2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أمزازي على رأس وفد وزاري يزور إسرائيل (وثيقة)

يرتقب أن يقوم وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي؛ سعيد أمزازي، بزيارة إلى دولة اسرئيل، رفقة مجموعة من الوزراء في الحكومة المغربية؛ التي يقودها حزب العدالة والتنمية المناهض لـ”تطبيع” العلاقات مع إسرائيل.
وكشف محرر الشؤون السياسية في هيئة البث الإسرائيلي؛ شمعون آران، أن الوزير أمزازي، الذي تلاحقه احتجاجات الاساتذة بمختلف المدن المغربية، وآخرها جرسيف، سيتوجه صوب اسرئيل، قائلا “سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في المغرب، وعدد آخر من الوزراء المغاربة قد يزورون إسرائيل قريباً”، مردفا “أهلاً وسهلاً بكم في إسرائيل”.
يأتي ذلك، في خضم النقاش والجدل الدائر حول قرار “استئناف” الاتصالات الرسمية والعلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل، أو ما يسميه البعض بـ”التطبيع”، الذي يتواصل بين مختلف الفئات الاجتماعية المغربية، وقسم المغرب إلى قسمين؛ بين من يناهض تطبيع العلاقات، ومن رحب باستئناف الاتصالات الرسمية والعلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل.
🇮🇱🇲🇦🕊️#حصري#سعيد_أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في #المغرب وعدد آخر من الوزراء المغاربة قد يزورون #إسرائيل قريباً.
أهلاً وسهلاً بكم في إسرائيل 🇮🇱🇲🇦 pic.twitter.com/sSYguTbL4f
— שמעון ארן شمعون آران (@simonarann) December 16, 2020
bani 9orayda ghadi yamchiw 3and 5aybar
السادة الوزراء المحترمين إنه لا يخفى عليكم بأن الدولة الإسبانية التي من أجل تحقيق مصالحها الغير الشرعية تلجأ دوما إلى ابتزاز المغرب الذي لا تريد له إسبانيا هي و والجزائر أن يعيش في الاستقرار والهناء ، وكذلك ومثال الخونة في الداخل من أمثال البرلماني محمد أمكراز الطائش الأرعن الخائن الملعون ونظيره الخائن الدجال أبوجهل المخرئي الإدريسي ، وأن إسبانيا كل ما يفعله معها المغرب من خير ترده له بالشر والكيد والعدوان ، في حين أن الجزائر العي تمارس الضغوط على إسبانية وتبتزها بفتح الشواطئ الجزائرية على مسرعيها لطوابير الآلف المؤلفة من المهاجرين الأفارقة وغيرهم من دول إفريقيا لعبور المتوسط نحو السواحل الإسبانية ، بهدف خلق المزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية لإسبانيا ، فإن ابتزاز الجزائر لإسبانيا يأتي أكله ويجعل إسبانيا المنافقة الجبانة تهاب وتخاف من شر الجزائر وتطلب ودها ومحاباتها ـ لم يعد يجدي الرد بالكلام نافعا على الجارتين العدوتين إسبانيا والجزائر ، ولا مع الخونة في الداخل من أمثال لبرلماني محمد أمكراز الخائن الأرعن ، ومثل البرلماني أبودهل المقرئ الإدريسي الدجال الظلامي الخائين الخسس ، ولا مع الغدارة الفلسطينيين ، أقول وأكد بأنه لم يعد ينفع الكلام ولا الانتظار مع هؤلاء و أولائك بل يجب الرد عليهم وعلى مناوراتهم المخزية الخطيرة بالفعل سريعا سريعا جدا قبل أن ينالوا مما حققه المغرب من انتصارات دبلوماسية وعسكرية ، إذن كيف ذالك ؟ :
1°) التعجيل حالا حالا بتبادل السفراء مع إسرائيل اليوم اليوم قبل الغد .
2°) العمل على حث إسرائيل على التعجيل بفتح قنصلية لها عاجلا عاجلا تكون مجاورة لقنصلية أمريكا بمدينة الداخلة
3°) التعجيل بالتعاون مع إسرائيل في جميع المجالات المدنية والعسكرية برا وبحرا وجوا والسماح لإسرائيل بإنشاء قواعد عسكرية لها بالمغرب لأن إسرائيل لن تضرنا في شيء أبدا بل بالعكس ستجعلنا أقوياء على جيراننا الأعداء .
4) السماح لأمريكا بإنشاء قواعد عسكرية لها بالمغرب بأية منطقة تشاء ، قبل أن يستبق الدب الروسي إلى محاصرتنا من الجزائرية برا وتحاصرنا إسبانبا بحرا .
5°) فيما يخص ما يقوم به الخونة والظلاميون المذكورن أعلاه وأمثالهم في الداخل فيجب أن تتولي النيابة العامة والشرطة القضائية مسرعتين أمر أولائك الخونة الجبانة في الحين كذالك .
وإلا ستنغص علينا إسبانيا والجزائر والخونة والظلاميين الانتصارات التي حققها المغرب وتصبح قضية الوحدة الوطنية مكلفة للمزيد من المال والأرواح من جديد .
ولهذا أرجوكم ثم أرجوكم أن نعمل جميعا يد في يد من أجل تجنيب وطننا أية انتكاسة قد يسبسبها لنا أعدائنا في الخارج والسفهاء والخونة في الداخل ، وأن لا نحافظ على صدقتنا مع أصدقائنا المؤيدين لنا هنا وهناك .
وإلا ستنغص علينا إسبانيا والجزائر والخونة والظلاميين الانتصارات التي حققها المغرب وتصبح قضية الوحدة الوطنية مكلفة للمزيد من المال والأرواح من جديد .
ولهذا نرجوا من السادة الوزراء المعنيين أن يعملوا مسرعين من أجل تجنيب وطننا أية انتكاسة قد يسبسبها لنا أعدائنا في الخارج والسفهاء والخونة في الداخل ، وأن نحافظ على صدقتنا مع أصدقائنا المؤيدين لنا هنا وهناك .
اتمنى أن يكلف العثماني والرميد وأمكراز بمهمة إلى إسرائيل ،وسنرى أي موقف سيتخدون.