2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بعد تهديدات الشوباني .. شباعتو يكشف عن ثروته ويدعو له بـ”الهداية”

رَدَّ عضو مجلس جهة درعة تافيلالت عن حزب التجمع الوطني للأحرار؛ سعيد شباعتو، عن تهديدات رئيس المجلس؛ الحبيب الشوباني، بـ”فضحه” وكشف أمور كثيرة تتعلق بمساره، خلال سنوات ممارسته للعمل السياسي.
وقال شباعتو في تصريح لـ”آشكاين”، “الناس كيقولوا شباعتو عندو وعندو، لكن إلى لقاو عندي شي حاجة من غير الدار فالرباط، وهكتار ونصف فبولعجل، كنعطيها لهم شرعا وقانونا، الله اسامح”، مردفا “الحمد لله راسنا عريان، وأنا اشتغلت مع الدولة سينين وسنين، وكاع لي عندي راه كيعرفوه الناس”.
ونفى عضو مجلس جهة درعة تافيلالت، اتهام الشوباني بـ”الاختلاس أو السرقة”، معتبرا أن سؤاله كان حول النقل المدرسي الذي صادق على اقتنائه، رغم أن ذلك يعتبر من اختصاصات المجالس الاقليمية، مسترسلا “الله اهديه يكون في مستوى رجل دولة، حتى نتحدث بالقانون والهدوء والاحترام المتبادل لمصحة الجهة والبلاد”، وفق تعبير المتحدث.
وكان رئيس جهة درعة تافيلالت؛ الحبيب الشوباني، قد توعد شباعتو بـ”الفضح” وكشف أمور تتعلق بمساره، خلال سنوات ممارسته للعمل السياسي، بعد أن اتهمه بـ”التنوعير”، قائلا “دابا جبدتيني، غادي ندير تقييم لـ15 سنة ديالك، أنا مربي انت كاتحك عليا وغادي نتحاسبو، مابغيتش نجبد الموضوع ديالك الأساسي”، مردفا “غادي نمشي لأمور كبيرة، يجب أن تعتذر، أو نخرجلك نيشان”، وفق المتحدث.
إذا كانت للبعض أخلاق تسمح له بانتزاع الزوجة من زوجها وأبنائها فعليك أن تخشى على المال العام وهو بين أيدي صاحب ذات الأخلاق لأنه يفتقد صون الأمانة..
الحسم في هذه المسألة عند المواطن المغربي الذي ينبغي أن لا يختار أمثال هؤلاء جميعا.
فبغض النظر عن موضوع السرقة أو الاختلاس أو أو…
هل اختاركم المواطنون لتشتغلوا من أجل البلاد أو لتقيموا المعارك بينكما على حساب مصلحة البلاد.
للأسف، أنا أدين السلطات المحلية التي أقحمت نفسها في الموضوع وادين الإعلام الذي “يقتات”من وراء هذا العبث. أسفي عليك ياوطني
من غير المعقول أن شخصين من الأغلبية ولهم نفس البرنامج الحكومي ونفس التوجه ويقومون بعده السلوكات المعادية هدا ان ذل على شيئ انما يذل على العبتية وتردي المشهد السياسي الدي يعطكس ومما لاشك فيه انه ليس هناك نخب سياسية حقيقية تعكس نتائج صناديق الاقتراع بل هيا قبلية تتحكم فيها المصالح الشخصية بل هيا نهاية الأحزاب السياسية والقطبية