2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر المحلل السياسي؛ إدريس الكنبوري، أن خلفيات الجريمة الإرهابية التي حصلت في مدينة نيس الفرنسية، تتمثل في الرسوم المسيئة إلى المسلمين، والتحدي الذي رفعه الرئيس الفرنسي؛ مانويل ماكرون، في وجه العالم الإسلامي، بإصراره على عدم التراجع عن تلك الرسوم.
وقال الكنبوري، في تصريح لـ”آشكاين”، إن ماكرون “تصرف تصرف اليمين المتطرف، الذي يذكرنا بتصريحات اليمين المتطرف في الدانمارك والنمسا في السنوات الماضية، الذين دعوا إلى طرد المسلمين مثلا أو منع المساجد”، مردفا أن الرئيس الفرنسي “صبَّ الزيت على النار في لحظة صعبة، يمر بها المسلمون في فرنسا وأوروبا، وفي العالم كله بسبب إعادة نشر تلك الرسوم”.
“كان ماكرون بوصفه رئيس حكومة أن يمثل جميع الفرنسيين، مسلمين وغير مسلمين”، يسترسل المتحدث، مستطرا أنه يجب أن يدعو إلى “نزع فتيل التوتر، وأن يطالب بتعزيز الوحدة الوطنية في وجه المتطرفين من كلا الاتجاهين، لكنه ركب موجة اليمين”، مشيرا إلى أن “الجانب الفرنسي لم يعد يميز بين المسلمين والمتطرفين من جهة، كما أن المسلمين من جهة ثانية لم يعودوا يميزون بين اليمين والوسط في فرنسا”.
وخلص المحلل السياسي، إلى أنه يجب على فرنسا أن تغير أسلوبها في التعامل مع الإسلام في الداخل، بحيث تقوم بعزل المتطرفين وفكر التطرف في زاوية، وتستقطب المسلمين كشركاء في مواجهته، بدل أن تجمع الكل في زاوية واحدة بالطعن في المقدسات الدينية”، مشددا على أن ذلك “ستكون له مضاعفات سلبية في المستقبل، لأننا دخلنا المنطقة الرمادية، منطقة الفتنة التي لا يعرف فيها المقتول لماذا قتل؟ ولا القاتل لماذا قتل”، وفق تعبير المتحدث.
الحل هو طرد هولاء التتار الجدد من كل الديار الاوربية االمتحضرة لان البربرية الاسلامية سترجع هذه الدول المتطورة سنوات ضوئية الى لوراء .فالتتار المسلمون لهم حقد دفين على التقدم الصاروخي الذي بلغه الانسان الغربي وهو غير مسلم .وفي لا شعور المسلم المتخلف رغبة جامحة على جعلهم مسلمين لينسب هذا التقدم العلمي لدين محمد والمسلمين الرجعيين الذين يتكلون على الغرب وليس على ربهم في كل المخترعات والتكنولوجيا الحديثة .
يمكن تعويض اليد العاملة للمسلمين التتار بالفليبينيين والبنغلاديشيين والافارقة السود شريطة ان لا يكونوا مسلمين(اي ارهابييين) لان هؤلاء يدمنون العمل وهم اكثر تربية واحتراما من الفاشيين التتار الجدد
حسب العنوان فإن الكنبوري الذي اظهر ميوله الاسلاموية قد برر الجريمة الإرهابية.
اشعر بالغثيان….
وانت بنفسك سي الكنبوري موقفك من الامازيغية دون المستوى سواء ثفاقبا او انسانيا او ديموفراطية. تريد اعطاء الدروس للغير وانت في حاجة اليها .صحح مواقفك اتجاه ابناء وطتك اي مواطنوك..اما ما يحدث في فرنسا فهي مسؤؤولة اولا واخيرا عن نفسها ومواطنيها.لا دخل لنا فيه..
ssir tkmach,balak.تقولون ما لا تفعلون.un intellectuel xénophobe
البروباغاندا الفاشية تشتغل ليل نهار. كل الايدلوجيات و الافكار قابلة للنقد بما فيها الدينية و بالخصوص في الاسلام لازم ان تكون ثورة ضد الفاشية الاسلامية التي هي من اكبار الاسباب في تخلف العالم العربي. اوروبا تخلصت من الفاشية المسيحية و ستتخلص من الفاشية الاسلامية بالتاكيد.