2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال رئيس الوزراء الجزائري، عبد العزيز جراد، إن “بلاده مستهدفة من عدة جهات، إضافة للخطر الإقليمي الداهم وعدم الاستقرار بالجوار”، داعيا إلى “الاتحاد لمواجهة التهديدات”، حسب تعبيره.
وحسب ما نقلته منابر إعلامية جزائرية فإنه خلال مشاركة جراد في ندوة حول أحداث 12 ديسمبر 1960، قال إن “هناك إرادة حقيقية لوصول الكيان الصهيوني إلى حدودنا في إطار مخطط خارجي لاستهداف الجزائر”.
وشدد الوزير على ضرورة تكاثف جهود كل الجزائريين لحل المشاكل الداخلية.
هذا المسؤول يريد فقط ضغضغة مشاعر المواطنين الجزائريين ويوجههم ضد المغرب. عدم الاستقرار هو الذي يوجد اليوم ويعيشه مواطنوه داخل هذه الدولة المارقة.
يجب على حكام الجزائر تغيير شماعتهم التي هي المغرب والتي يعلقون عليها كل تقصيرهم وخداعهم اتجاه الشعب الجزائري الذي اصبح لا يثق ولا تنطوي عليه مراوغات الفقاقير التي اصبحت مكشوفة وبالية .
الخزي والغار لجنرالات فرنسا. ما دام هؤلاء مصرون على ” وضع الحجر في نعالنا” سنتحالف مع من ما نريد من اجل الحفاظ على مصالح بلدنا. مشكلتنا بالواضح هي النظام الجزائري وليس الاسرائيلي.