لماذا وإلى أين ؟

لشكر: أحسست بـ”القشعريرة” في الكركرات

أعرب الكاتب الاول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؛ إدريس لشكر، عن فرحه الكبير لوصوله إلى المنطقة الحدودية بين المغرب وموريتانيا “الكركرات”، قائلا “لا يمكني أن أصف شعوري وأنا فوق هذه الارض الآمنة”.

وأضاف لشكر، في تصريح للصحافة، خلال زيارته يومه الجمعة 27 نونبر الجاري؛ لمعبر الكركرات رفقة مجموعة من رؤساء بعض الاحزاب السياسية المغربية، الممثلة في البرلمان، “لا يسعني أن أصف لكم الطمأنينة والفرح؛ الذي وصل مرحلة “القشعريرة”، عندما أرى الدور التاريخي الذي أقدم عليه المغرب في إقرار السلم والامن والاستقرار في المنطقة”.

الكاتب الاول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، نوه كذلك بحفاظ المغرب على حرية تنقل البشر والضائع عبر معبر الكركرات الحدودي، مشيرا إلى أن ذلك “خلف شعورا طيبا لدى الرأي العام”، مشددا على أن “كل ما يروجه خصوم الوحدة الترابية لا أساس له من الصحة”، بحسب المتحدث.

يأتي ذلك، على هامش الزيارة التي أقدم عليها رؤساء مجموعة من الاحزاب السياسية المغربية الممثلة في البرلمان، يومه الجمعة 27 نونبر الجاري، إلى المعبر الحدودي الكركرات بين المغرب وموريتانيا، للتأكيد على “الدعم اللامشروط للجهود التي تبذلها القوات الملكية المسلحة في تأمين الحركة التجارية والمدنية بالمنطقة”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

10 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
hamou
المعلق(ة)
الرد على  حميد
28 نوفمبر 2020 15:03

سير قرا شوية وحني آلراس باش آتْكوَّن قبل ما تموت غبي

مريمرين
المعلق(ة)
الرد على  حميد
28 نوفمبر 2020 12:05

أ مصداقية لدى من “استفاد” من أراضي “خدام الدولة” ؟؟
لا مكان للنفاق السياسي .

حميد
المعلق(ة)
28 نوفمبر 2020 05:26

هاذو بعدا قاموا بالواجب الوطني و مشاو الكركرات . ماشي الحال بعض المعلقين مطالبين غير العدمية في التفكير و السوداوية في التحليل. رهام ممثلين الأحزاب وطنية بغبتو و لا كرهتو. قالو زمان الناس فالناس و عيشة فمشيط الرأس. الناس كتناقش هدف الزيارة و بعضهم يناقش جسد لشكر. يالاالمهزلة.

حسن
المعلق(ة)
28 نوفمبر 2020 00:02

هاد الكمامر لو كان فيهوم الخير كانو ينخارطو في الدفاع على الوحدة الترابية بحال الجيش و الحسن الثاني الله يرحمو شحال
هادي!!!! المغاربة يثقون فقط في محمد السادس حفظه الله. أما الاقزام بأخلاقهم و الانتهازيون فلا يعبأ بهم أحد

محمد أيوب
المعلق(ة)
27 نوفمبر 2020 22:02

عزز احساسك بالقشعريرة بإرسال أحد اولادك او بناتك للعمل هناك عوض البحث لهم عن مناصب وكراسي مريحة إما بالعاصمة أو بإحدى المدن الكبرى أو بإحدى عواصم العالم كسفراء لبلدنا…احساسك بالقشعريرة أراه احساس المنافقين والكذابين لانك ومن معك من:”زعماء” الاحزاب/الدكاكين ليس لكم ما تقدمونه للوطن غير الاستفادة من ثرواته عبر تهافتكم على الريع السياسي والاقتصادي… أقول هذا وأنا اتابع ما يصدر عنكم من امور تعزز ما أقوله عنكم…لا أحد منكم-في رأيي المتواضع-في مستوى تضحيات جنودنا هناك الذين لا يعرفون معنى العطلة كما تقضونها أنتم وأبناؤكم…لا يعرفون ركوب سيارات رباعية الدفع..لا يعرفون السكن في قصور وفيلات تحيط بها مناطق خضراء وبها مسابح وخدم وحسن وحيواناتواليفة وغير ذلك من وسائل الترفيه..أنت ومن معك تنامون على أرصدة مالية ضخمة بحساباتكم البنكية وهم ينتظرون نهاية كل شهر ليقبضوا رواتبهم الهزيلة ليعيلوا ويساعدوا بها أفراد اسرهم في مناطق وربوع المغرب غير النافع..أنت ومن معك قد ينفق الواحد منكم في اليوم الواحد وربما في بعض هذا اليوم راتب ذلك الجندي البطل الذي يبيت مستيقظا وانت تغط في سبات عميق على فراش وثير في فيلا أو في قصرك الذي سيدته على أرض خدام الدولة… لماذا لا تتبرع أنت ومن معك بتلك القطع من أراضي خدام الدولة أو ببعض ممتلكاتكم الاخرى لفائدة الأعمال الاجتماعية لاولائك الجنود البواسل؟؟؟زيارتك ومن معك ما هي الا فلكلور لن يساهم إلا في مزيد من الاحباط لشبابنا هناك وهو يعاني حملك لبطن تنبؤهم عمن تكون وكيف تعيش أنت ومن معك..تحية من القلب لكل جندي وجندية من المرابطين على حدود وطننا الغالي..ولعنة الله تعالى على كل المنافقين والكذابين والانتهازيين والوصوليون والريعيين…انا على يقين تام بأنه لولا جلالة الملك لابتلعنا أمثال هؤلاء ولما ردعهم عنا رادع من دين او خلق أو قانون…

moha
المعلق(ة)
27 نوفمبر 2020 21:25

.. إوا عنداك آلتبوريشة توليلك بوهزاز ، مع آلجائحة ـ وأنتم منها ـ ما كاين سبيطارات ولآ أسرة وما بالك بأصحاب آلجثث آلثخينة

mohand
المعلق(ة)
27 نوفمبر 2020 20:03

اودي غير سكت حسن ليك,راه العكس جنودنا البواسل موجودون ليل نهار لا تقشعر جلودهم بل بكل ثبات يؤدون الامانة وهي حب الوطن ;زد على ذالك سائقي الشاحنات يمرون من هناك ليل نهار ولم تقشعر جلودهم حتى بوجود بلطجية البوليزاريو هناك

احمد
المعلق(ة)
27 نوفمبر 2020 19:52

اوا بالصحة السفر العمومي.

ابو زيد
المعلق(ة)
27 نوفمبر 2020 19:21

انا مزاوك ما تكتروش من بحال هادو!

ريفي مغريبي
المعلق(ة)
27 نوفمبر 2020 18:59

لا تخف راه غير الشحمة ديالك كانت كتذوب

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

10
0
أضف تعليقكx
()
x