2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال امحند لعنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، إن محطة التوقيع بين الحزب وجبهة العمل السياسي الأمازيغ، جاءت بعد عمل دؤوب امتد لشهور، والعمل لم يكن سهلا، مضيفا: “كنا نريد ألا تكون هذه المحطة مجرد إشكالية تمر، بل عملا جادا بآفاق واستمرارية. المحطة مسرورون بها، لأنها تعطي انطلاقة لما كنا نؤمن به في الحركة في ما يتعلق بالقضية الامازيغية، التي هي قضية جميع المغاربة ولا تُختزل في صراعات سياسية وتنافس سياسي”.
وشدد لعنصر، في مداخلته ضمن اللقاء الرسمي لإعلان بلاغ مشترك بين الجبهة والحزب، صبيحة اليوم الخميس، على أن توقيع الحزب مع الجبهة، لا يمكن أن يُسمى استقطابا، بل إن “الحزب منذ أكثر من 60 سنة لم يُسيس القضية لربح الأصوات وكسب رهانات انتخابوية، بل آمنت بأن تدفع ثمنا من أجل هذه القضية”.
وتابع قوله إن “العمل الأمازيغي وحل الإشكالات المجتمعية يجب أن يكون من داخل المؤسسات العمومية والأحزاب والبرلمان والمجالس المنتخبة لإعطاء أحقية لكل ما ندافع عنه”، شاكرا أعضاء الجبهة الأمازيغية واللجنة التي نسقت مع الجبهة من داخل المكتب السياسي.
وأضاف: “المحطة لا تعني أننا بلغنا الهدف، سنواجب صعوبات ممن لا يريدون أن يقوموا بمجهود، والتساؤل علاش تكتبو بتيفناغ، علاش نهضرو بهاد اللغة، واش نتواصلو بها، وهذا ممكن إن كانت هناك عزيمة، فهناك دويلات لها لغات تتعامل بها على الصعيد الدولي”.
حزب التجمع الوطني للأحرار و حزب الحركة الشعبية رحبا بالحركة الأمازيغية وأبديا رغبة في العمل السياسي المشترك. مكاين لا تقطار الشمع لا والو.
قدم إستقالته مايقرب عن شهر أو رجع هذه دكاكين سياسية ولو لا إنخابات لاهم يحزنون المقاطعة ….المقاطعة
ذلك التوقيع لايلزم إلا من وقعه ،حزب الحركة حزب مخزني نهب ثروات الشعب منذ زمان وبذأ حملته الإنتخابية بشراء ذمم الجمعيات الرخيصة منذ الآن أما الأمازيغ الأحرار فل يعلم أنهم ليسوا لقمة سائغة.