2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أرنتشا غونزاليس: إسبانيا تنظر للتطبيع المغربي الإسرائيلي بشكل إيجابي
آشكاين من مدريد/ هشام الخياطي
قالت وزير الخارجية الإسبانية ارنتشا غونزاليس لايا، إن إسبانيا تنظر بشكل إيجابي لمسألة استئناف المغرب اتصالاته الرسمية وعلاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل، مبرزة في ذات السياق “لم تفاجئنا هذه الخطوة”.
وأضافت الوزيرة في برنامج más de uno الذي تبثه إذاعة onda cero، بخصوص تجاهل أمريكا لإسبانيا وعدم التشاور معها وأخذ رأيها قبل إعلان الإعتراف بسيادة المغرب على صحرائه، بالرغم من أن إسبانيا تعتبر من اللاعبين المهمين في إدارة هاته القضية، “”نرفض أن يُحل هذا الملف بشكل أحادي حتى وإن كان صادرا من دولة كبيرة مثل الولايات المتحدة الأمريكية”.
وأوردت المسؤولة الحكومية”العلاقات الدولية لا تُدبر من جانب واحد وأن هذا الملف يوجد تحت وصاية الأمم المتحدة وهي الكفيلة والموكولة بالبث فيه عبر إعادة إحياء الحوار بين المغرب وجبهة البوليساريو وتعيين مبعوث جديد للمنطقة بعد أن بقي هذا المنصب شاغرا لثمانية عشر شهرا ومشاركة الجزائر وموريطانيا وإسبانيا في هذا الحوار”.
وحول إلغاء القمة المغربية الإسبانية التي كان مقررا عقدها هذا الشهر قالت غونزاليس لايا إن الأمر يعود للوضعية الوبائية الصعبة بالمغرب، الذي يعد البلد الثاني من حيث عدد المصابين بفيروس كورونا في إفريقيا، على عكس ما يُروج له في وسائل الإعلام التي ذهبت إلى أن سبب الإلغاء يعود لموقف إسبانيا السلبي من الصحراء المغربية وانزعاج المغرب باتهامه من بعض الأصوات داخل إسبانيا بعدم مراقبة سواحله التي تنشط فيها عمليات الهجرة السرية.
وأضافت الوزيرة أن زيارتها الأخيرة للمغرب بداية هاته السنة كانت من أجل التعجيل بعقد هاته القمة التي ظلت مجمدة منذ سنة 2015 و”كنا متحمسين لها لكن قوة الفيروس القاهرة حالت دون انعقادها ونتمنى أن يكون ذلك قريبا جدا”.
وحول إمكانية أن يتراجع بايدن عن الإعتراف بسيادة المغرب على صحرائه قالت السيدة الوزيرة لا يمكنها أن تتدخل في شؤون دولة أخرى وبايدن هو الوحيد الذي سيقرر في الطريقة المناسبة لتدبير وضعية هذا الملف وبطبيعة الحال بعد تسلمه مفاتيح الحكم سنتواصل معه وسنعرض وجهة نظرنا في ملف الصحراء.
أرجوكم في جريدة أشكاين أن تنشروا هذا التعليق المصحح الذي هو كالتالي .
إن هذا ليس مفاجئا بل هو منتظر من الدولة إسبانية التي من أجل تحقيق مصالحها الغير المشرعة فإنها تلجأ دوما إلى ابتزاز المغرب الذي لا تريد له إسبانيا هي و والجزائر أن يعيش في الاستقرار والهناء ، وكذلك ومثال الخونة في الداخل من أمثال البرلماني محمد أمكراز الطائش الأرعن الخائن الملعون ونظيره الخائن الدجال أبوجهل المخرئي الإدريسي ، وأبو جهل النهاري الظلامي المهرج الأهوج الغبي وأمثالهم هم كذالك لا يريدون الاستقرار ولا الانتصارات للمغرب ، هذا من جهة وأنا من جهة أخرى فإن كل ما يفعله المغرب من خير مع إسبانيا ترده له بالشر والكيد والعدوان والتأمر ، في حين أن الجزائر تبتز إسبانيا بشتى الوسائل ومنها فتح الشواطئ الجزائرية على مسرعيها لطوابير الآلف المؤلفة من المهاجرين الأفارقة الغير الشرعيين من دول إفريقيا لعبور المتوسط نحو السواحل الإسبانية ، بهدف خلق المزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية لإسبانيا والسياسية لأربا ، مما يجعل إسبانيا المنافقة الجبانة تهاب وتخاف من شر الجزائر وتطلب ودها ومحاباتها ـ ولهذا من اليوم فصاعدا فإنه لم يعد يبقى مجال للرد بالكلام على الجارتين العدوتين إسبانيا والجزائر ، ولا مع الخونة في الداخل من أمثال لبرلماني محمد أمكراز الخائن الأرعن ، ومثل البرلماني أبوجهل المقرئ الإدريسي الدجال الظلامي الخائين الخسس ، ولا مع الغدارة الفلسطينيين الذي تربوا على الانتفاع من القضية المفبركة التي يسمونها فلسطيين ومن فزاعة الاحتلال الإسرائيلي المزعوم بأنه لم يعد ينفع الكلام ولا الانتظار مع هؤلاء و أولائك بل يجب الرد عليهم وعلى دسائسهم المخزية الخطيرة بالفعل سريعا سريعا جدا قبل أن فوات الأوان ، وينال الأعداء مما حققه المغرب من انتصارات دبلوماسية وعسكرية باهرة ، إذن كيف ذالك ؟ :
1°) التعجيل حالا حالا بتبادل السفراء بين المغرب وإسرائيل اليوم ثم اليوم قبل الغد وأن يبادر المغرب هو الأول بتعيين سفير له في القدس قبل تعيين إسرائيل لسفيرها في الرباط .
2°) العمل على حث إسرائيل على التعجيل بفتح قنصلية لها عاجلا عاجلا تكون مجاورة لقنصلية أمريكا بمدينة الداخلة ،
3°) التعجيل بربط اتفاقية التعاون الشامل بين المغرب وإسرائيل في جميع المجالات المدنية الفلاحية والصناعية والاجتماعية والتكنولوجيا والعلمية ، وربط كذلك اتفافيات التعاون العسكري برا وبحرا وجوا . والسماح لإسرائيل بإنشاء قواعد عسكرية لها بالمغرب لأن إسرائيل لن تضرنا في شيء أبدا بل بالعكس ستجعلنا أقوياء على جيراننا الأعداء .
4) السماح لأمريكا وإسرائيل بإنشاء قواعد عسكرية لهما بالمغرب وفي أكثر من منطقة يختاره لهما المغرب وذالك في أطار اتفاقية التعاون العسكري بين البلدين والمغرب . لأن ذالك سيشكل حائطا أمنيا للمغرب في وجه أطماع وابتزاز إسبانيا الغادرة ، وفي وجه عداء وكيد وأطماع الجزائر العدو
5°) و فيما يخص ما يقوم به الخونة والظلاميون المذكورن أعلاه وأمثالهم في الداخل فيجب أن تتولي النيابة العامة والشرطة القضائية مسرعتين أمر أولائك الخونة الجبانة في الحين كذالك . وتعمل النيابة العامة على تقديمهم للمحاكمة لتقول العدالة فيهم كلمتها .
وإلا ستنغص علينا إسبانيا والجزائر والخونة والظلاميين الانتصارات الدبلوماسية والعسكرية التي حققها المغرب مؤخرا على الميدان وتصبح قضية الوحدة الوطنية ذات تكلفة من المزيد من والأرواح الطاهرة والدماء الزكية والأموال الطائلة .
ولهذا أرجوكم ثم أرجوكم أن نعمل جميعا يد في يد من أجل تجنيب وطننا أية انتكاسة قد يسبسبها لنا أعدائنا في الخارج والسفهاء والخونة في الداخل ، وأن نحافظ على صدقتنا مع أصدقائنا المؤيدين لنا هنا وهناك .
أأعتـــــــــــــــــــــــذر عن بعض الأخطاء المطبعية التي تسرب سهوا إلى هذا التعليق الذي أقدمه لكم بعد تصحيحه كما يــــــــــــــــلي : إن هذا ليس مفاجئا بل منتظرا من الدولة الإسبانية التي من أجل تحقيق مصالحها الغير الشرعية تلجأ دوما إلى ابتزاز المغرب الذي لا تريد له إسبانيا هي و والجزائر أن يعيش في الاستقرار والهناء ، وكذلك ومثال الخونة في الداخل من أمثال البرلماني محمد أمكراز الطائش الأرعن الخائن الملعون ونظيره الخائن الدجال أبوجهل المخرئي الإدريسي ، وأن إسبانيا كل ما يفعله معها المغرب من خير ترده له بالشر والكيد والعدوان ، في حين أن الجزائر العي تمارس الضغوط على إسبانية وتبتزها بفتح الشواطئ الجزائرية على مسرعيها لطوابير الآلف المؤلفة من المهاجرين الأفارقة وغيرهم من دول إفريقيا لعبور المتوسط نحو السواحل الإسبانية ، بهدف خلق المزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية لإسبانيا ، فإن ابتزاز الجزائر لإسبانيا يأتي أكله ويجعل إسبانيا المنافقة الجبانة تهاب وتخاف من شر الجزائر وتطلب ودها ومحاباتها ـ ولهـــــــــــــذا لم يعد يجدي الرد بالكلام نافعا على الجارتين العدوتين إسبانيا والجزائر ، ولا مع الخونة في الداخل من أمثال لبرلماني محمد أمكراز الخائن الأرعن ، ومثل البرلماني أبودهل المقرئ الإدريسي الدجال الظلامي الخائين الخسس ، ولا مع الغدارة الفلسطينيين ، أقول وأكد بأنه لم يعد ينفع الكلام ولا الانتظار مع هؤلاء و أولائك بل يجب الرد عليهم وعلى مناوراتهم المخزية الخطيرة بالفعل سريعا سريعا جدا قبل أن ينالوا مما حققه المغرب من انتصارات دبلوماسية وعسكرية ، إذن كيف ذالك ؟ :
1°) التعجيل حالا حالا بتبادل السفراء مع إسرائيل اليوم اليوم قبل الغد .
2°) العمل على حث إسرائيل على التعجيل بفتح قنصلية لها عاجلا عاجلا تكون مجاورة لقنصلية أمريكا بمدينة الداخلة
3°) التعجيل بالتعاون مع إسرائيل في جميع المجالات المدنية والعسكرية برا وبحرا وجوا والسماح لإسرائيل بإنشاء قواعد عسكرية لها بالمغرب لأن إسرائيل لن تضرنا في شيء أبدا بل بالعكس ستجعلنا أقوياء على جيراننا الأعداء .
4) السماح لأمريكا بإنشاء قواعد عسكرية لها بالمغرب بأية منطقة تشاء ، قبل أن يستبق الدب الروسي إلى محاصرتنا من الجزائرية برا وتحاصرنا إسبانبا بحرا .
5°) فيما يخص ما يقوم به الخونة والظلاميون المذكورن أعلاه وأمثالهم في الداخل فيجب أن تتولي النيابة العامة والشرطة القضائية مسرعتين أمر أولائك الخونة الجبانة في الحين كذالك .
وإلا ستنغص علينا إسبانيا والجزائر والخونة والظلاميين الانتصارات التي حققها المغرب وتصبح قضية الوحدة الوطنية مكلفة للمزيد من المال والأرواح من جديد .
ولهذا أرجوكم ثم أرجوكم أن نعمل جميعا يد في يد من أجل تجنيب وطننا أية انتكاسة قد يسبسبها لنا أعدائنا في الخارج والسفهاء والخونة في الداخل ، وأن لا نحافظ على صدقتنا مع أصدقائنا المؤيدين لنا هنا وهناك .