لماذا وإلى أين ؟

وزارة أمزازي تدخل على خط “رفض” استقبال أستاذة للغة الأمازيغية بمدرسة في الرباط

نفت وزارة التعليم إحداثها أي تغيير في عدد الأقسام المسندة إلى الأستاذ(ة) المتخصص(ة) في تدريس اللغة الأمازيغية بالسلك الابتدائي.

وأكدت الوزارة أن الغلاف الزمني لأستاذ مادة اللغة الامازيغية لم يحدث عليه أي تغيير وأن المذكرة الوزارية130/2006 المتعلقة بتدريس اللغة الأمازيغية وتكوين أساتذتها لازالت سارية المفعول، وقد تمت الإشارة إليها كمرجع مُعتمد في وثيقة مستجدات المنهاج الدراسي للتعليم الابتدائي الصادرة في شهر يوليوز 2020.

توضيحات وزارة أمزازي تأتي بعد الجدل الذي أحدثه رفض استقبال أستاذة للغة الأمازيغية حديثة التخرج من مركز تكوين المدرسين عينتها المديرية التابعة لأكاديمية الرباط بمدرسة “السمارة” بحي يعقوب المنصور. حيث دخل المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات على الخط، وأبدى رفقة نشطاء أمازيغ امتعاضه من تعميش اللغة وتقليص زمنها البيداغوجي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

1 تعليق
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
علابوش
المعلق(ة)
2 أكتوبر 2020 19:46

انها لغة الوطن لماذا لا يتهم هؤلاء بخيانة الوطن
أليست اللغة الأم للوطن
ام اكيد
لا العربية ولا الأمازيغية لغات وطنية بقوة الدستور
إذن الحق خرق الدستور

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x