لماذا وإلى أين ؟

“الشباب الأخضر” يتصدى لسطو لوبيات العقار على غابات طنجة

آشكاين/جواد التلمساني

تشهد مدينة طنجة في الآونة الأخيرة، تراجعا كبيرا في المساحات الغابوية، والوضع البيئي عموما؛ كما تعيش المدينة حسب مجموعة من النشطاء البيئيين سطوا على مجموعة من الغابات ومنها : الرهاه، مديونة، احمار، اشراقة والغابة الديبلوماسية.

وفي ذات السياق تؤكد زينب السايح، الناشطة البيئية وعضوة حركة الشباب الأخضر لـ “آشكاين” بأن “هناك مجموعة من الخروقات من طرف لوبيات العقار تطال غابات المدينة، وآخرها غابة الرميلات”.

وتضيف السايح بأن “حركة الشباب الأخضر قامت بالإعلان عن حالة الطوارئ البيئية، وتنوي القيام بجميع الخطوات النضالية والقانونية من أجل حماية الإرث الغابوي للمدينة”.

هذا؛ وكانت حركة الشباب الأخضر قد دقت ناقوس الخطر في بلاغ لها حول الوضع البيئي بالمدينة، تتهم فيه لوبيات العقار بارتكابها جرائم في حق غابات المدينة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x