لماذا وإلى أين ؟

جنازة مهيبة للدركي المقتول

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
محمد ابراهيم
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2020 12:52

الدول القوية تطبق الإعدام ولماذا نحن نتهاون مع هؤلاء المجرمين هل هذا يدخل حتى في توصيات البنك الدولي
ولكن المسؤولين لا يهمهم الأمر لإنهم في بروجهم المحصنة في : السويسي طريق زعير دار السلام ووووو

محمد أيوب
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2020 11:25

إلى أين؟
كثير من الناس يدقون ناقوس الخطر للوضع الأمني ببلدنا،فإذا كان من المنطقي توجيه التحية للأمن فيما يخص الحرب الاستباقية ضد الخلايا الارهابية،فإن مجال الامن العام للمواطنين المرتبط بحياتهم اليومية لا يعرف نفس الجدية والصرامة،ليس معنى ذلك أنه يجب وضع رجل أمن خلف كل مواطن،ما أقصده هو أن الأمن يعلم جيدا-حسب رأيي الشخصي-النقط السوداء في كل مدينة وحي وشارع،حتى بالقرى والبوادي،بدليل ما نقرأه ونسمعه بشكل يومي عن حوادث سرقة هواتف مثلا لمسؤولين يتم العثور عليها واستردادها في وقت قصير وزمن قياسي عكس ما يحدث لأيها الناس…ما ذنب هذا الدركي الذي هو في مقتبل العمر؟هل سينبري دعاة الغاء الإعدام هذه المرة أيضا لتبرير تصرف هؤلاء المجرمين؟هل ستدعي بعض الأقلام السخيفة بأن الفاعلين لم يكونوا في وعيهم؟ما ذنب أسرة الضحية وزوجته الحديثة الزواج به في فقده؟شخصيا أنا من أنصار الإعدام في مثل هذه الجرائم من غير شفقة ولا رحمة…بل من أنصار الإعدام علنا وأمام الجمهور بعد الطواف بالقتلة وبعد استنفاذ الإجراءات القانونية…فقد قاموا بفعلتهم عن سبق اصرار وترصد،ووجب تطبيق الإعدام في حقهم ليكونوا عبرة لغيرهم…ثم إنني من أنصار تنظيم حملات أمنية فجائية في كل أحياء أية مدينة والضرب بقوة على يد مروجي المخدرات الذين أومن إيمانا جازما بأنه من السهولة بمكان التعرف عليهم…كفى…كفى…كفى… فقد بلغ السيل الزبى وتجاوز الحزام الطبيين وطمع فينا كثيرا المجرمون…فإلى متى؟

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x