لماذا وإلى أين ؟

منيب تطالب بمحاسبة منابر إعلامية وصفت البوليساريو بـ”المرتزقة”

استنكرت الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد؛ نبيلة منيب، وصف بعض وسائل الاعلام المغربية المواطنين الصحراويين بتندوف، خلال الفترة الاخيرة بـ”المرتزقة”، و”الجردان”.

جاء ذلك، في ندوة فيدرالية اليسار الديمقراطي حول “الصحراء المغربية وحتمية الحل الديمقراطي”، حيث قالت منيب، “لا أقبل من بعض الصحف المغربية نعت الصحراويين بـ”المرتزقة” و”الجردان”، داعية إلى محاسبة هذه الصحف حتى “لا تلقي الكلام على عواهنه”.

انتقاد الامينة العام لحزب الاشتراكي الموحد، لم يقف عند وسائل الاعلام المغربية، بل تجاوز ذلك إلى الدولة والاحزاب السياسية، حيث اعتبرت أن الدولة احتكرت ملف الصحراء، ولا تستدعي الاحزاب السياسية إلا للإخبار فقط، مشيرة إلى أنه جرى تأسيس لجنة مكونة من ممثلي الاحزاب لمواكبة هذا الملف في عهد بان كي مون، إلا أنها “لم تدم طويلا”، بحسب المتحدثة.

“ليس كل الاحزاب لديها ما تقول في ملف الصحراء، فعدد من هذه الاحزاب لا تسهم إلا بالقول “نحن وراء، نحن نثمن ..”، بدون مقترحات تُذكر”، تسترسل الفاعلة السياسية، مضيفة أن “الدولة المغربية أخطأت كثيرا عندما احتكرت ملف الصحراء، خاصة أن هناك عمل كبير يمكن القيام به في هذا الاطار”.

وخلصت منيب، إلى أن مدخل حل ملف الصحراء هو البناء الديمقراطي، ومحاربة الفساد والاستبداد وبناء اللامركزية”، لافتة إلى أن “المغرب دخل متاهات؛ عندما أُجهضت العملية الديمقراطية سنة 2002″، مشددة على ضرورة “اعتماد الديمقراطية من أجل إنجاح حل ملف الصحراء عبر الحكم الذاتي”، وفق المتحدثة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

47 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
تعبير بروح وطنية
المعلق(ة)
الرد على  مغربي حر
27 نوفمبر 2020 00:12

نحن مغاربة ونفتخر بوطنا الحبيب و راية البلاد و نعتز بماليكنا نصره الله على جميع الأعداء ومن يقف و يعرقل طريقنا نسميه المرتزقة و قطاع الطرق و الجرذان و خنازير لأن حفنة من بوليزاريو تريد فرض نفسها على الدولة هذا لا يعقل لأنهم بوليزاريو سوى قراصنة صحراء ( مرتزقة حتالة)

Youness
المعلق(ة)
26 نوفمبر 2020 15:35

المرتزقة. لايقصد بهم اخواننا المحتجزون بتندوف…. الجردان والمرتزقة هم تلك العصابات الحاملة بشتى انواع السلاح مند 1976 اي بعد سنة من المسيرة… وبقصفوننا بالاورك سطالين التي تبرع بها عليهم سي القذافي… فقتلوا ونهبوا وسلبوا… لقد سلحوا بصواريخ ارض جو واسقطو لنا طائرة هرقل C 130
وما ادراك ما هي من طائرة… وتمت تسميتهم بالجردان لأنهم يسكنون…. تشابولا…. وهي يتم الحفر لها
تحت الارض… للوقاية من الحرارة والتخفي عن منظار مكبر جوا او عبر الرادار….
ليس هناك شخص يمكنه ان يهين مواطنينا … فيوم ما. ستتم عودتهم إلى الوطن والوطن غفور رحيم

Fattah
المعلق(ة)
26 نوفمبر 2020 15:12

أدكر أنه في مجال العلاقات الدولية وكل ما يتعلق بسيادة الدولة، يجب تفادي الحديث عن المبادىء الديمقراطية. فالأمر يهم بالأساس علاقات قوى و تضارب المصالح . لقد أثبتت التجارب أنه يستحيل تصفية اي منظمة لها أنصار مهما وصفتها إرهابية التحريرية. ان بوليساريو 1970 ليس هو 1975 ولا 1982 فكيف نتعامل معه 2020؟
الواقعية والاختراق .

Aitbouzaid Mhammed
المعلق(ة)
الرد على  كريم
26 نوفمبر 2020 15:09

اختى الاستادة منيب احترموكى دا ولكن لا الصبر حدود كل من عرقل سبيل المغرب فى استكمال وحدته الترابية استحى بما يضمرو قلبى تجاهه البولساريو اكثر واكثر من ما وصف به

ضابط
المعلق(ة)
الرد على  كريم
26 نوفمبر 2020 14:13

منيب لم تقم بواجبها الوطني فهي لم تقضي 18 شهرا في الجيش كما تنص على ذلك قوانين الديموقراطية و هي لم تفقد عزيزا عليها في حرب الصحراء البوليزاريو هم مرتزقة الجزائر وهم مغاربة خانوا وطنهم وفتحنا لهم باب الثوبة و هناك من ثاب و عاد الى وطنه المغرب و يعيش معززا مكرما بل و افضل مني اما من باع وطنه فلينتظر الجزائر لكي تمنحه تندوف ليقيم عليها وطنه اما نحن فلن نقبل بعودتهم و باب الثوبة لن يبقى مفتوحا الى ما نهاية .فليذهب البوليزاريو الى الجحيم

said
المعلق(ة)
الرد على  عيسى
26 نوفمبر 2020 14:06

كلامك صحيح
المقصود بالمرتزقة سيدتي المحترمة هم من يحشرون انفسهم في قضية وطنية.اما الشعب الصحراوي فهو مغربي الاصل و الهوية.فالحسانية هي ارث مغربي نعتز به كباقي مكونات الهوية المغربية .

سعيد
المعلق(ة)
الرد على  التائر
26 نوفمبر 2020 12:55

نتا إياها خاصكم سبيطار واحد تمشيو ليه

الحسن الحاح
المعلق(ة)
الرد على  المغرب قبل كل شيء
26 نوفمبر 2020 12:06

نبيلة دائما افضل التغريد هارج السرب ختى يقال عنها أنها على صواب كما فعلت في خرجتها الإعلامية تجاه جائحة كورونا
نبيلة ،كل من يغرد خارج الإحماع الوطني على قضية الصحراء المغربية فهو مرتزق وخائن وعميل ومندس ووووووووو
أمثال أمينتو والليلي وأديب والقائمة طويلةة
الأحزاب خاوية وفارغة من الداخل فكيف لها أن نواكب هده القضية وهي لا تستطيع أن ترتب بيتها من الذاخل
القادة الخزبيون الأخرار والمناضلون واروا التراب رحمهم الله جميعا ولم يبق إلا من يسترزق باسم السياسة وبايم الوطن
نصيحتي لهؤلاء الأمناء أن يبتعدوا عن أم القضايا المغربية ويكتفوا فقط بسمسرة الإنتخابات وتوزيع كعكة المناصب الوزارية

BenAli
المعلق(ة)
26 نوفمبر 2020 07:34

ماذا نسمي من يقطع الطريق؟و ماذا نسمي من يريد الحرب ضد المغرب؟
الناس لا تعمم !!هناك مرتزقة تصلهم مكافئات مالية على ما يقومون به و من أوامر من الجزائر !!و هناك أغلبية مغلوب على أمرها مغرر بها و محبوسة في تنذوف لا تقدر على الهروب و الرجوع إلىأحضان الوطن.ربما من مكانة الأحزاب أن تنا.ي بالإفراج عن الصحراوين المغاربة المحتجزين و الذين ينتظرون بفارغ الصبر الإلتحاق بعائلاتهم في العيون و الذاخلة و سمارة….إلخ

عبد العزيز
المعلق(ة)
الرد على  التائر
25 نوفمبر 2020 23:54

الرجوع لله اصاحبي
الى بقاو فيك سير عيش معاهم وباركا من الفلسفة.
هما راهم في المخيمات رغما عنهم.وتضليلا من عصابة البوليساريو التي تتحكم فيهم ومعهم جنرالات الجزائر

عبد العزيز
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 23:49

يا منيب إنك تغريدي خارج السرب.
المرتزقة هم أولائك الذين يتحكمون في مصير الضعفاء المحتجزين في مخيمات الذل والعار.
لا تأخدي هذه القضية الحساسة مطية لاغراض استعراصية و سياسية .فهمنا لعبتكم ايها الاشتراكيون.
شخصيا لا أومن لا باليسار و لا بالوفاق انتم تتبادلون الادوار.
عاش الملك.

محمد
المعلق(ة)
الرد على  hassane
25 نوفمبر 2020 22:46

وصف هؤلاء بالمرتزقة وصف مهذب،
هؤلاء اكثرمن ذالك هم خونة ،خانوا وطنهم
فهم أداة للإضرتر بالمملكة المغربية بدعم من عسكر الجزائر والقدافي في حياته وغيرهم من أعداء الوحدة الترابية للمغرب.
لكن المغرب في أرضه وصحرائه باق ما دامت السماوات والأرض شاء من شاءوأبا من أبا.

hassane
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 15:33

ou était cette mounib elle et son parti,quand ces mercenaires polizabaliens bloquaient le passage de El Guergarate depuis le 21/10/2020 jusqu’au 13/11/2020?pourquoi durant toute cette période elle fermait sa grande gueule pour venir maintenant nous dire ce qu’on doit dire et ce qu’on ne doit pas dire,sait-elle au moins de quelles nationalités sont ces personnes encore maintenus dans les miteux camps de la honte à tindouf?sait-elle au moins que les sahraouis MAROCAINS se trouvent dans le mère patrie LE MAROC?ce serait très intéressant que nous aussi nous demanderons que cette mounib soit poursuivie en justice pour avoir froisser les sentiments patriotiques de tout le fier peuple MAROCAIN

خالد
المعلق(ة)
الرد على  مجيد
25 نوفمبر 2020 15:28

لا حول و لا قوة الا بالله، مثل هذه الاصناف المحسوبة على مثقفي البلاد هم سبب الشر و اصطناع المشاكل.
لانها بكثرة الفهم اصبحت لا تفهم ما هو بديهي.
كيف وصلت الى هذا ( المنصب ) ؟!!!!

راشد
المعلق(ة)
الرد على  مجيهدي
25 نوفمبر 2020 13:45

مصطلح “مرتزفة” من فعل” ارتزق” وهو في النحو من أفعال المطاوعة؛ وهو أشد قوة من فعل “استرزق” أي طلب الرزق سواء بالتوكل أو التواكل؛ وجل الناس مسترزقون؛ وأنت “مرتزقة” بصيغة اسم الفاعل المفرد المؤنث!

راشد
المعلق(ة)
الرد على  عيسى
25 نوفمبر 2020 13:31

العالم كله يدعو للوحدة؛ واليسار وحده من يدعو للتفرقة وإفشال الدولة؛ والمفارقة أنه يعتبر نفسه يسار اشتراكي “موحد”

سعيد
المعلق(ة)
الرد على  حسن
25 نوفمبر 2020 13:04

انا اتفق معها كوني ابن المناطق الصحراوية اعرف على انا الإعلام المغربي ضعيف جداً هذه حقيقة الإعلام المغربي ساهم في عرقلت الحل بين الأطراف وسوف اشرح لكم بالتفصيل
كيف الدولة المغربية تطالب الصحراوين المتواجدين داخل مخيمات تيندوف بالعودة الى أرض الوطن، والاعلام يصفهم بالمرتزقة وغيرها من النعوت المشينة هنا يتبين على هناك تناقض بين الحكومة والاعلام،كيف تريد صحراويين داخل ان لا يطالبون بالانفصال وانت تصف لهم اهليهم في تندوف بالجردان ،كل هذه الاسئلة طرحناها على الوزير المغربي سبقا لخلفي في الصحراء وتفق مع كلامنا وقال كلامكم في الصميم

عدنان
المعلق(ة)
الرد على  كريم
25 نوفمبر 2020 12:26

انا وإن كنت لا اشق في هذه الاحزاب العلمانية التي لا تجعل من الإسلام مرجعية ولا من قراراته أولويات ولكن في ما يخص هذا الموضوع ربما هذه السيدة ارتأت ان نغير اسلوبنا تجاهلهم لكي يمكن استقطابهم كما سبق ورجع كثير منهم إلى أحضان الوطن ولكن ليس بهذه العبارات فالكلام ليس موجه للقادت منهم ولكن لسواد الشعب المغرور بهم ولا يجدو حيلة ليتخلصو من قبضة قادتهم اما اذا اشتعلت الحرب فلا شك انها ستكون مع الجزائر والغرب يسلحهم كما يسلحنا وليس من مصلحتنا حتما ولهذا وجب تغيير الأسلوب

محمد خفيف
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 11:31

وماذا تقولين عن بطاقات الهوية التي تركوها وفروا كالفئران من المصريين والجزائريين ومن صحراء دول الجنوب أليسوا بمرتزقة ثم تمعني في نعوتات أبواق الجزائر المريض . كفانا صبرا وتملقا نحن شعب ملتحم مع الملكية العريقة من أجل صد كل من يريد تقسيم المغرب وعزله عن قارته الإفريقية.

حسن
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 09:38

كلام السيدة منيب لم يجانب الصواب نعن هناك في مخيمات الخزي والعار آباء وامهات لنا وابناء واخوة واخوات زج بهم فيها قهرا وكبعا هناك فئة اخرى مستقدمة من جهات مختلفة من الجزائر وموريطانيا و دول اخرى افريقية وحتى من امريكا اللاتينية لتمرير مشروعهم التفتيتي والتقسيمي ولذا يجب التمييز بينا ابنائنا الصحراويين والمرتزقة ولا نجمع كل البيض في سلة واحدة بل علينا ان نعمل في وسعنا لانقادهم واعادتهم الى حضن الوطن
اخواني دعوا الحزازات الحزبية جانبا وغلبوا مصلحة الوطن والمواطنين

تازي
المعلق(ة)
الرد على  Rizki abdelhak
25 نوفمبر 2020 09:34

هم اسوء من مرتزقة … لان كل المغاربة يكررون نحن نسترزق الله اي نتاجر و نسعى وراء لقمة عيشنا .. لكن عندما يطعن الابن والديه من اجل وجود لولاهما ما كان . ويخون امانتهما و هما من تمنيا له كل الخير . فماذا يكون غير حثالة الناس و اردالهم .. لو كان بقلب الصحراويين المنفصلين ذرة ايمان بالله لاقتنعوا ان الوضع يدعو الى الوحدة اكثر من التفرقة والى التاخي اكثر من التنافر .. كلنا نكره المخزن الغامض في تصرفه ولكن هذه الارض و تاريخها اكبر من كل ظالم عليها كيفما كانت رتبته و اكبر من الخونة و السفهاء .. هذه الارض امانة الله

لحسن
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 07:59

اذا نطق السفيه فلا تجبه ..بخير من إجابته السكوت..حزبك اصلا لم يعد يتوفر فيه النصاب القانوني من المنخرطين لكي يسمى حزبا فاصمتي جزاك الله خيرا

بوجمع خرج
المعلق(ة)
الرد على  عيسى
25 نوفمبر 2020 06:38

هكذا يمكن لأي ان يتولاه مزاجية
فإذا قلنا الأسود فإننا نقصد به الظلام …
دعك انت من التلاعب بالكلام
فالمرتزقة يوصف بها كل صحراوي بتندوف علما انه ليس بينهم مغربيا
فقط من لم يحقق موقعا بينهم يركب الوطن غفور رحيم

المغرب قبل كل شيء
المعلق(ة)
الرد على  التائر
25 نوفمبر 2020 06:00

انا من ناحيتي اذهب الى الجحيم المغرب طيلة ١٤ قرنا لم يعرف سوى نظام السلاطين والملوك.اذا كنت طيرا حرا فإنك تغرد خارج السرب المغربي وعش في حريتك في تندوف إلى قيام الساعة. اكثر ما اخافه على المغرب هو بعض أبنائه الخونة المندسين بيننا.

ادريس
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 05:54

أحترمك كثيرا سيدتي… لكن كتصحيح مني والله أعلم ان السلطات المغربية تعني بالمرتزقة اولئك الذين يتواجدون بتلك المخيمات وليسوا صحراويون بل يحملون جنسيات مختلفة من مصر وتشاد ومالي و و و ويحملون السلاح ضد عدو لا يعرفونه أصلا…. يحملون السلاح فقط طلبا للرزق…. لذلك يسمون مرتزقة وإلا فماذا ستسمين سيادتك للمصريين والجزائريين الذين ضُبطت أوراق هويتهم في الكركرات؟؟؟؟
اما الصحراويون فالسلطات المغربية تسميهم بالمُغرَّر بهم… وإن أرادوا العودة للوطن الأم فإن الوطن غفور رحيم…

كريم
المعلق(ة)
الرد على  رضوان
25 نوفمبر 2020 03:43

اعلم علم اليقين انك درست عدة سنوات في الجزائر وربما تشبعت بافكار تشي غيفارا وفيديل كاسترو .انا مع وطني وحبه يجري في دمي وقضية الصحراء مفصلية تاتي قبل فلسطين وقبل أي ملف. اما البوليزبل فهم لايقلون عن les parias في شيء.من قتل وذبح في احداث اكديم ازك أناس أبرياء يستحق هذا الإسم. وباراكا من التفلسيف الخاوي.
مغربي أمريكي يدافع عن بلده من بلاد صناع القرار.

صحراوي من العيون ساقية الحمراء
المعلق(ة)
الرد على  Rizki abdelhak
25 نوفمبر 2020 02:03

عطيوني تليفون ديال هاد شرفة ديما هي ضد فالمغاربة العيد بغاتو يتحيد المرتزقة بغاتها متكونش وسيري عجني الخبز وديري الحريرة وطهلا فالعائلة باركة من المزايدة على حسب الوطني والمطينين البائرة

محمد
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2020 00:42

وانت كذلك مسترزقة سيدتي مادمت تسترزقين من وراء الاختلاف على الإجماع..المرتزق هو من يسترزق من وراء الام مواطنين بسطاء يحتجزهم داخل مخيمات تندوف المساعدات الانسانية المادية والتعاطف الدولي من اجل انشاء دولة لا وجود لها الا في مخيلته..والمرتزق هو من يختلق قضية يسترزق من وراءها لأجل معاكسة المغرب خدمة لاجندات دولة اخرى..والمرتزق هو الدولة التي تخلق بجانب المغرب كيانا وهميا من اجل الحصول على منفذ على الاطلسي ..كل هذا اسنرزاق يمارسه مرتزقة ومن يقول العكس فهو مثلهم يسترزق من وراء هكذا خطابا اهدافا انتخابية وسياسية يعلم جيدا انها لن تكون…قال الحسن الثاني ..المغربي للي يقول الصحراء ماشي مغربية ندخلو للحبس..والصحراوي للي يقول انا ماشي مغربي يمشي لموريتانيا ولا للحزاءر..ماعنديش مواطنين من غير مغاربة..انتهى الكلام.

مغربي حر
المعلق(ة)
الرد على  كريم
24 نوفمبر 2020 23:17

كل من يحاول عزعة استقرار البلاد وبث الفتنة والفرقة ويدعمها كيفما كان جنسه لونه عمره وضعه الاجتماعي مكانته داخل المجتمع فهو مرتزق وارهابي.

الياس
المعلق(ة)
الرد على  عبد
24 نوفمبر 2020 22:21

انت دائما تحب ان تخالفي لكي تعرفي. مسألة الوحدة الترابية مسألة مقدسة ومصيرية لا يجب ان تستخدمها لعذا الغرض. ابحثي لك عن شيئ اخر . بماذا تسمي الذي يستضاف في قنوات عالمية ويصف المغرب بالمحتل ويقول لا نقبل باي سوى الانفصال ؟. هؤلاء لا يستحقون سوى ان ينعتوا بالجرذان والمرتزقة. “واذا بقاو فيك سيري عاندهوم لتندوف”

مغربي حر
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 21:59

بعد هذا الدفاع الخاوي أفواج من المرتزقة السابقين يلبون نداء الوطن من تسمعي الميمة الحنينة منيب باش تينعتو ولاد بلادك و جيشهم يضرك خاطرك

مجيهدي
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 21:50

سياسة خالف تعرف ليس إلا…. دائما تبحث عن إثارة الانتباه

Rizki abdelhak
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 21:46

In fact, this woman was toppled from her level because she was not aware of freedom of expression and that the national newspapers knew and understood what terms they employ were better than them.
Also, it is the policy of arbitration, because some national newspapers criticize and shame these people

مجيد
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 21:35

السيدة نبيلة كنا نحترمك لكن بدأت في التخراف راجعي اوراقك من فضلك
مذا نسمي من يحارب بالمقابل
نعم هناك مغاربة لكن لا حول ولا قوة لهم انماهم أناس محاصرون بمرتزقة جاؤا من دول الجوار و تم غسل ادمغتهم و جبلوا على كره المغرب و المغاربة و محاربه بالله عليك ماذا تسمى هؤلاء

hassia
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 20:38

ce sont du poison et parasites le maroc avant tt

التائر
المعلق(ة)
الرد على  عيسى
24 نوفمبر 2020 20:28

السيدة كلامها صحيح فالبوليزريو هم مغاربة كانو ولازالوا مغاربة خرجوا من الوطن عندما لم يقبلوا بديكتاتورية المخزن وأخطاءه التي لايتكلم عليها الاعلام فالبوليزاريو هم مثل الطير الحر قبل الجوع والعطش ولم يقبل أن يكون في قفص المخزن.

السعيد الدمناتي
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 19:45

نعم انهم مرتزقة يا استاذة يسترزقون من الجزائر والمساعدات الدولية ليس في القنافد/البوليزاريو /السياسيون مثلك استاذة املس

ملاحظ
المعلق(ة)
الرد على  عيسى
24 نوفمبر 2020 19:42

انت تبحثين عن حب الظهور فالمقصود بالمرتزقة هم الذين يستغلون الصحراويين المحتجزين وباركة من الفاهمة الخاوية وانت تعرفين جيدا من هم المقصودون بالمرتزقة ابحثي لك عن شيء اخر لانك اصبحت من اصحاب خالف تعرف.

لحسن
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 19:17

ما يسمى ببلاغات البوليساريو يسمون عناصر القات المسلحة الملكية الباسلة بالحردان و أماكن تواجدهم بالجحور . ما موقف السيدة منيب من هذا النعت المشين لجيوشنا الشجعان

عبدالعالي سعود
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 19:13

نحن ايضا لا نريد المزايدة على قضيتنا الوطنية الاولى او الركوب عليها من اجل استكمال ادراج الانتخابات المقبلة ، كما ان الاحزاب التي يعول عليها هي تتبارز على تفصيل الترشيحات والفوز بالمقاعد التي اصبحت دكانا استرزاقيا اكثر منه مختبرا سياسيا وطنيا .
خيرا فعل مسؤولونا حيث احتكروا الملف وقطعوا الطريق على من يمكن ان يبيع تقاريرا الى منظمات مشبوهة ليبتزوا بها الوطن ، خيرا فعلوا لان سياسيينا لا يعرفون الدبلوماسية الموازية ومفاصلها كما يفعل الاعداء وتلك من اسباب تأخر حلحلة الملف .

ادريس
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 18:34

معنى المرتزقة”ملقطين” يعني ليسو اهل البلاد وليسو مغاربة لان المغاربة يوجدون فوق الارض المغربية وليس الجزاءرية .فلا يجب الاهتمام بهذه الشرذمة .ولا مساومة معهم .فهم يضعون العصا في عجلة التنمية .وكل من يبيع بلده كمن يبيع جسده .

Marokkii
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 18:28

منيب.اش كتخربقي المرتزقة هما اللي جلبتهم الجزائر من دول أخرى تمولهم بالعتاد والسلاح اش كتخربقي بغيتي ديري فيها بطلة

عبد
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 18:23

المرتزف هو من يتلقى ثمن ما يقوم به.ونحن امام ناس تمولهم الجزاءر لاشعال الحرب مع المغرب. يعنى يحاربون بالنيابة مقابل مال و جاه. اما الصحراويون الاصليين عشت معهم 36 عام في العيون طبعهم الجود و الكرم.اما انت غير كيعاود لك.
الملف يجب ان يبقى في يد امنة.اما احزابنا فان جلهم يفتحون دكاكين الانتخابات ولا تراهم الا اذا حلت الانتخابات.

كريم
المعلق(ة)
الرد على  عيسى
24 نوفمبر 2020 18:15

هم فعلا كذلك. وكل من يعاكس قضيتنا الوطنية فلا يمكن ان يكون سوى مرتزق وقاطع طريق ومارق. خلص الكلام.

موحى
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 17:40

الأصوليون ، في كل الأيديولوجيات ، يمتازون بالمزايدات .
تقرير المصير “للشعب الصحراوي” ، إلى هذه التي تناهض كل من يعرف البوليزاريو بالمرتزقة !! ما هو موقف حزبها ؟؟

رضوان
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 17:12

حزب النهج رباعة ديال الرعاوين. يتنطعون و يغردون دائما خارج السرب و ضد قيم الوحدة الترابية بكل وقاحة

عيسى
المعلق(ة)
24 نوفمبر 2020 17:08

المقصود بالمرتزقة ليس المواطنين المغاربة المحتجزين بمخيمات العار وإنما الجزائريين و مواطني الساحل الذين يرتزقون بالقضية الوطنية . احترمك ولكن اتركي المزايدة على الوطن …

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

47
0
أضف تعليقكx
()
x