهادوك الناس اللي كيتكرفصو عليهم بحال هاد بوزبال معندهومش حتى هما الوالدين والخوت. عندكم غير انتوما. الله يلعن اللي ما يحشم. الوالدين والخوت هما الاولين كيربيو ولادهم والى ما قدوش عليهم كيكونو هما الاولين اللي كيعطو للمخزن باش يجي بريئه.

Ali
المعلق(ة)
28 سبتمبر 2020 00:32

اقتلوا بوزبال

عبد الله
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 21:26

لا بد من متابعة الحثالة الذين منعوا رجال الشرطة من القيام بوظيفتهم في حماية أرواح الناس

يوسف ق
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 20:52

هذا السيناريو وغيره سيتكرر لأن ما أفسده السياسي أو المسؤول أو صانع قرار لا يمكن أن يصلحه الأمني دائما وأبدا. فعمل الشرطة شاق ومهنتهم تلفها المخاطر. فلجنة النموذج التنموي ملزمة بالانصات إلى الشباب الذي فضل الهجرة الانتحارية، وعبر عن مكنونه داخل المدرجات . فالعطالة والفراغ وانتشار جميع أنواع المخدرات واستهلاكها . والتفكك الأسري ، والسكن غير اللائق. وانعدام النوادي الثقافية. وإغلاق دور السينما. وتعليم لا يتغيا حاجيات المواطن . كلها عوامل نتيجتها شباب هائج . أين نحن من الاستثمار في العنصر البشري . وهل بهكدا وزراء سنبني مغرب الغد يتهافت جلهم إن لم نقل الكل عن مناصب الاسترزاق ومقاعد النهب والسلب . فالأمني لا يمكنه أن يستمر في الطليعة إلى ما لا نهاية . فلا بد من مشاريع لاحتواء هذا الغضب بالموازاة مع ما هو أمني أو ردعي : فالسجون اكتظت . وحالات العود مرتفعة . أيها المسؤول أيتها المسؤولة أيها المنتخب أيتها المنتخبة كفاكم استهتارا . واتركوا صراعاتكم الدانكيشوطية جانبا والتفتوا إلى هذا الشعب قد يأتي اليوم لا محالة تنظرون إلى ما راكمتموه من أموال وكدستموه من كل ما هو نفيس لا يساوي حبة خردل بسبب هذا التقاعس الممنهج

احمد
المعلق(ة)
الرد على  مهاجر
27 سبتمبر 2020 20:51

في الصورة والفيديو تظهر صعوبة الظروف التي يعمل فيها رجال الشرطة.
ولكن اكثر ما اغاضني هو اقتراب بعض التافهين من رجل الشرطة ربما لثنيه عن استعمال سلاحه لحماية نفسه والمواطنين.
اقول لهم ان الاغلبية الساحقة من المغاربة مع استعمال السلاح مع المجرمين وكل من يساعدهم او يتعاطف معهم

كريم
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 19:21

تحية تقدير واحترام لرجال الامن.يجب اطلاق الرصاص على هؤلاء الوحوش البشرية التي تروع الناس وتعتدي عليهم.

عمر
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 18:21

غرييب عائلة المجرم عوض ان يمسكوا بولدهم يمنعون الشرطي من أداء واجبه

amineamine
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 18:12

يجب القبض على من قام عرقلة تطبيق العدالة على الشرطة ان تكون مدربة على مثل هده التدخلات لانه لا يعقل ضرب بالسلاح في مثل هدا تجمهر على مديرية العامة شراء معدات الاخرى للقبض على مثل هؤلاء الاشخاص كالمسدس مخدر ةداو كهرباءي ف هو اكثر الامان حتى لو اصاب شخص عن طريق خطا

Berkani
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 18:06

الإعدام يا ويلي الإعدام

مهاجر
المعلق(ة)
27 سبتمبر 2020 17:44

شكرا للرجال الأمن و على االناس الا يمنعون رجال الشرطة في اداء مهمهم ويعرضون أنفسهم للخطر ، متل هؤلاء الحيونات مايصلح ليهم سوى الرصاص و شكرا مرة أخرى للرجال الشرطة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

11
0
أضف تعليقكx
()
x