كثيرة هي الأسئلة التي طرحها متتبعين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حول مدى صحة شريط فيديو، مسرب، يظهر رجلا عاريا، قيل إنه النقيب محمد زيان، وامرأة تنشف مؤخرته، قيل إنها الشرطية المعزولة وهيبة خرشش، والغاية من تسريبه.
المعني بالأمر، وزير حقوق الإنسان السابق محمد زيان، وبعد أول تعليق له على الموضوع في تصريح لـ”آشكاين”، خرج عبر فيديو مصور يتحدث عن بعض تفاصيل هذا الشريط.
وتساءل زيان، في الكلمة المصورة التي بثها على الصفحة الفيسبوكية لـ”الحزب المغربي الحر”، عن السبب في “عدم اعتقاله داخل فيلة الدعارة التي قيل إنه كان بها رفقة وهيبة، وأن الشريط المسرب سجل داخلها”.
زيان اعتبر تسريب مثل هذا الشريط وبهذا الشكل يسيء للمغرب خارجيا، مؤكدا أنه لم يتردد يوما، طوال حياته على أي دار قوادة أو دعارة، وقال بلغة ساخرة ” وإذا بغيتوا تشوهوني زعما جيبوني فشي فيديو مع شي معزة”.
وأشار زيان، الموقوف عن مزاولة مهنة المحاماة لمدة سنة، إلى أنه استعان بمختبر في كليفورنيا الأمريكية من أجل تأكيد ما إن كان الشريط المسرب صحيحا أم مفبركا”، وللرد بالدلائل العلمية والتقنية على مسربيه”، حسب تعبيره.
لا يهمنا أمره ما يورق المضاجع/ التجسس/ الذي تجرمه كل الديانات والاعتراف والقوانين.
وهي خصلة غير حميدة عواقبها على المجتمع بما يهدم حياته لانعدام الثقة بين أفراد المجتمع واثارها السلبية اقتصاديا وتربويا ومجتمعيا مما يحول دون التحررالاستشراق مستقبل زاهر.
فاتقوا الله في انفسكم اولا وفي عباد الله ان خير الدعاء اللهم استرنا ولا تفضحنا في مجتمع لا يراعي الستر وفي قصة سيدنا موسى حيت اشتد حالهم ولم يغاثوا من الله فطلبوا سيدنا موسى ان يطلب الله لبغيثهم بالماء من السماء فقال سبحانه وتعالى ان بين القوم من يعصاني فأخبرالقوم بذلك وان السبيل من ذلك الاان يخرج من القرية والا فلا غيث ….وبعد ثلاتة ايام اغاث الله القوم وقد تعجبوا من قول موسى نبي الله عليه السلام الذي ذهب وعرض الامر على ربه سبحانه وتعالى عما يصفون فأخبره ان من كان يعصاني قد تاب فطلب سيدنا موسى من الله ان يخبره من هو قال سبحانه وتعالى سترته وهو يعصاني فكيف وهو تاءب من بعد عصيانه
الستر من الدين والحديث الشريف من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخرة
هناك من يريد تهريب الموضوع إلى مكان آخر . يا سادة واقعة الموضوع هي بوضوح فاضح انتهاك حرمة مواطن بالتجسس عليه مع التشهير به عبر الفيديو ، وهذا فعل يجرمه القانون ! فبيت القصيد هو تطبيق القانون .
نتذكر أن “أمي نعيمة” بمجرد أن انتهت من كلامها حتى اعتقلت و حوكمت . ومثلها كثير !
ولكم واسع النظر
لماذا دائما مثل هذه الفديويات لاتكون واضحة، مع العلم ان الكاميرات المراقبة اصبحت رخيصة، وهل يعقل ان الفنادق لها الحق في وضع كاميرة في الغرف. الناس كادابز باش تطور العلوم ديالها و نحن حاضيين هذا دار هذا ….
عجيب أمر النقيب( سابقا) ، أين درس القانون بالله عليكم؟ عليه ان يجيب فقط عن السؤال الاتي: هل انت من يظهر في الفيديو أم لا؟ نريد فقط ان نعرف يامن يدافع عن بوعشرين و بن كيران و يعتقد انه يملك الحقيقة ويدافع عن المظلومين. فلتستعد يا زيان للمحاكمة بتهمة الفساد والخيانة الزوجية والاتجار بالبشر…كما ان الدعارة مع موكلتك سيفقدك الاذن بممارسة المحاماة….وستجد مرة أخرى جيش المحامين الاتحاديين في المحكمة لكي تغرق غرقا …
ما قاله زيان منطقي جدا. والجهات المسؤولة مهما كانت فهي خائنة ويجب ان تعتقل فورا. والا راكوم شوهتو بنا فالعالم. ماكاين حتى ادنى فرق بين المرتزقة وهادو