رفيقي: عبارة “لمرا لي لابسة معري هي سبب التحرش” تطبيع مع التحرش والإرهاب
قال الباحث في الدراسات الإسلامية؛ محمد عبد الوهاب بن أحمد رفيقي، الشهير بـ”أبو حفص”، إن مجموعة من العبارات التي يتفوه بها بعض المغاربة، مؤشر على “أننا للأسف أمام أعداد كبيرة من الناس، لا يمنعهم إلا القانون والخوف من السجن والرغبة في الحفاظ على المصالح، أما في واقع الحال؛ ليس بينهم وبين الإرهاب “غير نغزة”.
وأوضح رفيقي، أن عبارات “لمرا لي لابسة معري ولا مزير هي سبب التحرش، ولو ملابساتش هكداك مكانتش تعرض للتحرش”، و”لي تيخلي بنتو صغيرة تلبس عريانة وتماكي، هو سبب انتشار البيدوفيليا، كون سترها كاع ميتعرض ليها هدك البيدوفيل”، ما هي إلا عبارات للتطبيع مع التحرش والإرهاب”.
وأكد الباحث في الدراسات الإسلامية، أن المجتمع يلزمه الكثير من العمل من أجل محاربة مثل هذه العقليات، التي يسيطر عليها منطق الصراع والقتل والتقاطب الديني”، مسترسلا في تدوينة له “ماذا لو قتل مسلم من طرف هندوسي بدولة الهند، لأنه تهكم على عبادة البقر؟ كيف سيكون ردك أخي المسلم؟ هو لي جابها ف راسو؟ ولا غتعتبرو شهيد الإسلام وأراق دمه فداء لله ورسوله؟”، وفق المتحدث.
مرحبا بأبي خبز …. لا فرق بين كتاباتك وروتيني اليومي … كلاهما فارغ المحتوى.
أودي هو يبحث عن لقمة خبز ههههه المضحك المبكي في أمر هذا الرجل أنه تراجع عن كل ما كان يروج من أفكار و هندام و قناعات كنه يأبى أن يتنازل عن لقب أبي حفص رغم أنه لُقب به من طرف رفقاء الزمن الغابر
إثارة الغرائز تبطل العقل وتصيبه بالشلل.. يبدو أن بعض ذكور عالم الحيوان أشرف من بعض بني البشر إذ أنها تغار على إناتها من الغرباء.. ليته كان قرداً..
دكتور الحجاب اولا ثم هاذ البرهوش ؟؟ اشكاين غادي نخرج من صفحتكم بعدما رايت فيها الخير . لا تعطوا لهؤلاء التافهين المنبر لتفريغ فاهاتهم.
دخلت عليكم بالله واش هذا باحث؟
طلعوا الله يجزيكم بخير لابار!
هذا كلام لا يحتاج فيه المرء ان يكون باحثا!
حينما تفرض بضم التاء، على الساحة الفكرية و الثقافية، اسماء رغم ردود فعل العامة، على خرجاتهم، فاعلم أن التوجه هو الحلقة!
ما هذا المستوى ؟