لماذا وإلى أين ؟

هل يعتبر هذا القرار جريمة ضد الإنسانية بالدار البيضاء؟

ذكر مصطفى رمز، رئيس الجمعية الوطنية للاعبي رياضة الكرة الحديدية، أن خطاب التعايش مع الوباء لا يستقيم وقرار إغلاق ملاعب القرب والأندية الرياضية”، وهو القرار الذي اعتبر “جريمة ضد الإنسانية”

وبحسب ما أفادت به أسبوعية “الوطن الآن”، فقد أفاد محمد قمار، رئيس المرصد المغربي لنبذ التطرف والإرهاب، بأن قرار إغلاق ملاعب القرب والأندية الرياضية لا ينتج سوى خطاب التطرف والكراهية.

وبحسب المنبر نفسه، فقد قال مصطفى اصخور، فاعل جمعوي، “كنا ننتظر ونترقب من الصحافة الوطنية تناول وطرح سؤال إغلاق الأندية وملاعب القرب الرياضية الذي يتداوله الرأي العام الجمعوي والرياضي، كما هو الحال بالنسبة لقرار إعادة فتح المساجد عبر ربوع المملكة”.

واستغرب اصخور في تصريح لـ”الوطن الآن” الحالة الصعبة التي تعيشها دور الشباب بالحي المحمدي التي أصبحت وضعيتها مقلقة جراء إطالة أمد إغلاقها في وجه الطفولة والشباب، مثلها مثل الأندية الرياضية وملاعب القرب بالحي المحمدي التي أصابها مرض “كوفيد الإغلاق”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x