2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجد الناشط المرتضى إعمراشن، الذي كان قد حوكم بخمس سنوات نافذة بتهم تتعلق بالإرهاب، قبل عفو ملكي في يوليوز الماضي، نفسه مرة أخرى يُجر إلى القضاء، بتهمة التحريض على التظاهر.
وكشف في تدوينة أنه حضر جلسة مساء اليوم الأربعاء، لمناقشة الملف والطعن في الحكم الابتدائي.
وقد قررت المحكمة تأجيل النطق بالحكم إلى 14 أكتوبر 2020.
وقبل ذلك كان قد قال ” جهزت حقيبتي بما أحتاجه من لوازم.. ودعت أمي الحبيبة واحتضنتها بدموعها الحارة قبلت زوجتي وابنتي، ..لست ذاهبا لأمتطي إحدى قوارب الموت ولا لأنجز مهمة خاصة، أنا فقط ذاهب لحضور جلسة بالمحكمة”.
وأضاف في تدوينة “لقد أخبرنا القاضي بجلسة 7 فبراير 2018 بسلا أن هناك مثلا إيطاليا يقول : لا ثقة في النيابة العامة..، لست خائفا، لأني بريء، ولا يغني ذلك شيئا للأسف، لكن راكمت من التجارب ما يكفي ليجعلني دائما آمل في الأفضل وأتوقع الأسوأ..، وأبذل وسعي لأنتصر في معركة الكرامة”.
هل أنت مخنزي ؟ لا للإستبداد و الحرية للمعتقلين السياسيين
معركة الكرامة!
ضد من ؟
و لفائدة من؟
معركة باسم العقيدة؟
ام باسم الهوية؟
معركة هوية ضد هوية؟
اسئلة تؤرق بال الكثير!
من فضلكم عرفوا لنا مصطلح الناشط الحقوقي؟