فرنسا توجه رسالة “سلام” إلى العالم الإسلامي
وجه وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان “رسالة سلام” للعالم الإسلامي، أكد فيها أن فرنسا “بلد التسامح وليست موطن الازدراء والرفض”، وفقا لما نقلته صحيفة “لوفيغارو”.
وقال لودريان خلال مناقشة ميزانية وزارته اليوم الخميس: “لا تسمعوا صوت أولئك الذين يسعون لتأجيج الريبة. يجب ألا نحصر أنفسنا ضمن تجاوزات أقلية من المتلاعبين”.
وأضاف: “الدين والثقافة الإسلامية جزءان من تاريخنا الفرنسي والأوروبي، ونحن نحترمهما”، لافتا إلى أن “المسلمين ينتمون بصفة مطلقة لمجتمعنا الوطني”.
وتأتي تصريحات لودريان في خضم الأزمة بين فرنسا والعالم الإسلامي على خلفية نشر رسوم مسيئة للنبي محمد تحت غطاء حرية التعبير، ودعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لها.
وكالات
على الخارجية الفرنسية ان تقدم اعتدارا رسميا الى المسلمين خصوصا ان من تعدى على نبي الامة والامة ليس بانسان عادي او جاهل بل رئيس دولة اي قمة البلد المؤقتة وممتلها امام العالم فالاعتدار واجب وليس هو بالهزيمة بل لنزع فتيل التصادم والفتنة ولكن ااغريب هو ان لما تكلموا على الرئيس لم يقبلوا هل رجل يمتل امة المليار والنصف او المليارين نساويه مع رجل يمتل نفسه او الاقلية في الفكر وليس في السياسة لان الفرنسيين ليسوا كلهم متفقون معه
“وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما” صدق الله العظيم.
وحد يكوي وحد يبخ وتجار الدين يركبون الموجة لتحقبق اهداف سياسية بقيادة اردوكان
السلام
اسم من اسماء الله الحسنى
من لايتبنى السلام ولو مع العدو
فهو لا يحب السلام
يعني لا يحب ألله ويحترم اسمه
وقد جاء في القرآن الكريم ما نص الآية
(والمؤمنون الدين يمشون على الارض هونا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)
صظق ألله السلام العظيم