نعم من الظلم معاملة أهل الريف وكانهم البوليزاريو والبوليزاريو وكانهم مواطنين من الدرجة الاولى ،امينة حيدر تجوب العالم وتتامر على الوطن ،ربما تحصل على راتب شهري لا ادري اهذا اجر على خدماتها او تشجيع……….
حريص على بلدي المغرب
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2020 12:10
تحية عالية للقواة المسلحة الملكية التي طهرت الكركرات من العناصر المتهورة المغرورة … والخزي والعار للعناصر الخائنة التي تستفيد من خيرات البلد وتخونه وتحية للسيد التجيني المحترم الذي يعبر بكل وطنية عن مواقف مشرفة يشترك فيها المغاربة قاطبة
يوسف ق
المعلق(ة)
16 نوفمبر 2020 23:22
(في البداية لا بد من القول أن الانسجام الداخلي بين الفكر والقول والنابع من عقلية تشربت من المنطق وآلياته ينم عن رقي قل نظيره .ولا يمكن للضمائر الحية إلا أن تنشرح حينما يتم التذكير أن المساواة لبنة من لبنات العدل ) .
في السياق ذاته لا بد من بسط سياق التحركات الخفية للعناصر المتخندقة في بوتقة الانفصال ، ودون الدخول في متاهات الأسباب التي جعلت القضية (قضية الصحراء المغربية) تتحجم ككرة ثلج بعد أن تبنتها الجزائر كأطروحة وإيديولوجية وظفت في ديمومتها آلة دبلوماسية ولوجيستية واستثمرت من الأموال الطائلة (لإرشاء وإمالة الدول لتبني طرحها) لزرع كيان (منحته توصيف الحصى في حذاء المغرب) وهو ما تحقق لها في زمن تراوح بين عقدين أو ثلاث .لكن طول هذه الفترة ورغم الضربات الموجعة التي تلقتها “الدبلوماسية المغربية” لم تحقق الآلة العسكرية الجزائرية أي مطمح من طموحاتها الخبيثة (إلا الافتتان بين القبائل الصحراوية وزرع الانفصال في أذهان جزء لا بأس به من الصحراويين !) هذا الفشل ولد مشاعر أقل ما يقال عنها أنها بغاضة وحاقدة لما عرفته الشردمة الحاكمة من تصدع بسبب حراك شعبي مدو أسقط هيبة العسكر المتحكم في مفاصل الدولة الجزائرية ومما جعل النظام العسكري يتيه في تفاصيل أطروحته الانفصالية رغم تحكمه في خيوط كراكيزها .
ما العمل ؟ بعد الانتكاسة بدأ العد العكسي ( وهنا يكمن سر ضبط النفس الذي لا علاقة له بمجلس الأمن والأمم المتحدة أو ما تدعيه الدول الصديقة والحليفة بين قوسين . بل ضبط النفس المغربي الخالص ) المتمظهر في سحب الدول الإفريقية البساط من تحت جزمات العسكر . وبذأ العامل الجيوسياسي يلعب لصالح المغرب وهو ما تنبه إليه قادة العسكر – في هذا السياق تم طرد المواطنين جنوب الصحراء من الجزائر نحو بلدانهم أو نحو المغرب وهي هدية قدمت للمغرب الذي قطع أشواطا في استمالة الدول الإفريقية بنهج سياسة جنوب/جنوب) – الذي بذأ صبرهم ينفذ لأن القضية / الأطروحة فاشلة والاستثمار فيها أفرغ خزينة الدولة لما رصد لها من ملايير الدولارات بالاضافة إلى استباحة أموال صوناتراك في المقابل تتفرج “الجارة الشرقية ” على صحراء تقلع في أحضان جارتهم الغربية . هذا التقابل أو التضاد بين أموال رصدت من أجل رمال تندوف وأخرى استثمرت في صحراء أريد لها أن تكون امتدادا لجزائر ” القطب المحوري” في المنطقة .
عطفا على طرد مواطني جنوب الصحراء الجزائر في عدها العكسي – وفي هذه اللحظة التاريخية والآن – تخطط لإشعال المنطقة بتحريك:
1/ معبر الكركرات 2/ انفصاليو الشتات (قنصلية المغرب اسبانيا)3/ انفصاليو الداخل (أمينتو نموذجا) 4/ استعراض العضلات العسكرية لاستمالة الحراك الشعبي .في ظل هذا التحول الاستراتيجي والغليان اللامرئي لا بد من ضبط النفس على الطريقة المغربية .فالعسكر الجزائري أحس إحساسا بليغا أن الحصى تفتتت وتحولت رمالا متحركة تحث جزماته .ويحاول جاهدا أن تمتد الرمال المتحركة إلى تخوم المنطقة ككل .
ولتكون القضية رابحة لا بد من الاستثمار في العنصر البشري لأنه الركيزة المتينة والثمينة لأي مشروع نمائي وتنموي
Rachid
المعلق(ة)
16 نوفمبر 2020 20:46
اظن انها فرصة للمغرب باش يجمع و يطوي مع هاد الانفصاليين بصفة نهائية
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
نعم من الظلم معاملة أهل الريف وكانهم البوليزاريو والبوليزاريو وكانهم مواطنين من الدرجة الاولى ،امينة حيدر تجوب العالم وتتامر على الوطن ،ربما تحصل على راتب شهري لا ادري اهذا اجر على خدماتها او تشجيع……….
تحية عالية للقواة المسلحة الملكية التي طهرت الكركرات من العناصر المتهورة المغرورة … والخزي والعار للعناصر الخائنة التي تستفيد من خيرات البلد وتخونه وتحية للسيد التجيني المحترم الذي يعبر بكل وطنية عن مواقف مشرفة يشترك فيها المغاربة قاطبة
(في البداية لا بد من القول أن الانسجام الداخلي بين الفكر والقول والنابع من عقلية تشربت من المنطق وآلياته ينم عن رقي قل نظيره .ولا يمكن للضمائر الحية إلا أن تنشرح حينما يتم التذكير أن المساواة لبنة من لبنات العدل ) .
في السياق ذاته لا بد من بسط سياق التحركات الخفية للعناصر المتخندقة في بوتقة الانفصال ، ودون الدخول في متاهات الأسباب التي جعلت القضية (قضية الصحراء المغربية) تتحجم ككرة ثلج بعد أن تبنتها الجزائر كأطروحة وإيديولوجية وظفت في ديمومتها آلة دبلوماسية ولوجيستية واستثمرت من الأموال الطائلة (لإرشاء وإمالة الدول لتبني طرحها) لزرع كيان (منحته توصيف الحصى في حذاء المغرب) وهو ما تحقق لها في زمن تراوح بين عقدين أو ثلاث .لكن طول هذه الفترة ورغم الضربات الموجعة التي تلقتها “الدبلوماسية المغربية” لم تحقق الآلة العسكرية الجزائرية أي مطمح من طموحاتها الخبيثة (إلا الافتتان بين القبائل الصحراوية وزرع الانفصال في أذهان جزء لا بأس به من الصحراويين !) هذا الفشل ولد مشاعر أقل ما يقال عنها أنها بغاضة وحاقدة لما عرفته الشردمة الحاكمة من تصدع بسبب حراك شعبي مدو أسقط هيبة العسكر المتحكم في مفاصل الدولة الجزائرية ومما جعل النظام العسكري يتيه في تفاصيل أطروحته الانفصالية رغم تحكمه في خيوط كراكيزها .
ما العمل ؟ بعد الانتكاسة بدأ العد العكسي ( وهنا يكمن سر ضبط النفس الذي لا علاقة له بمجلس الأمن والأمم المتحدة أو ما تدعيه الدول الصديقة والحليفة بين قوسين . بل ضبط النفس المغربي الخالص ) المتمظهر في سحب الدول الإفريقية البساط من تحت جزمات العسكر . وبذأ العامل الجيوسياسي يلعب لصالح المغرب وهو ما تنبه إليه قادة العسكر – في هذا السياق تم طرد المواطنين جنوب الصحراء من الجزائر نحو بلدانهم أو نحو المغرب وهي هدية قدمت للمغرب الذي قطع أشواطا في استمالة الدول الإفريقية بنهج سياسة جنوب/جنوب) – الذي بذأ صبرهم ينفذ لأن القضية / الأطروحة فاشلة والاستثمار فيها أفرغ خزينة الدولة لما رصد لها من ملايير الدولارات بالاضافة إلى استباحة أموال صوناتراك في المقابل تتفرج “الجارة الشرقية ” على صحراء تقلع في أحضان جارتهم الغربية . هذا التقابل أو التضاد بين أموال رصدت من أجل رمال تندوف وأخرى استثمرت في صحراء أريد لها أن تكون امتدادا لجزائر ” القطب المحوري” في المنطقة .
عطفا على طرد مواطني جنوب الصحراء الجزائر في عدها العكسي – وفي هذه اللحظة التاريخية والآن – تخطط لإشعال المنطقة بتحريك:
1/ معبر الكركرات 2/ انفصاليو الشتات (قنصلية المغرب اسبانيا)3/ انفصاليو الداخل (أمينتو نموذجا) 4/ استعراض العضلات العسكرية لاستمالة الحراك الشعبي .في ظل هذا التحول الاستراتيجي والغليان اللامرئي لا بد من ضبط النفس على الطريقة المغربية .فالعسكر الجزائري أحس إحساسا بليغا أن الحصى تفتتت وتحولت رمالا متحركة تحث جزماته .ويحاول جاهدا أن تمتد الرمال المتحركة إلى تخوم المنطقة ككل .
ولتكون القضية رابحة لا بد من الاستثمار في العنصر البشري لأنه الركيزة المتينة والثمينة لأي مشروع نمائي وتنموي
اظن انها فرصة للمغرب باش يجمع و يطوي مع هاد الانفصاليين بصفة نهائية