لماذا وإلى أين ؟

هذا هو القصر الذي استقر فيه الملك بعد عودته من الحسيمة

اختار الملك محمد السادس بعد عودته من مدن الشمال الاستقرار في القصر الملكي الإداري بباب السفراء في الرباط، الذي كان يعتبر القصر الرئيسي لإقامة الملك الحسن الثاني، مكرسا بذلك رجوعا إلى بعض التقاليد المراعاة في إقامة الملوك والأمراء، وهي التقاليد التي تمت خلخلة بعضها بعد سنة 1999.

وبحسب ما نشرته أسبوعية “الأيام ” في عددها الأخير، منذ أن كان الملك محمد السادس وليا للعهد اعتاد السكن في إقامته بمدينة سلا، وبعد زواجه فضل الاستقرار في إقامة “دار السلام” قبل أن يقرر قبل حوالي سنتين العودة إلى إقامته في سلا، التي استقبل فيها مجموعة من الشخصيات، لينتقل قبل أشهر قليلة إلى إقامة الصخيرات البحرية ويستقر فيها لأشهر، ثم يعود للإقامة في قصر الرباط الإداري بالقرب من مكتبه في المشور السعيد.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x