لماذا وإلى أين ؟

عاجل ورسمي.. النيابة العامة تجر أمناتو للتحقيق بسبب هيئتها الانفصالية

أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالعيون للرأي العام، أنه فقد أمرت النيابة العامة بفتح بحث قضائي في الموضوع المتداول بشأن انعقاد ما سمي بالمؤتمر التأسيسي لـ “الهيئة الصحراوية لمناهضة الاحتلال المغربي”.

وبحسب بـلاغ الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالعيون، فإن هذا البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة يأتي “بالنظر لما يشكله العمل المذكور من مساس بالوحدة الترابية للمملكة، وما تضمنه من دعوات تحريضية صريحة على ارتكاب أفعال مخالفة للقانون الجنائي”.

وأضاف البلاغ  أنه “سيترتب عنه اتخاذ الإجراءات القانونية الملائمة لحماية النظام العام وترتيب الجزاء القانوني على المساس بالوحدة الترابية للمملكة، بما يحقق الردع العام والخاص لضمان حماية المقدسات الوطنية”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

6 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Mustapha
المعلق(ة)
30 سبتمبر 2020 12:14

La voie juridique et judiciaire étant la plus efficace ds ces cas, le législateur marocain devrait renforcer les lois existantes et en faire passer d’autres au sujet de la haute trahison y compris des soupçons de séparatisme, et surtout appliquer celles-ci à la lettre. Cette dame devrait prendre exemple de ce qui se passe chez ses maître à qui elle lèche les bottes: le séparatiste catalan Carlos Puigdemont n’ose plus mettre les pieds chez lui sous peine de lourde sanctions l’attendant en Espagne. On devrait arrêter cette femme et ses collabos et les juger. Zefzafi a pris 20 ans pour de simple allégations de séparatisme, et le journaliste Erradi et en route pour le rejoindre. Si rien n’est fait, on peut considérer que les marocains ne sont pas égaux devant la loi, et cela prêtera à confusion et affaiblira à coup sûr l’image de l’Etat en tant que tel au yeux de ses citoyens d’abord, et aux yeux du monde et surtout aux yeux des ennemis intérieurs et
extérieurs de l’intégrité territoriale de notre pays.

احمد
المعلق(ة)
30 سبتمبر 2020 00:19

انا مع التحقيق مع هاد اميناتو لان كلامها يحمل ايحاءات باستعمال العنف والقوة.

Moha
المعلق(ة)
29 سبتمبر 2020 23:22

لا اظن أن المغرب يتوفر على دعامة قانونية ، و إرادة سياسية وطنية للدفاع عن قضية الصحراء في المحفل الدولية .
“امينتو” لا ينقصها ذكاء احراج المغرب . نفس سيناريو إرغام المغرب على قبول عودتها بعد طردها .
“امينتو” و أصحابها اعتادوا على هذا السلوك لعشرات السنين ، الفضاء الجامعي نموذج لهذه النماذج .
حرية التنقل ، و بافضلية …
حتى الكركرات لم يستطيع الحسم فيها .
الخطورة آتية لا محيد عنها .

ابو فاطمة من وجدة
المعلق(ة)
29 سبتمبر 2020 19:40

برافو هكذا يكون الحزم والجزر مع اعداء وحدتنا الترابية …انهم يأكلون الغلة ويسبون الملة ..يعشيون الرفاهية والبذج ثم يسمون الوجود المغربي في صحرائه بالاحتلال …انها الخيانة الكبرى ونحن نعلم ماحكم الذي تثبت عليه خيانة وطنه …اما انا لو كنت قاضيا لحكمت عليهم بالاعدام

Omar Rifi
المعلق(ة)
29 سبتمبر 2020 19:05

Ces minables ou mercenaires doivent d’être emprisonnés d’urgence et poursuivit pour avoir nui à la sécurité de l’état. C’est des chiens financés par les militaires algériens. En plus pas mal d’eux touchent des salaires ou indemnités de notre pays. Ils doivent être condamnés pour haute trahison ; si non, ils doivent être extradés hors du pays.

كريم
المعلق(ة)
29 سبتمبر 2020 17:37

الضرب بيد من حديد وبقوة كل عميل وخائن سولت له نفسه المس بوحدة وطننا الترابية.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x