2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يشهد المغرب في الآونة الآخيرة ارتفاعا في منسوب الجرائم الجنسية ثم القتل في حق الأطفال، الأمر الذي أعاد خلق دائرة النقاش المتعلق بإعدام المغتصبين من عدمه إلى الواجهة، خاصة بعد قضية الطفل عدنان بطنجة والطفلة نعيمة بزكورة.
ومن جانبه، أعرب الوزير المنتدب المكلف بالنقل سابقا، محمد نجيب بوليف، عن موقفه الداعي إلى تطبيق الإعدام قائلا “من طنجة إلى زاكورة…ومرورا بعدة مدن مغربية.. من عدنان…لنعيمة…ومرورا بأبرياء كثر..أما آن الأوان لهؤلاء “الحقوقيين” ، المعارضين لتطبيق الإعدام في حق القتلة، سالبي الحق في الحياة، والمعتدين على الطفولة، أن يفهموا أن من يسلب حياة الاخرين عمدا، وبصورة بشعة، يستحق جزاء من نفس جنس الفعل والجرم”.
وأضاف بوليف في تدوينة دبجها على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي”فسيوك” أن “الدفاع عن المجرمين، باسم الحق في الحياة، وهم الذين يسلبون حياة الغير…دعم معنوي لهم، وإهانة معنوية للمعتدى عليهم”، قبل أن يختم مستشهدا بالآية القرآنية ” وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”.
ويذكر أن راعيا للغنم عثر مساء السبت 26 شتنبر الجاري على الطفلة نعيمة، جثة متحللة في جبل قريب من مززل أسرتها بدوار تفركالت جماعة مزكيطة اكدز التابع لإقليم زاكورة، وذلك بعد اختفائها لأزيد من شهر.
الاخوانزي الرويبضة التافه يتكلم في امور العامة .. ربما يمني نفسه بالترشح من جديد والجلوس على كرسي البرلمان او الوزارة وليس حبا او تضامنا مع المغتصبين من الاطفال .. الاعدام للمغتصببين وللخونة خوان المسلمين الذين نهبوا اموال الناس بالباطل ودمروا البلاد والعباد
عندما يطلب الشعب الاعدام اصدقهم,عندما يقولها سياسي الاغلبية يعتبرها مقولة سياسية بالوان الحرباء
حسنا ايها الوزير السابق.
وهل لم ترتكب جرائم اغتصاب وجرائم قتل اطفال عندما كنت وزيرا. فلماذا ابتلعت لسانك آنذاك.
لماذا تغالط المواطنين ايها الوزير وانت تعرف ان عقوبة الإعدام منصوص عليها في القانون المغربي وتنفيذها يتموبمبادرة من طرف الحكومة.
هل تريد أن يصوت عليك المغاربة من طنجة الى لكويرة.
يالها من انتهازية ولاتنسى ماذا ينقص زاكورة.
الاعدام للقتلة المجرمون. اذا لم يعدم القاتل سيقتل الكثير لان بعض المجرمين هم هكذا لا يهنأ لهم بال حتى يرتكبوا جريمة.وسنظل ندفع من ضرائبنا لكي يأكلون ويشربون ويستحمون وربما يتزوجون هؤلاء الوحوش…….