في نظري السيد رجب طيب إردوغان يخدم بلاده و يخدم الإسلام و ما العيب في ذلك . على الاقل رد الاعتبار للمسلمين في وقت داس الغرب و الشرق على كرامتهم فقط لانهم يتبعون ملة محمد عليه الصلاة والسلام. اللهم تركيا و لا فرنسا التي اذلت المغاربيين بصفة خاصة و لازات تتمادى في فعلها دون اي ردة فعل منا نحن المغاربيون. و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم في الذين يشككون في قومية الناس الذين يخدمون الاسلام. و الله متم نوره ولو كره الكافرون.⚘
ALI
المعلق(ة)
4 نوفمبر 2020 15:36
القنوات التلفزية المصرية كانت تذيع من فترة إلى أخرى ليل نهار وصلات الصلاة على سيدنا محمد عليه السلام إثر هجمة بقايا فرنسا على الرسول الأكرم… هذا دليل آخر على اختراق الإعلام التركي للإعلام المصري مع العلم أنه لا إعلام في العالم يكٍنّ العداوة لأودغان مثل الإعلام المصري لأسباب الكل يعلمها.. بكل صراحة أرى تحليلك يفتقر للموضوعية.. الإسلام أكبر من تركيا لكي يحرك به أودغان مصر والمغرب أو يوظفه من أجل مصالح بلده الجيوستراتيجية .. الصراع الفرنسي التركي جيوستراتيجي بالدرجة الأولى ولا علاقة له بميل المغرب أو مصر أو غيرهما للانتصار للإسلام أو العمالة لهذا الطرف أو ذاك .. من السلبية والضعف أن لا يحدد المغرب ومصر على سبيل المثال لا الحصر موقفهما من مشكل إقليمي مطروح شاءت السفاهة أن يُصادر حقهما في اتخاذ أي موقف واضح بخصوصه وإلا كان اتهامهما بالعمالة.. صبيانية فرنسا تسمح لها بصرف الملايير لتحريك السكين بجرح المسلم بدعوى حرية التعبير، أليس هذه السادية من الإرهاب؟ نفس حرية التعبير لا تسمح قط لشخص مهما كان بالتشكيك فيما قيل عنه هولوكوست أو أن يقول إنه ضد السامية أو أنه يتبنى أفكار النازية إلخ إلخ!!
جنات طالب
المعلق(ة)
3 نوفمبر 2020 22:31
هذا يدل على أن أغلبية الشعب المغربي يفقد الثقة وهويته شيئا فشيئا بسبب الحكومات المتعاقبة عليه والتي تخدم ضد مصلحة المواطن، أردوغان يعرف من أين تأكل الكتف فهو يخدم مصالح شعبه بكل ما أوتي من قوة، انتشل شعبه من الفقر والضياع إلى الغنى والاكتفا الذاتي، ونحن كشعب نرى مدى تقدم وازدهار تركيا كما أننا شعب شعباوي يحب من يدغدغ مشاعره نعم هو فعلا يعمل لنشر الاسلام في بلاده رغم أنها علمانية لكنه قطع أشواط كبيرة ..
نحتاج لطبقة سياسية وطنية حقيقية تعمل بجد ومسار وطني قوي
حميد
المعلق(ة)
3 نوفمبر 2020 22:25
Pjd التركي فرخ pjd المغربي فلاختراق له اهداف استراتيجيةخطيرة
الله يحفظ هذا الوطن
نجيب
المعلق(ة)
3 نوفمبر 2020 22:04
ههههههه عشرون عاما و هو يبيع جافيل و الصابون هه و الله صدقت
بسبب الدين اسي التيجيني.
اردوغان يستقطب الاستثمارات الفرنسية بما فيها رونو. ويقول لنا قاطعوها في بلدنا.
اي حاجة جات من الشرق من السهولة اختراق بلدنا مع الاسف.
لكن لحسن الحظ الاغلبية متشبتة بالهوية الثقافية والتاريخية المغربية.
حسن
المعلق(ة)
3 نوفمبر 2020 21:14
تركيا تريد توسبع اديولوجياتها في شمال افريقيا مرورا بليبيا ؛و لديها من يخدم هذه الايديولوجية بغطاء تجاري ؛ و لعل ما يؤكد هذا تفاعل هذه الفئات مع مقاطعة المنتوجات الفرنسية؛ انا من وجهتي نظري فان فرنسا حليف استراتيجي للمغرب ؛ لدينا جالية لا يستهان بها و لا ننكر تحويلها للعملة الصعبة؛ لدينا شركات رونو و داسيا التي خلقت اوراش الشغل ببلادنا …الخ
علابوش
المعلق(ة)
3 نوفمبر 2020 21:11
باينة العدالة والتنمية
ملاحظ
المعلق(ة)
3 نوفمبر 2020 18:50
نعم المغرب مخترق من اردوكان لان الحزب الحاكم يدين بالولاء لتركيا واضف اليهم الاستقلاليين فعودة شباط تدخل في اطار تجنيد من يخدم مصلحة تركيا الجميع يعرف هذا وحتى المسؤولون يعرفون ذلك جيدا. لم ننس دفاع برلمانيي البيجيدي عن اتفاقية التجارة مع تركيا وهل هذا في سبيل الله. الخطر ات من هذه الجهات ينبغي التحلي باليقظة.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
في نظري السيد رجب طيب إردوغان يخدم بلاده و يخدم الإسلام و ما العيب في ذلك . على الاقل رد الاعتبار للمسلمين في وقت داس الغرب و الشرق على كرامتهم فقط لانهم يتبعون ملة محمد عليه الصلاة والسلام. اللهم تركيا و لا فرنسا التي اذلت المغاربيين بصفة خاصة و لازات تتمادى في فعلها دون اي ردة فعل منا نحن المغاربيون. و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم في الذين يشككون في قومية الناس الذين يخدمون الاسلام. و الله متم نوره ولو كره الكافرون.⚘
القنوات التلفزية المصرية كانت تذيع من فترة إلى أخرى ليل نهار وصلات الصلاة على سيدنا محمد عليه السلام إثر هجمة بقايا فرنسا على الرسول الأكرم… هذا دليل آخر على اختراق الإعلام التركي للإعلام المصري مع العلم أنه لا إعلام في العالم يكٍنّ العداوة لأودغان مثل الإعلام المصري لأسباب الكل يعلمها.. بكل صراحة أرى تحليلك يفتقر للموضوعية.. الإسلام أكبر من تركيا لكي يحرك به أودغان مصر والمغرب أو يوظفه من أجل مصالح بلده الجيوستراتيجية .. الصراع الفرنسي التركي جيوستراتيجي بالدرجة الأولى ولا علاقة له بميل المغرب أو مصر أو غيرهما للانتصار للإسلام أو العمالة لهذا الطرف أو ذاك .. من السلبية والضعف أن لا يحدد المغرب ومصر على سبيل المثال لا الحصر موقفهما من مشكل إقليمي مطروح شاءت السفاهة أن يُصادر حقهما في اتخاذ أي موقف واضح بخصوصه وإلا كان اتهامهما بالعمالة.. صبيانية فرنسا تسمح لها بصرف الملايير لتحريك السكين بجرح المسلم بدعوى حرية التعبير، أليس هذه السادية من الإرهاب؟ نفس حرية التعبير لا تسمح قط لشخص مهما كان بالتشكيك فيما قيل عنه هولوكوست أو أن يقول إنه ضد السامية أو أنه يتبنى أفكار النازية إلخ إلخ!!
هذا يدل على أن أغلبية الشعب المغربي يفقد الثقة وهويته شيئا فشيئا بسبب الحكومات المتعاقبة عليه والتي تخدم ضد مصلحة المواطن، أردوغان يعرف من أين تأكل الكتف فهو يخدم مصالح شعبه بكل ما أوتي من قوة، انتشل شعبه من الفقر والضياع إلى الغنى والاكتفا الذاتي، ونحن كشعب نرى مدى تقدم وازدهار تركيا كما أننا شعب شعباوي يحب من يدغدغ مشاعره نعم هو فعلا يعمل لنشر الاسلام في بلاده رغم أنها علمانية لكنه قطع أشواط كبيرة ..
نحتاج لطبقة سياسية وطنية حقيقية تعمل بجد ومسار وطني قوي
Pjd التركي فرخ pjd المغربي فلاختراق له اهداف استراتيجيةخطيرة
الله يحفظ هذا الوطن
ههههههه عشرون عاما و هو يبيع جافيل و الصابون هه و الله صدقت
في رائيك من هو الحزب المغربي الغير مخترق؟
بسبب الدين اسي التيجيني.
اردوغان يستقطب الاستثمارات الفرنسية بما فيها رونو. ويقول لنا قاطعوها في بلدنا.
اي حاجة جات من الشرق من السهولة اختراق بلدنا مع الاسف.
لكن لحسن الحظ الاغلبية متشبتة بالهوية الثقافية والتاريخية المغربية.
تركيا تريد توسبع اديولوجياتها في شمال افريقيا مرورا بليبيا ؛و لديها من يخدم هذه الايديولوجية بغطاء تجاري ؛ و لعل ما يؤكد هذا تفاعل هذه الفئات مع مقاطعة المنتوجات الفرنسية؛ انا من وجهتي نظري فان فرنسا حليف استراتيجي للمغرب ؛ لدينا جالية لا يستهان بها و لا ننكر تحويلها للعملة الصعبة؛ لدينا شركات رونو و داسيا التي خلقت اوراش الشغل ببلادنا …الخ
باينة العدالة والتنمية
نعم المغرب مخترق من اردوكان لان الحزب الحاكم يدين بالولاء لتركيا واضف اليهم الاستقلاليين فعودة شباط تدخل في اطار تجنيد من يخدم مصلحة تركيا الجميع يعرف هذا وحتى المسؤولون يعرفون ذلك جيدا. لم ننس دفاع برلمانيي البيجيدي عن اتفاقية التجارة مع تركيا وهل هذا في سبيل الله. الخطر ات من هذه الجهات ينبغي التحلي باليقظة.