تفاعل عدد من مشاهير المغرب مع تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانوي ماكرون المسيئة للإسلام والرسول محمد (ص)، حيث انخرطوا في حملة تحت شعار “إلا رسول الله”.
وأعرب نخبة من الفنانين عن امتعاهم من الحملة التي تشنها الصحف الفرنسية عبر نشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي، دون أي احترام للمسلمين ومشاعرهم.
واختار كل من الكوميدي محمد باسو والممثل ربيع الصقلي وملكة الجمال سابقا إيمان الباني وعارضة الأزياء عبير البراني نشر هاشتاج “إلا رسول الله” على خاصية “سطوري” بحساباتهم على “الإنستغرام”.
أما الفنان حاتم عمور فقد كتب “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، فيما المغنية صوفيا المريخ فقد كتبت على حسابها بالإنستغرام “رسولنا خط أحمر.. والحرية تنتهي عندما تبدأ حرية الآخر.. يمكن أن نكون أحرارا مع احترام الآخر ودينه”، وفق تعبيرها.
واعتبر العديد من المسلمين في جميع أنحاء العالم تصريحات ماكرون عنصرية ومسيئة للدين الإسلامي، مما دفع العديد للانخراط في حملة “مقاطعة المنتجات الفرنسية”، التي تصدرت قائمة الترند على موقع “تويتر”.
وتأتي هذه الحملات في سياق حادثة مقتل أستاذ وقطع رأسه في 16 أكتوبر الجاري بفرنسا على يد طالب شيشاني، حيث تفاعل معها عدد من المسؤولين وعلى رأسهم ماكرون بنوع من العنصرية والاستفزاز في حق المسلمين والإسلام.
ويذكر أن ردود الفعل المنددة بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي أعلن فيها أن بلاده لن تتخلى عن الرسومات المسيئة للرسول (ص) وللرموز الإسلامية أشعلت “السوشل ميديا في البلدان العربية والإسلامية.
ليس بهذا الأسلوب ندافع عن كرامتنا. زوجته و عائلته لم يصرحا رسميا بأي اهانة. لذا يلزمنا احترامهما.
في الماضي كان حكام الدول العربية يفرضون انفسهم على السياسة الخارجية حتى انهم لم يكونوا مستعدين او دارسين لقية B بعد A
اليوم همهم السياسي الوحيد هي السياسة الداخلية كيفية ابقاء الشعوب راكعة,يتغضون عن الدخول في حوارات مع دول الغرب ويتركون المجال ل الشعوب لحفض ماء الوجه اذا نجحت الشعوب يكون النجاح لهم واذا فشلوا ردوها الى الشعوب على انهم متخلفون وما قاموا به لم ياتي من جهات رسمية كالغاء لوجود شعوب تعيش فوق هذه الارض
قولي ليا الإخوان شكون هاذ ماكارونا اولا ماكارينا اللي كانوا عليه؟ اه واقيلا عرفتو ياكما هذاك اللي مراتو اكبر منو ب20 عام لقاتو تالف وسامحين فيه والديه وداتو رباتو وفي الاخر كمداتو. هو تايبان قدامها كي الجرو وماتيقدرش يتكلم حداها وقالو هي اللي كتوريه مايدير من نهار اللي كلسوه على داك الكرسي. ودابا طوال ليه اللسان وناض كيسب الاسلام والمسلمين وهو ودولتو كاملين عايشين من رزق المسلمين اللي نهبوا ليهم رزقهم. هذا هو اخر الزمان . ما عرفتش واش فرنسا فيها غير بحال هاذ النوع …….نفسانيا اللي والو كيتقدموا الانتخابات وكيحكموا فيها.