سلطات الصويرة توقف سبعة أجانب يوزعون كتبا للتبشير
أوقفت السلطات الأمنية بمدينة الصويرة، أول أمس الجمعة 23 أكتوبر الجاري، سبعة مواطنين أجانب، وهم بصدد توزيع مجموعة من كتب التبشير، بما فيهم الكتاب المقدس لدى المسيح “الإنجيل”.
تبعا لذلك اعتبر رئيس إتحاد المسيحيين المغاربة؛ آدم الرباطي، أن اعتقال المواطنين الأجانب السبعة، يعد ضربة لسمعة المغرب، الذي يعتبر بلد التعايش والتسامح الديني، معلنا إدانته للتوقيف الذي طال المواطنين الذين يقومون بالتبشير بمدينة الصويرة.
وأوضح رئيس إتحاد المسيحيين المغاربة؛ في بلاغ له توصلت “آشكاين” بنظير منه، أن مجموعة من الحقوقيين والقانونيين ينتقدون باستمرار عمل المغرب بما يعرف بـ”زعزعة عقيدة مسلم”، مشددا على أن المادة 220 من القانون الجنائي “تتناقض مع تكريس الدستور لحرية العقيدة والفكر والرأي والتعبير، ومع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي يضمن لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين”، وفق البلاغ ذاته.
ههههههههههه ومع ذلك يعطي المغرب النصائح في احترام الأديان وحرية التدين ههههههههههه المسلمون مصابون بغرور مرضي .
والله وخا اولي العالم كله مسلم سيظل الغرب متقدما ونحن متخلفين.الا اذا حكم المسلمون بلاد الغرب اذ ذاك سنخرب اوروبا كذلك.
تصحيح:
ليست كتبت التبشير بل التنصير…فالتبشير يكون للخير،وهؤلاء ضالون ويضلون…ومن أراد أن يغير دينه فلا يحتاج إلى هؤلاء… لوسائل التواصل بها كل ما يرغب أي فرد عن كل الأديان والمعتقدات السماوية والوثنية المنتشرة في المعمور…إذن فالصحيح اطلاق وصف:”التنصير” وليس التبشير على عمل هؤلاء الأجانب…
اين كان هدا الرئيس(رئيس اتحاد المسيحيين المغاربة)عندما وصف ماكرون المسلمين بما وصفهم به..هل هناك اكثر واكبر كراهية و حقدا من تلك التي تفوه بها رئيس فرنساا…هل المسلمون من يقتلون الاطفال في افغانستان ومالي والعراق والصين وبورما وغيرهامن بلاد المسلمين..هل المسلمون هم من جوعوا شعوبا لاتدين بدين فر نسا..لمادا لانرى هدا العداء ضد اليهود مثلا..المسيحيون(ولااعمم)هم من يشنون الحروب على المسلمين في ديارهم واوطانهم وليس العكس..مجرد نفي وجود محرقة الهولوكوست يغضب الغرب ويعتبر الامر ازدراء باليهودية ونازية وتحريضا ضد السامية بينما تشويه صورة الاسلام ونبي الاسلام يعد حرية تعبير ..السن بالسن والعين بالعين والبادئ اضلم..