مغاربة يطلقون عريضة توقيعات للمطالبة بفتح المساجد لصلاة الجمعة (لائحة)
عبرت العديد من هيئات وفعاليات مجتمعية من علماء وأطباء وأكاديميين وسياسيين وفاعلين مجتمعيين مغاربة عن استنكارهم لاستمرار إغلاق جل المساجد وتعليق صلاة الجمعة.
وأطلق المستنكرون عريضة لجمع التوقيعات من أجل مطلوبة “القائمين على الشأن الديني إسوة بالمؤسسات التعليمة وبقية المرافق أن يتركوا للمنادب في الجهات بالتشاور مع المؤسسات الصحية صلاحية استمرار الفتح التدريجي، وكذلك فتح بعض المساجد الجامعة والتي تتوفر على ساحات خارجية واسعة لصلاة الجمعة التي حرم منها الناس لشهور طويلة”.
وأضاف أصحاب العريضة أنه “بعد رفع الحجر الصحي، تم فتح القليل من المساجد، ووعدت الوزارة الوصية باستمرار الفتح التدريجي لبقيتها، وتحين فرص انحسار الجائحة لفتح المساجد لصلاة الجمعة. ومع قيام المؤسسات الرسمية بفتح الأسواق والمعامل والإدارات والجامعات والمدارس واستمرار إغلاق المساجد، بدأ الضيق والتوجس يتسربان لنفوس المؤمنين، لا سيما بعد تتابع فتحها في الدول الإسلامية وغير الإسلامية”.
لقد أثبت الواقع حقيقة ناصعة، يقول أصحاب العريضة، مفادها أن المساجد المفتوحة طبقت، وما تزال، الإجراءات الاحترازية الصحية، وتفانى المصلون في حضور المساجد حاملين للمصليات الخاصة وأكياس وضع الأحذية. كما التزموا بالتباعد أثناء تأديتهم لصلاة الجماعة. ولا يظنن أحد أن في الدعوة إلى فتح المساجد واستئناف خطب الجمعة دعوة للتفلت من الإجراءات الاحترازية، بل إن في ذلك دعوة لاحترامها ومراعاتها، وشفاء للأرواح المتعبة، وطمأنة للنفوس والقلوب (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)، حتى يتم الحد من الآثار النفسية السلبية للحجر وإغلاق المساجد” .
الامر بسيط جداً . نبدأ بالناس الذين اعمارهم من 60 سنة فما فوق ونرى
هدا لا بأس به. لكن لمادا ليست هناك عريضة لبناء مستشفيات أو مدارس أو او. ولمادا ليست هناك عريضة ضد توزيع الملايير على من يسمونهم بالفنانين أو على تقاعد الوزراء السابقين والبرلمانيين وجميع باقي أشكال الريع.
ألا يقال في ديننا الحنيف انه أينما وجهتم وجوهكم فتم وجه الله؟
لا نحتاج لعريضة ولا توقيع مليون شخص او اكتر حتى تفتح المساجد وتقام صلاة الجمعة،ندكرهم فقط بان المغرب بلد اسلامي وبه إمارة المؤمنين ،ونتركهم يفكرون.من اغلق المساجد يفتحها.المشكل انهم لن يسمعوا كلام الشعب،لانهم يسبحون عكس الموج دائما.الكل ضد عدة أشياء وهم يقومون بالعكس.لا اعرف ما يريدون ولكن حتى الميت يسأم من الدول والهوان
فتح المساجد دعم للأمن الروحي وإشاعة للسكينة