2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثارت صور جمعت شابتين، إحداهما ترتدي فستان عرس أبيض بغطاء رأس وأخرى ترتدي بدورها فستانا أبيض يكشف أكتافها وصدرها، وهما يتبادلان القبل، (أثارت) جدلا واسعا على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.
وكتبت الممثلة لبنى أبيضار المقيمة بفرنسا في تعليق لها على عدد من الصور التي جمعت الشابتين معا، قائلة “فتاة مسلمة وأخرى مسيحية يعقدان قرانهما، مبروك”، دون أن تخوض في تفاصيل مكان وتاريخ هذا الزواج.
ووفق معطيات توصل بها “آشكاين”، فإن الفتاتين من ألمانيا وتزوجتا حديثا، حيث أقاما حفلة حضرهل أفراد عائلتيهما ومعارفهما وأصدقائهما، مسترسلة “هاذ أنواع الزواج موجود بكثرة في أوروبا”
وظهرت الفتاة “المسلمة” في صور أخرى وهي بدون غطاء للرأس، حيث اعتبر عدد من المعلقين أن الصور هي فقط لخلق “البوز”، فيما يعتقد آخرون أن لا علاقة للفتاة “المسلمة” بالإسلام.
وخلق الخبر نقاشا مستفيضا بين متابيعي أبيضار، حيث وصل الحد بأحدهم إلى مهاجمة الأخيرة واتهامها بتشويه صورة الإسلام، مبرزين أن لا علاقة للدين الإسلامي بالمعنية بالأمر .
قاي ههههههه
علا مة من علامات الساعة التي لا تقوم إلا على شرار الخلق ومن بينهم المثليون والمثليات(حتى يستغني الرجال بالرجال والنساء بالنساء واني لفعلهم من القالين المبغضين/يجب أن تخجل الجرائد من إشاعة مثل هذه الفواحش والترويج لها فقد يظن بعض الجاهلين أن العالم أصبح يستحسن هذا؛نسأل الله العافية.
نعرف مهي لوبن بيدار لوبن من العهيرت أكبر العهيرت العلم أشن نانتادير تقدم الان هد العهيرة نانتادير من الفسق والخوبت
المرجو التاكد من مصداقية الخبر ولتكن عندكم غيرة على الاسلام ونعرف رايكم كذلك في الموضوع …لان نهجكم اصبح مثل موقع هسبريس الذي قلب العباءة و ليس عباءة المخزن واصبح منذ سنوات بوقا للدولة و قلمها المدسوس بين القراء.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم محجبة مخلة
لا تقحموا الإسلام في ترهاتكم وألاعيبكم . الإسلام دين فطرة، والفطرة تقتضي زواج الذكر و الأنثى. الإسلام برئ منكم و من أحابيلكم . إنها الماسونية و الصهيونية تفعل أفاعيلها .لقد شوهوا الديانة المسيحية تحت عناوين الحريات الفردية و حرية التعبير . ففي فرنسا مثلا يمكن للفرد أن يشتم ويسب
كل شيئ ويمكن أن يشكك في كل شيئ باستثناء الكلام عما يسمونه بالهولوكوست هنا تتوقف حرية تعبيرهم .
وهم الآن يتصيدون كل فرصة يمكن أن تتيح لهم تشويه الإسلام، لكن الله متم نوره ولو كره الكافرون
في الحقيقة وفي كثير من الأحيان لا أفهم المنطق الذي يشتغل به القائمون على موقع أشكاين . تنقلون خبر زواج مثليتين وترفقون الخبر بموقف عاهرة أدخلها المعتوه ابن المعتوه لمجال السينما لتمثل شيئا اسماه فيلم سينمائي كله بلغة تحت الحزام . الله يهديكم جيبوا شي أخبار تستحق النشر واطلبوا ىراء أهل العلم والاختصاص .
واش من نيتكم بأن هاديك مسلمة. كفى افتراءات على المسلمين. المسلم الحقيقي هو الذي يتشبت بمبادئ دينه حتى ولو عاش بين البوديين كل حياته. لانه يلقى الدعم والحفظ من المولى عز وجل.