لماذا وإلى أين ؟

أحلام تدخل على خط قضية ربيبة بطمة ضد والدتها (وثيقة)

لا تزال قضية الفنانة البحرينية، حلا الترك، ربيبة المغنية دنيا بطمة تشغل الرأي العام، خاصة بعد أن اختارت والدة حلا، منى السابر أن تطلع الرأي العام بخلافاتهما الأسرية مع مطالبتها للفنانة الإماراتية أحلام بالتدخل.

لكن وبعد أزيد من أسبوع على مناشدة السابر لأحلام، دخلت الأخيرة على خط القضية لتوجه رسالة إلى حلا، حيث أوردت قائلة “أحبك أمي وربي يحميكي.. الأم هي جنة الدنيا مهما صار خذي رضاها بنتي واتركيها على الله هو بيحلها من عنده وبيفرجها عليكي”.

وأرفقت أحلام رسالتها التي نشرتها عبر خاصية القصص المصورة “ستوري” على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي “إنستغرام” صورة لحلا، مضيفة “دايما أقول لك نبدأ من الصفر.. لا تنسين كلامي لك واللي مش حاسين بآلامك في يوم يحسون بس أمك ثم أمك ثم أمك.. أحبك وأنا معاكي كالعادة”.

وكانت السابر قد كشفت أن ابنتها حلا رفعت ضدها دعوى قضائية بالمحكمة “بضغط من المحيطين بها حاليا”، مشيرة -بدون أن تذكر الأسماء- إلى طليقها الترك وزوجته المغربية بطمة، على اعتبار أن حلا بعد بلوغها سن 18 سنة اختارت العيش مع والدها.

وقضت المحكمة بسجن والدة حلا، منى السابر في حالة عدم  أدائها 200 ألف دينار كانت قد استلفتهم من ابنتها، الأمر الذي دفع الوالدة للخروج للإعلام ومطالبة أحلام للتدخل لحل الخلاف، مبرزة أن طليقها محمد الترك، زوج دنيا بطمة لم يعطيها نفقتها منذ حوالي سنتين ما جعلها تتدين من حلا.

ومن جانبها، ونفت حلا في منشور مطول على صفحتها بموقع رفع الصور والفيديوهات “إنستغرام” أن تكون رفعت عليها دعوى قضائية، موردة بالقول ” أنا ما رفعت على أمي قضية ولا تسببت بالذي يحصل هي تبقى أمي وأنا أحبها وأتمنى لها الخير.. والموضوع أكبر مني وبيد القضاء”.

 

hala

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x