بنكيران يتعرض لمحاولة قتل بالرصاص
كشف رئيس الحكومة السابق؛ عبد الإله بنكيران، أنه تعرض لمحاولة قتل، من طرف مجهولين أطلقوا عليه النار أمام مسجد بفرنسا سنة 1995.
وقال بنكيران؛ الذي حل ضيفا على النشرة المسائية على قناة الجزيرة مباشر، قبل قليل، إنه كان برفقة مجموعة من الأشخاص ينتظرون طبيبا؛ أمام مسجد بفرنسا سنة 1995، قبل أن يتفاجأوا بإطلاق رصاصتين من شخص مجهول”، مردفا “الرصاصة الأولى نجاني الله منها، والثانية أصابت شخصا أمامي”.
وأوضح رئيس الحكومة السابق، أن “ساعتها لم يقل أحد إن فرنسا هي المسؤولة عن هذا الفعل الإجرامي”، داعيا الرئيس الفرنسي؛ إيمانويل ماكرون، إلى الإعتذار عن التصريحات التي أدلى بها بخصوص موضوع صور الكاريكاتور المسيئة للإسلام وللرسول، خاصة أنها “إستفزت مشاعر المسلمين”.
وخلص بنكيران، إلى أن تصريح ماكرون الأخير، الذي أكد فيه أن كلامه حُرف عن سياقه، فهي “خطوة إيجابية”، مشيرا إلى أنها “غير كافية”، مشددا على أنه إن “كان الرئيس الفرنسي حريصا بعلاقة دولته مع المغرب والدول الإسلامية، فعليه أن يقدم اعتذارا ولو ملطفا”، وفق تعبير المتحدث.
كلام لا اساس له من الصحة ومليئ بالتناقضات لو عدنا الى ذاك التاريخ لوجدناه كان يحضر لخلق شركة جافيل
تعطي لنفسك قيمة ومادا كنت تمثل داك الوقت سوى فسوة على جبل. داك الرصاص كانو طلقوه على واحد الكلب مسعور .وانت حسبت الرصاص عليك.الله ينعل لما يحشم.
امثال هؤلاء يجيدون البكاء لاستدرار عواطف البؤساء من الناس لكن حبل الكذب قصير
مادام أن بنكيران تَعَرّض لاطلاق رصاصتين ولم تُصِبه أي واحدة منهما !فالمسألة تتناسل معها عدة أسئلة :ما الإجراءات التي أعقبتْ هذا الحادث ؟ كيف عرف بأنه هو المستهدف ؟ ومادام أن المعتدي أطلق رصاصتين ولم يحقق هدفه فمعناه أنه غير محترف ! إذن لا داعي لاستذرار عطف المغاربة لأنّ الأمر قد يكون عمل منحرفين كانت لهم أهداف أخرى قد تكون السرقة !
لا تعطي لنفسك أكثر من حجمها الدوني والرخيص، ماذا كنت تمثل في التسعينات سوى “عميل خاص” للمخزن. وما تعيشه و اصحابك سوى مكافآت للخدمات المقدمة لأولياء نعمتك سواء خارج الحكومة أو داخلها.طالعين واكلين، نازلين واكلين
قوم تبع….
إنه كان برفقة مجموعة من الأشخاص ينتظرون طبيبا؛ أمام مسجد بفرنسا سنة 1995، قبل أن يتفاجأوا بإطلاق رصاصتين من شخص مجهول”
اولا متى كان الناس ينتظرون الاطباء قرب المساجد.
ثانيا مطلق النار شخص هاوي او اراد ارسال رسالة.
لو كان غرض دولة ان تقتلك فلن تفلت لكن لماذا سيقتلوك اصلا